بوابة الوفد:
2024-10-01@21:20:49 GMT

انتخابات الرئاسة.. رابط معرفة لجنتك من هُنا

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

انتخابات الرئاسة .. أتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات عبر موقعها الرسمي إمكانية الاستعلام عن اللجان الانتخابية بالرقم القومي، يأتي ذلك في إطار التسهيل على المواطنين لمعرفة اللجان الانتخابية، حيث يمكن بعد الاستعلام، معرفة كافة التفاصيل للتتوجه للإدلاء بصوتك في الانتخابات.

رئيس الهيئة العامة للاستثمار: حل جميع المشاكل التي تواجه المستثمرين وكيل صحة قنا يجتمع بمسؤولي الهيئة العامة لتعليم الكبار لمناقشة أنشطة القوافل انتخابات الرئاسة المصرية

وتبدأ انتخابات الرئاسة المصرية في ديسمبر 2023،  وقد حددت الهيئة الوطنية للانتخابات 3 أيام لتصويت المصريين بالخارج على أن يبدأ الاقتراع من الـ 9 صباحًا وحتى الـ 9 مساءً أيام 1 و2 و3 ديسمبر، كما حددت الهيئة الوطنية للانتخابات 3 أيام لاقتراع المصريين في الداخل، وهى 10 و11 و12 ديسمبر.

رابط وخطوات معرفة لجنتك الانتخابية 

في البداية الدخول إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات من هنا

النقر  على أيقونة استعلم عن موقفك الانتخابي.

يجب إدخال الرقم القومي في الخانة المخصصة لذلك.

أخير النقر على زر استعلم، سيظهر أمامك الموقف الانتخابى ومكان اللجنة الانتخابية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة المصرية خطوات معرفة لجنتك الانتخابية الهیئة الوطنیة للانتخابات انتخابات الرئاسة

إقرأ أيضاً:

مرشح رئاسي تونسي يحصل على عقوبة سجن أطول قبل الانتخابات  

 

 

تونس- قال محامي السياسي التونسي عياشي زامل، المرشح للانتخابات الرئاسية المقررة في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، الثلاثاء1 اكتوبر 2024، إنه حكم عليه بالسجن 12 عاما.

وقال محاميه عبد الساتر مسعودي لوكالة فرانس برس إن "المحكمة في تونس حكمت على عياشي زامل بالسجن 12 عاما في أربع قضايا" تتعلق بالتزكيات الانتخابية.

وقال مسعودي إن الرجل البالغ من العمر 43 عاما "لا يزال مرشحا في الانتخابات" يوم الأحد.

والمرشح الأوفر حظا هو الرئيس الحالي قيس سعيد، الذي انتخب في عام 2019 وقام لاحقا بحل البرلمان، واستبداله بهيئة تشريعية ذات صلاحيات محدودة.

أصدرت محكمة جندوبة الأربعاء الماضي حكما بالسجن ستة أشهر على زامل بتهمة "تزوير وثائق"، وذلك إضافة إلى حكم بالسجن 20 شهرا أصدرته المحكمة ذاتها في 18 سبتمبر/أيلول الماضي.

تم القبض على زامل، الذي لم يكن معروفًا للعامة قبل ترشحه للرئاسة، في الثاني من سبتمبر للاشتباه في تزوير تأييدات.

وأُطلق سراحه في 6 سبتمبر/أيلول، لكن أعيد اعتقاله على الفور تقريبًا بناء على اتهامات مماثلة.

وقال محاميه إنه تم رفع 37 محاكمة منفصلة ضده على مستوى البلاد بتهم مماثلة.

ويتهمه البعض بانتهاك القواعد المتعلقة بالتأييد، والذي يقول الخبراء إنه قد يكون من الصعب الحصول عليه.

من أجل الترشح للانتخابات، يحتاج المرشح المحتمل إلى 10 آلاف توقيع من الناخبين المسجلين، أو توقيع 10 برلمانيين أو 40 مسؤولاً محليًا منتخبًا.

ويرأس النائب السابق زامل حزبا ليبراليا صغيرا، وكان أحد اثنين فقط من المرشحين الذين وافقت عليهم الهيئة العليا للانتخابات في تونس لتحدي سعيد على المنصب الأعلى.

ويأتي اعتقاله يوم 2 سبتمبر/أيلول في نفس اليوم الذي أكدت فيه الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ترشحه.

- انتقادات حول عملية الترشيح -

قبيل التصويت، رفضت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات طلبات ترشح نحو 14 مرشحا.

وفي النهاية، قدمت قائمة نهائية تضم ثلاثة مرشحين فقط - سعيد (66 عاما)، والبرلماني السابق زهير المغزاوي (59 عاما)، ورجل الأعمال الزامل.

وتعرضت عملية اختيار المرشحين لانتقادات شديدة في تونس وعلى الصعيد الدولي في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الأحد.

واتهمت هيومن رايتس ووتش الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بالتلاعب بنتائج التصويت لصالح سعيد، حيث تمت محاكمة أو إدانة أو سجن ما لا يقل عن ثمانية مرشحين محتملين في الفترة التي سبقت الانتخابات.

وقالت المنظمة الحقوقية التي يقع مقرها في نيويورك إن "إجراء الانتخابات وسط مثل هذا القمع يشكل استهزاء بحق التونسيين في المشاركة في انتخابات حرة ونزيهة".

استبعدت القائمة النهائية للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي ضمت ثلاثة مرشحين للانتخابات الرئاسية، ثلاثة مرشحين آخرين، رغم أحكام قضائية منحتهم حق الاستئناف بعد رفضهم الأولي من قبل الهيئة الانتخابية.

وهم عماد الدايمي مستشار الرئيس السابق منصف المرزوقي، والوزير السابق منذر الزنايدي، وزعيم حزب المعارضة عبد اللطيف المكي.

ويقول الخبراء إن لديهم فرصة للفوز على سعيد.

واشتكى المرشحون المحتملون أيضًا من العقبات البيروقراطية مثل الحصول على المستندات المطلوبة لتمكينهم من طرح أسمائهم في الانتخابات.

وقال الاتحاد الأوروبي إن اعتقال زامل واستبعاد المرشحين الثلاثة يظهر "استمرار تقييد المساحة الديمقراطية" في تونس.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • 10 ديسمبر.. موعد الجمعية العمومية لانتخابات اتحاد الكرة
  • مرشح رئاسي تونسي يحصل على عقوبة سجن أطول قبل الانتخابات  
  • «القومي للمرأة» يناقش خطة تمكين النساء سياسياً استعداداً للانتخابات البرلمانية
  • سماع دوي انفجار بمنطقة البلديات في بغداد دون معرفة طبيعته
  • الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول التعديلات على وثيقة «الضوابط الأساسية للأمن السيبراني»
  • “الحويج” يبحث مع رئيس الهيئة الوطنية لمشايخ وأعيان ليبيا عدد من الملفات المهمة
  • بعد رسالة هيئة الدواء.. خدمة للمرضى لمعرفة بدائل الأدوية
  • رابط الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة 2024.. بالرقم القومي
  • حزب المصريين: حماية الأمن القومي وصون السيادة الوطنية هما أساس الاستقرار
  • أمير منطقة الرياض يستقبل محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني