تركيا تلقي القبض على قائد رفيع في تنظيم داعش بالعراق
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ ذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية التركية، يوم الثلاثاء، أن القوات الأمنية في ولاية قرشهير وسط البلاد، القت القبض على قيادي بتنظيم "داعش" الإرهابي، مطلوب بالنشرة الحمراء.
وأضافت الوكالة نقلا عن مراسلها، أن فرق مكافحة الإرهاب في الولاية اطلقت عملية أمنية في نطاق التحقيق الذي تجريه النيابة العامة للقبض على العراقي "ف.
وتمكنت الفرق من القبض على الإرهابي المطلوب بالنشرة الحمراء لدى الإنتربول، والذي وصل مؤخرا إلى المدينة بعد تغييرات متكررة في مكان إقامته.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اعتقال
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: تعزيز تأمين المناطق الحدودية يضمن الحد من النشاط الإرهابي بإفريقيا
تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرف اليوم الخميس الموافق 7 نوفمبر، ما تناقلته وسائل الإعلام نقلاً عن مصادر محلية كينية أفادت بأن نفذت قوات مكافحة الإرهاب في كينيا عملية عسكرية ضد معاقل لحركة الشباب الإرهابية في منطقة الحدود مع الصومال، ما أسفر عن تدمير موقعين للحركة كانت تستخدمهما في نقل وتهريب السلاح والمقاتلين بين البلدين. كما عثرت القوات الكينية خلال عمليتها على مواد متفجرة تستخدم في صنع العبوات الناسفة، والتي كانت ستستخدم في تنفيذ هجمات إرهابية في شمال البلاد.
مرصد الأزهر: الهجوم الإرهابي على تشاد ينذر بعودة بوكو حرام للمشهد العملياتي مرصد الأزهر يستقبل مجموعة من طلبة جامعة بني سويفوبحسب البيان الصادر عن الجيش الكيني فإن المعاقل الحدودية التابعة للشباب استخدمت أيضًا في تصنيع العبوات الناسفة التي تستهدف المدنيين والأنشطة التجارية في الطرق الرئيسية بين مقاطعتي جاريسا ولامو الكينيتين.
وإذ يتابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرف الجهود الكينية والصومالية الرامية للحد من التهديدات الناتجة عن حركة الشباب الإرهابية، والتي تجرعت كينيا ويلاته على مدار سنوات ومنها الهجوم الدموي على جامعة جاريسا عام ٢٠١٥م والذي راح ضحيته أكثر من ١٥٠ قتيلًا. فإنه يشدد على أهمية ضبط الحدود وتشديد الرقابة الأمنية على المناطق المتاخمة للحدود، بما يضمن سد الثغرات التي تستغلها التنظيمات كمعاقل ومراكز لنقل وتخزين الأسلحة المتفجرة والعناصر المتطرفة.