أكد أحمد أبو علي، الباحث والمحلل الاقتصادي، أن مصر ليست بمعزل عن دول القارة الافريقية، مشيرا إلى ان التكامل الاقتصادى وحركة التجارة موجودة بين دول القارة الافريقية، ولكنها في حاجة إلى تكامل.

 

وقال أحمد أبو علي، خلال لقاء له لبرنامج “ًصباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “فاتن عبد المعبود”، أن حجم الإستثمارات والتجارة الحرة وصلت بين دول القارة الأفريقية إلى 228 مليار دولار.

 منطقة تجارة حرة 

وتابع الباحث والمحلل الاقتصادي، أن مصر استعادت ريادتها السياسية مع دول القارة الإفريقية وسعت لوجود منطقة تجارة حرة تريط بين دول القارة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر القارة الافريقية حركة التجارة الاستثمارات منطقة تجارة حرة بین دول القارة

إقرأ أيضاً:

صراع «الجنوب» و«الغرب» يُشعل «يورو 2024»!

عمرو عبيد (القاهرة)
تحددت أسماء «الثمانية الكبار» في بطولة «يورو 2024»، لترسم ملامح المنافسة الحقيقية على اللقب، وعادت النُسخة الحالية لتمنح ممثلي غرب القارة الأوروبية «بصيص الأمل» لاستعادة الأمجاد الغائبة منذ ما يقارب «رُبع القرن»، بتواجد 4 منتخبات «غربية» تُمثّل نصف العدد المتأهل إلى رُبع النهائي الحالي، وكان المنتخب الفرنسي هو آخر أبطال «أوروبا الغربية» عندما رفع الكأس عام 2000، قبل «السيطرة التامة» لدول جنوب «القارة العجوز» على اللقب في النُسخ الأخيرة.
ويملك «الغرب الأوروبي» فرصة سانحة لتأمين اللقب، إذا تمكن ممثلوه من تجاوز منافسيهم الحاليين، ووقتها سيكون «المربع الذهبي» غربياً خالصاً، حال نجاح ألمانيا وفرنسا وهولندا وإنجلترا في التغلب على إسبانيا والبرتغال وتركيا «الجنوب» وسويسرا «الوسط»، على الترتيب، لكن الأمر لن يكون سهلاً بكل تأكيد، على غرار ما حدث في «يورو 2016»، عندما تواجدت 4 منتخبات ممثلة لغرب أوروبا في رُبع النهائي أيضاً، في مواجهة فريقين من الجنوب وطرفاً من الشمال وآخر من الشرق، بل إن البرتغال كانت تحمل وحدها «لواء الجنوب» وسط ثلاثة منتخبات غربية في نصف النهائي، وهي فرنسا وألمانيا وويلز، ونجح «البحارة» في الإبقاء على الكأس داخل حدود جنوب أوروبا وقتها.
ويختلف الوضع الحالي عما كان عليه الأمر في النُسخة السابقة، «يورو 2020»، حيث خفتت الأضواء الغربية في رُبع النهائي بصورة «لافتة»، واكتفت الدول «الصناعية» بحجز مقعدين لمنتخبي إنجلترا وبلجيكا، بالتساوي مع ممثلي الجنوب، إسبانيا وإيطاليا، ومثلهما للوسط الأوروبي بتواجد سويسرا والتشيك، مقابل مقعد شرقي لأوكرانيا وآخر شمالي للدنمارك، وكانت الغلبة في النهاية لأبطال الجنوب «الطليان» على حساب الغرب «الإنجليزي».
«أوروبا الشرقية» واصلت الابتعاد أكثر عن الصورة هذه المرة، وهي التي غابت عن منصات التتويج منذ تراجع الاتحاد السوفييتي وتفككه، إذ لم يتمكن أي منتخب من ممثلي تلك البقعة الجغرافية في «القارة العجوز» من بلوغ رُبع النهائي الحالي، حيث غادر كلاً من جورجيا ورومانيا البطولة في دور الـ16، بأثقل نتيجتين أيضاً، بعدما خسر المنتخب الجورجي برباعية على يد «الإسبان» وتلقى الروماني ثلاثية بأقدام «الهولنديين»، وقبلهما خرج من الدور الأول المنتخب البولندي ونظيره الأوكراني، علماً بأن «الثنائي» كان آخر من مثّل «الكرة الشرقية» في رُبع نهائي نسختي 2016 و2020 على الترتيب.

أخبار ذات صلة مونتيلا يرى «قلب تركيا»! «يورو 2024» برعاية «أهداف السرعة»! بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة

مقالات مشابهة

  • واقع التراث الثقافي الأثري بمحافظة مأرب جديد إصدارات الباحث محمد الحاج
  • خبير اقتصادي: تذليل العقبات أمام المستثمرين يضمن نجاح الإصلاح الاقتصادي
  • خبير اقتصادي: الحكومة الحالية قصيرة دستوريًا لهذا السبب وهذه التحديات أمامها
  • خبير اقتصادي: الدروس الخصوصية تستنزف اقتصاد البيوت المصرية
  • خبير اقتصادي: الحكومة الجديدة الأوفر حظا والاتفاقيات الموقعة توفر من 60 لـ 70 مليار دولار
  • بالفيديو.. محلل اقتصادي يوضح سبب تغيير نظام التأمينات الاجتماعية
  • بن حبتور يشيد بالحراك الشعبي ضد قوى الاحتلال بحضرموت
  • الملف الاقتصادي على رأس أولويات الحكومة الجديدة
  • اقتصادي: مكافحة الفساد وانخفاض الأسعار مطالب مهمة من الحكومة الجديدة
  • صراع «الجنوب» و«الغرب» يُشعل «يورو 2024»!