فتح طريق «القطامية - العين السخنة» بعد إغلاقه بسبب الشبورة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، عن فتح طريق القطامية - العين السخنة، وطريق حلوان - الكريمات بعد اغلاق الطريق بسبب الشبورة الكثيفة وانعدام الرؤية.
فتح طريق القطامية - العين السخنة بعد إغلاقه بسبب الشبورةو تهيب وزارة الداخلية بقائدي المركبات الالتزام بقواعد المرور، وتعليمات رجال المرور حفاظا على سلامتهم، حيث كانت وزارة الداخلية وجهت المواطنين مرتادي الطرق رسالة هامة ضمت إرشادات ونصائح لقيادة آمنة في الطقس السيئ.
كانت قد أعلنت أجهزة وزارة الداخلية بالإدارة العامة للمرور عن رسالة مهمة تتضمن نصائح للقيادة الآمنة على الطرق والمحاور للحد من حوادث الطرق التي تقع بسبب الطقس السيئ وانعدام الرؤية، وجاء على رأسها:
مراعاة السير بسرعة تتناسب مع مسافة الرؤية التي تمكنك من التوقف الأمن، و استعمال الأضواء غير المبهرة ليلا أو نهارا، و مضاعفة مسافة الأمان بين سيارتك والسيارة التي أمامك، و استخدام مساحات المطر لإزالة تجمع المياه على زجاج السيارة الأمامي والخلفي
اقرأ أيضاًاليوم.. محاكمة المتهم إطلاق النار بسبب خلافات ثأرية بين عائلتين في الصف
لمدة 6 ساعات.. قطع المياه اليوم عن مدينة طوخ في القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العين السخنة المرور امن القاهرة طريق العين السخنة طريق القطامية وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
عمران يرصد معاناة نازحي الفاو السودانية بسبب نقص المياه
وقال بعض النازحين إن قوات الدعم السريع اقتحمت بيوتهم وقتلت عددا من السكان واستولت على الأموال والممتلكات ولم يتركوا لهم أي شيء.
ورصد البرنامج الظروف الصعبة التي يعيشها النازحون من نساء وأطفال يعانون نقص نقصا حادا في الغذاء ويعيشون على العصيدة (الخبز المعاد تصنيعه).
وقال النازحون إنهم ساروا 20 يوما هربا من الموت، وهم يسكنون الخلاء ولا يجدون أكثر من وجبتين محدودتين في اليوم، ويعانون من وجود العقارب والثعابين في أماكن سكناهم، والتي ألحقت الأذى بعدد من الأطفال.
ويعاني هؤلاء الناس أيضا صعوبة التنقل ونقص الملابس، لكنهم يقولون إنهم فروا من الموت إلى هذه الظروف التي تجعلهم محاطين بالموت من كل جانب.
مياه غير نظيفة
ويضطر النازحون لشرب مياه الحفير (مياه يتم تجميعها في حفرة)، وهي غير نظيفة وتشرب منها الحيوانات في الوقت نفسه مما جعلها سببا انتشار الأمراض.
والتقى البرنامج "أبا هشام" وهو نازح من ولاية الجزيرة لكنه يحاول مساعدة النازحين قدر المستطاع، وقال إن بعض الناس لقوا حتفهم بسبب شرب مياه الحفير التي لا يجدون لها بديلا.
وقد حصل أبو هشام لابنته على بعض الأقراص التي تخفف خطر المياه لكنه وزعها على غيره من النازحين حتى لا يفقدوا حياتهم وخصوصا الأطفال.
إعلانويحاول النازحون التماسك أمام هذه الظروف حتى لا يفقد الأطفال ثقتهم في أنفسهم، كما يقول أبو هشام الذي أكد أنه يتمنى البكاء طيلة اليوم لكنه يمنع نفسه من هذا الأمر.
وقال أبو هشام إنه كان يتمنى حمل السلاح إلى جانب الجيش لولا أنه لا يجد مأوى لأسرته، مؤكدا أن الرجال "خلقوا للمعارك، لكن الأطفال بحاجة لمن يرعاهم".
4/3/2025