RT Arabic:
2024-11-17@07:38:50 GMT

شي جين بينغ في ديار بايدن.. من يدفع الفاتورة؟

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

شي جين بينغ في ديار بايدن.. من يدفع الفاتورة؟

أولاً، بضع كلمات عن الوضع الراهن:

أوكرانيا

أصبح الدخل في البلاد يغطي أقل من نصف النفقات. في الوقت نفسه، يقلص الغرب من مساعداته المالية والعسكرية، وهناك أزمة اجتماعية تلوح في الأفق.

تعاني أوكرانيا كذلك من نفاد في الأسلحة والموارد البشرية، ويتحدث الصحافيون والسياسيون الغربيون عن فشل الهجوم الأوكراني المضاد.

وقد صرح قائد الجيش الأوكراني، فاليري زالوجني، بأن النزاع وصل إلى طريق مسدود، ورد عليه الرئيس زيلينسكي بأنه لا يوجد طريق مسدود.

بدأ السياسيون الأمريكيون والأوروبيون يتحدثون عن ضرورة مبادلة الأراضي الأوكرانية بالسلام، فيما قال رئيس مكتب زيلينسكي، يرماك، إنه لن تكون هناك هدنة في عهد هذا الرئيس.

إقرأ المزيد هل تضطر مصر والأردن لمحاربة إسرائيل؟

كما بدأ الغرب الحديث عن ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية بأوكرانيا في موعدها، أي في مارس 2024، وقال زيلينسكي إنه لن تكون هناك انتخابات.

تزعزع استقرار نظام زيلينسكي، ويشاع أن واشنطن ستستبدل زيلينسكي قريبا بزالوجني، أو سيقيل زيلينسكي زالوجني، مع احتمال تمرد لاحق من قبل الجيش.

على هذه الخلفية، ذهب رئيس مكتب زيلينسكي، يرماك، إلى واشنطن يوم أمس الاثنين، ويصل رئيس وكالة الاستخبارات المركزية، بيرنز، إلى كييف الأربعاء. عادة ما يوجه بيرنز الإنذارات النهائية أو يسبق ظهوره كبريات الأحداث.

 الشرق الأوسط

تحاول الولايات المتحدة، دون جدوى، وقف انزلاق المنطقة نحو حرب كبرى، سيتبعها تدخل أمريكي مباشر بشكل تلقائي تقريبا. والعواقب المترتبة على حرب إقليمية على التجارة العالمية والطاقة قد تكون كارثية، لا سيما بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية التي قد تخسر في نهاية المطاف الأسبقية لصالح الصين دون مواجهة مباشرة.

روسيا

تظل روسيا، على الرغم من كل مشكلاتها، بمثابة جزيرة من الاستقرار، وهو ما يبدو كافيا لتحقيق النصر في حرب الاستنزاف في أوكرانيا. لقد أظهر الكرملين استعداده للمضي قدما على طول الطريق، لكن شن هجوم واسع النطاق بحجم متواضع نسبيا من الجيش يظل احتمالا واردا، أكثر منه مجرد توقعات للأشهر المقبلة. ومع ذلك، تحتفظ روسيا بقدرتها على تصعيد حاد وواسع النطاق في حالة الضعف الأمريكي أو زعزعة استقرار أوكرانيا.

أوروبا

تنزلق أوروبا نحو الركود، وتراجع التصنيع يتسارع. الحرب في فلسطين تعمّق من انقسام المجتمع داخل دول الاتحاد الأوروبي، والمشكلات الاقتصادية المشتركة مع الولايات المتحدة الأمريكية تجعل أزمات الديون والأزمات المصرفية وانهيار الاتحاد الأوروبي مسألة وقت.

اليابان

للمرة الأولى منذ عقود يرتفع معدل التضخم في البلاد، ما أدى، إلى جانب أسعار الفائدة السلبية، إلى زعزعة الاستقرار المالي والين وتحويل البلاد عموما إلى قنبلة عملاقة ذات فتيل مشتعل، لا أحد يعرف متى ستنفجر القنبلة، إلا أن الفتيل مشتعل بالفعل.

الولايات المتحدة الأمريكية

الأرض تحترق تحت أقدام جو بايدن. والعجز عن التغلب على التضخم، وعن هزيمة روسيا، وعن إجبار إسرائيل على تقليص طموحاتها، وعن منع ترامب من المشاركة في الانتخابات، وحتى عن دفع زيلينسكي إلى الرضوخ، ومع اقتراب أزمات الديون والمصارف يضعف الموقف الأمريكي في الحوار مع الصين من ناحية، ويجبر الولايات المتحدة، من ناحية أخرى، على التحرك بشكل أسرع وأكثر جذرية.

إقرأ المزيد هل تعقد روسيا سلاما مع الغرب وتترك الفلسطينيين و"حزب الله" وإيران يقاتلون وحدهم؟

الصين

إفلاس إحدى أكبر شركات التطوير العقاري "كاونتري غاردن" Country Garden، وهو ما يعكس مشكلات القطاع العقاري والاقتصاد ككل. انخفضت الصادرات بنسبة 6.4% في أكتوبر، ويستمر الانخفاض للشهر الخامس. ولأول مرة منذ سنوات عدة، يتم تسجيل تدفق للاستثمار الأجنبي المباشر إلى خارج البلاد، وتتخلص الصين بسرعة من السندات الأمريكية.

إن لدى الصين أيضا هرمها العملاق من الديون، ولكن، وعلى عكس الغرب، فهي ديون الشركات التي أنشأت منشآت إنتاجية بأموال مقترضة، ولا بد أن يتوسع الاقتصاد الصيني بشكل مستمر، لأن التوقف، أو حتى الانكماش، قد يؤدي إلى سلسلة من ردود الفعل المتمثلة في حالات الإفلاس والانهيار الاقتصادي.

في المؤتمر التاريخي الأخير للحزب الشيوعي الصيني، نفّذ شي جين بينغ ثورة هيكلية، فأزاح جانبا المجموعة المنافسة المؤيدة للولايات المتحدة بقيادة رئيس الوزراء آنذاك لي كه تشيانغ.

إلا أن ذلك أعقبه الاختفاء الغامض لوزيري الخارجية والدفاع، وفي نهاية أكتوبر، وعن عمر يناهز 68 عاما، توفي رئيس المعسكر الموالي للولايات المتحدة، رئيس الوزراء السابق لي كه تشيانغ، وهو ما قد يكون لأسباب طبيعية، إلا أنه يستحق الذكر في سياق بقية الأحداث.

تجري في الصين بعض الأحداث الداخلية ذات الأهمية والنطاق الهائلين، وهي صراع داخلي شرس.

وفقا لإحدى الروايات، تمارس الولايات المتحدة، من خلال القوى العميلة في الصين، ضغوطا هائلة على شي جين بينغ لإجباره على الاستسلام. ومع ذلك، فإن هذا قد يؤدي إلى تطرف أكبر في الصراعات الداخلية في الصين، وتحول في ميزان القوى نحو العداء الشديد للولايات المتحدة، إذا تمكن شي جين بينغ من تعزيز سلطته.

على أي حال، السياسة الداخلية للصين مخفية عن أعيننا، وليست واضحة تماما، ولا يسعنا سوى أن نخمّن.

الدول النامية والعربية

يعاني ثلثا دول العالم من رصيد حساب جار سلبي، ما يعني أنه في حالة حدوث انهيار مالي عالمي، فسوف يواجه هؤلاء خطر الانكماش وارتفاع أسعار الواردات، بما في ذلك السلع الحيوية مثل الوقود والأدوية والغذاء.

كذلك تعاني خمسة أسداس دول العالم من عجز في الميزانية، ما يعني أن إنفاقها يتجاوز دخلها. وفي حالة انهيار هرم الديون العالمية، ستواجه هذه البلدان انخفاضا حادا في الإنفاق على كل شيء من الدفاع إلى الإنفاق الاجتماعي، ومن المرجح أن تبدأ في طباعة النقود، ما سيؤدي إلى تضخم مفرط في عملاتها، مع ما يتبع ذلك من انهيار اقتصادي واجتماعي لاحق.

تقف جميع البلدان تقريبا على شفا حفرة من الأزمات الداخلية. والعلاقات بين الخصوم الرئيسيين في العالم على وشك الحرب، ومع تنامي المشكلات الاقتصادية، سوف يتزايد التطرف الخارجي والعدوانية.

ويبدو الأمر كما لو أن جميع البلدان على وشك الانهيار الاقتصادي أو التمرد الداخلي أو الثورة، وحيثما كانت هناك على الأقل بعض الشروط المسبقة للحرب، سوف تندلع الحرب.

العالم حبل بأزمة عملاقة، نوع من التغيير الشامل في كل شيء، يقلب كل جوانب حياتنا رأسا على عقب. ويبدو أن الأزمة على وشك أن تجتاح الكوكب بأكمله وتدفن العالم كما عرفناه.

أصبح كل هذا الرعب مطروحا بفضل حقيقة أن الولايات المتحدة الأمريكية، بصفتها مالكة العملة العالمية، أنشأت هرما عالميا من الديون، الذي امتص في مراحله النهائية العالم كله تقريبا. ليصبح العالم الآن كله مترابط للغاية، وينهار هذا العالم أمام أعيننا ومن المستحيل إيقافه.

إقرأ المزيد في حالة الحرب.. لن تغلق إيران مضيق هرمز

لذلك، لن تتمكن الولايات المتحدة من التوصل إلى اتفاق مع الصين، ومن المستحيل استعادة الوضع الراهن، كما أنه من المستحيل تقسيم العالم بين الولايات المتحدة والصين. وسوف تغرق السوق العالمية في الفوضى والانكماش، والباقي لن يكون كافيا للولايات المتحدة والصين حتى تتمكنا من تجنب زعزعة الاستقرار الداخلي فيهما. وسوف يصارع أكبر المصدرين حرفيا من أجل الأسواق، ومن أجل بقايا الطلبيات الفعالة القادرة على الدفع.

ولا تستطيع الولايات المتحدة إخراج الصين من النظام، فبدونها سوف ينهار النظام. إلا أن الولايات المتحدة لا تستطيع كذلك أن تترك الأمر على ما هو عليه. من المحتمل أن تحاول واشنطن سرقة الصين، أولا وقبل كل شيء، لإجبارها على زيادة شراء الديون والسلع الأمريكية مرة أخرى.

في الاجتماع بين جو بايدن وشي جين بينغ هذا الأسبوع، سيتم على الأرجح تقديم إنذار نهائي إلى الأخير. وليس عبثا أن تحاول الولايات المتحدة التوصل إلى هدنة في أوكرانيا، ومنع نشوب حرب إقليمية في الشرق الأوسط. فقد حان وقت المواجهة مع الصين تقريبا، ويتعين على الولايات المتحدة أن تحرر أيديها وأن تحشد مواردها.

إنه صدام حتمي لا مفر منه، لكن الصين قد تحاول كسب الوقت من خلال تجنب الصراع من خلال تقديم بعض التنازلات البسيطة. لا يمكن للولايات المتحدة أن تنتظر، ففي كل يوم تصبح الولايات المتحدة أضعف، وتصبح الصين أقوى. أعتقد أن الصدام المباشر بين الصين والولايات المتحدة ستثيره الأخيرة، ولن يكون سببه بالضرورة تايوان.

بطبيعة الحال، تلك انطباعات لا أكثر، ربما مع بعض المبالغة من جانبي، وربما يمكن للعالم أن يقف على حافة الهاوية لفترة أطول.. ربما سنة أو اثنتين أو حتى ثلاث سنوات.

المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف

رابط قناة "تليغرام" الخاصة بالكاتب

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أوكرانيا الهجوم الأوكراني المضاد قائد الجيش الأوكراني فاليري زالوجني وكالة الاستخبارات المركزية الشرق الأوسط الولايات المتحدة روسيا أوروبا اليابان الولايات المتحدة الأمريكية الصين شي جين بينغ ألكسندر نازاروف ألكسندر نازاروف الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الأمريكي الجيش الإسرائيلي الجيش الإيراني الجيش التركي الجيش الروسي الجيش الصيني الحرب على غزة السلطة الفلسطينية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا القضية الفلسطينية جامعة الدول العربية حركة حماس حلف الناتو طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية وزارة الدفاع الروسية المتحدة الأمریکیة للولایات المتحدة الولایات المتحدة شی جین بینغ فی حالة إلا أن

إقرأ أيضاً:

في لقاء حاسم: بايدن يضغط على الصين لتحجيم دعم كوريا الشمالية لروسيا

يعقد الرئيس الأمريكي جو بايدن لقاءً حاسمًا مع نظيره الصيني شي جين بينغ يوم السبت على هامش قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (APEC) في بيرو، حيث يسعى إلى إقناع بكين بلعب دور أكبر في كبح دعم كوريا الشمالية لروسيا في حربها ضد أوكرانيا.

اعلان

يمثل هذا الاجتماع الأخير بين بايدن وشي قبل مغادرة بايدن منصبه في يناير المقبل لصالح الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب. ويعتبر بايدن العلاقة مع شي واحدة من الأهم على الساحة الدولية، حيث عمل خلال فترة رئاسته على تعزيز الحوار بين البلدين رغم التوترات المتصاعدة.

من المتوقع أن يركز بايدن في الاجتماع على تحفيز الصين، التي تمثل الشريك التجاري الأكبر لكوريا الشمالية، لمنع الأخيرة من تصعيد دعمها العسكري لموسكو. وكانت بيونغيانغ قد أرسلت آلاف الجنود إلى روسيا لمساعدتها في القتال ضد أوكرانيا، وفقًا لتقارير استخباراتية أمريكية وكورية جنوبية.

Relatedالصين تستنكر قرار البرلمان الأوروبي بشأن تايوان: "خط أحمر لا ينبغي تجاوزه"عودة المواجهة: الصين تستعد لموجة جديدة من التوترات مع ترامب حول التجارة والتكنولوجيا وتايوانالصين تجري تدريبات قتالية في المياه الضحلة المتنازع عليها غرب الفلبينبوتين يعلن دعمه لمطالب الصين بشأن تايوان ويقول إنه مستعد لمناقشة قضية أوكرانيا مع ترامب

أدان بايدن، يوم الجمعة، برفقة الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، قرار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بدعم روسيا، واصفًا هذا التعاون بأنه "خطير ويزعزع الاستقرار". وأعرب القادة الثلاثة عن قلقهم من تكثيف كوريا الشمالية لاختبارات الصواريخ الباليستية، ما يعزز تهديدها للولايات المتحدة وحلفائها.

رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول يستمع خلال اجتماع ثلاثي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس وزراء اليابان شيغيرو إيشيبا في ليما، بيرو، الجمعة 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2024Manuel Balce Ceneta/APالتوترات الأمريكية الصينية

إلى جانب ملف كوريا الشمالية، يناقش بايدن وشي قضايا أخرى تشمل الدعم الصيني غير المباشر لروسيا، وحقوق الإنسان، وتايوان، التي تعتبرها بكين جزءًا من أراضيها. كما أعربت إدارة بايدن عن قلقها إزاء الأنشطة العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي والتوترات المتصاعدة مع تايوان.

وفي ظل الإدارة الجديدة المقبلة، تواجه العلاقات بين واشنطن وبكين حالة من الغموض، لا سيما مع تصريحات ترامب خلال حملته الانتخابية حول فرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات الصينية.

الرئيس الصيني شي جين بينغ ينظر خلال حفل الافتتاح الفعلي لميناء بتمويل صيني في مدينة تشانكاي في قصر الحكومة في ليما، بيرو، الخميس 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2024Manuel Balce Ceneta/AP

يعكس اللقاء المرتقب رغبة بايدن في إنهاء مسيرته السياسية الممتدة لخمسين عامًا بتعزيز العلاقة مع الصين وتقليل المخاطر الدولية. وعلى الرغم من محاولاته السابقة لتعزيز الثقة مع شي، إلا أن التوترات بين البلدين تفاقمت بسبب قضايا مثل التجسس الإلكتروني والدعم الصيني لروسيا في حرب أوكرانيا.

من المتوقع أن يشكل هذا الاجتماع فرصة أخيرة لبايدن لمحاولة تحقيق استقرار نسبي في العلاقة بين واشنطن وبكين قبل تسليم السلطة في يناير.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية موسكو: لسنا معنيين بتهنئة ترامب.. وأمريكا لا تزال دولة معادية هواجس إيرانية حول مستقبل العلاقات مع أمريكا في ظل حروب على كلّ الجبهات الصين تحث الخُطى نحو إحداث قفزة في اقتصاد المستقبل ومنافسة أمريكا شي جينبينغجو بايدنروسياكوريا الشماليةالحرب في أوكرانيا تدريبات عسكريةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قصف متواصل على غزة وتاجاني يستنكر سقوط قنبلة على مقر لليونيفل في لبنان ويصف الحادث بـ"غير مقبول" يعرض الآن Next هولندا: وزيرة دولة من أصول مغربية تستقيل بعد تصريحات عنصرية بشأن أعمال العنف في أمستردام يعرض الآن Next "أكسيوس": إسرائيل دمرت منشأة لأبحاث الأسلحة النووية في هجومها الأخير على طهران يعرض الآن Next كيم جونغ أون يشرف على اختبارات تطوير طائرات بدون طيار متفجرة ويطالب بتسريع الإنتاج يعرض الآن Next صور الأقمار الاصطناعية تكشف.. إسرائيل تخرق اتفاقية عمرها 50 عامًا في مرتفعات الجولان اعلانالاكثر قراءة طيارون أمريكيون شاركوا بصد الهجوم الإيراني على إسرائيل: كانت ليلة مرهقة وأول اختبار حقيقي لقواتنا هيئة دولية للإشراف على تطبيق القرار 1701.. ماذا نعرف عن مسودة التسوية الجديدة بين إسرائيل وحزب الله؟ غروسي من طهران: المواقع النووية يجب أن تكون محمية والرئيس الإيراني يؤكد "لن نسعى لامتلاك سلاح نووي" نتنياهو أمام العدالة في 2 ديسمبر.. أول شهادة في قضية الفساد الكبرى لأول مرة منذ 2022.. شولتس يتصل ببوتين ويطالبه بسحب قواته من أوكرانيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29إسرائيلروسيافرنساواشنطنطيارات مسيرة عن بعدأزمة المناخلبنانأذربيجانغزةمعاداة الساميةدونالد ترامبالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • اليمن يشن أول حرب استباقية ضد الولايات المتحدة الأمريكية منذ تربعها على عرش العالم
  • «بايدن»: العلاقة بين الولايات المتحدة والصين يجب أن تكون حول المنافسة
  • البرازيل.. «ساحة معركة».. فوز الرئيس الجمهوري يمكن أن يدفع «لولا» نحو الصين
  • شي جين بينغ يدعو اليابان إلى العمل المشترك للدفاع عن التجارة الحرة في العالم
  • رئيس الصين ينتقد "النزعة الحمائية" مع اقتراب عودة ترامب
  • في لقاء حاسم: بايدن يضغط على الصين لتحجيم دعم كوريا الشمالية لروسيا
  • الصين للولايات المتحدة: مستعدون أن نكون شركاء وأصدقاء
  • الولايات المتحدة تسلّم رئيس مجلس النواب اللبناني مقترح هدنة
  • قانونيا.. هل يمكن أن يصبح ماسك رئيسا للولايات المتحدة؟
  • رويترز: ترامب يعين وزير شؤون المحاربين القدامى والمحامي العالم للولايات المتحدة