الأحد.. «استرداد الآثار وجرائم التهريب» في قصر الأمير طاز بصالون نفرتيتي
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
يستضيف مركز إبداع قصر الأمير طاز التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الثامنة مساء الأحد 9 يوليو، فعالية جديدة ضمن فعاليات «صالون نفرتيتي الثقافي» والذي يقيم هذا الشهر حلقة نقاش موسعة مع مجموعة من المتخصصين في تاريخ الحضارة المصرية القديمة وتراثها الإنساني بعنوان «استرداد الآثار... معارك ضد جرائم السرقات والتهريب».
أخبار متعلقة
قصر الأمير طاز يستقبل حفل ثنائي العود دينا وغسان (تفاصيل)
ثنائي العود دينا وغسان بمصاحبة البيانو على مسرح قصر الأمير طاز الجمعة
سهرة رمضانية على أوتار العود في قصر الأمير طاز 15 إبريل
عرض «صحينا يا سينا» على قصر الأمير طاز الأحد (صور)
ويتحدث ضيوف الصالون: د. شعبان عبدالجواد مدير إدارة الآثار المستردة بالمجلس الأعلى للآثار بوزارة السياحة والآثار، د. ميسرة عبدالله أستاذ الآثار المصرية ونائب المدير التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، واللواء د. أحمد عبدالظاهر المدير السابق لإدارة مباحث شرطة السياحة والآثار عن تاريخ الآثار المصرية ورحلتها الطويلة مع السرقات وجرائم التهريب، والكشف بالوقائع والمستندات عن حجم جرائم انتهاك حرمة آثار مصر وسرقاتها التي امتدت عبر مختلف العصور.
ويتناول الضيوف بالشرح سلسلة القوانين والعقوبات التي من شأنها الحد من تلك الجرائم التي تصنفها دول العالم بأنها جرائم ضد الإنسانية، كما يستعرض الصالون مع ضيوفه المعارك التي تخوضها مصر من أجل عودة كل قطعة أثرية خرجت دون وجه حق وكيف نجحت مصر في استعادة آلاف القطع الأثرية.
يذكر أن صالون نفرتيتي الثقافي يعقد الأحد الثاني من كل شهر لمناقشة إحدى القضايا الثقافية والفكرية أو الأثرية المثارة على الساحة والتي تمس الحضارة المصرية، ويتكون من ست سيدات عملن في مجال الصحافة والإعلام، وهن الإذاعية وفاء عبدالحميد والصحفيات كاميليا عتريس، مشيرة موسى، نيفين العارف، أماني عبدالحميد وفتحية الدخاخني.
الاثار استرداد الاثار قصر الامير طازالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الاثار
إقرأ أيضاً:
الجنائية الدولية تسعى لإصدار مذكرات توقيف ضد متهمين بارتكاب الجرائم في غرب دارفور
أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، أن مكتبه سيطلب مذكرات توقيف ضد متهمين بارتكاب الفظائع في منطقة غرب دارفور في السودان.
وقال خان لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إن الجرائم ترتكب في دارفور "في الوقت الذي نتحدث فيه ويوميا"، وهي تستخدم كسلاح حرب.
وأضاف أن هذا الاستنتاج هو نتيجة "تحليل دقيق" استنادا إلى الأدلة والمعلومات التي جمعها مكتبه.
وأبلغ خان المجلس في الشهر الجاري أن هناك أسسا للاعتقاد بأن قوات الحكومة وقوات الدعم السريع ربما ترتكبان جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية أو إبادة جماعية في دارفور.
ومنذ عقدين من الزمن، أصبح اسم دارفور مرادفا للإبادة الجماعية وجرائم الحرب، وقد قتل ما يصل إلى 300 ألف شخص وتشرد 2.7 مليون من منازلهم.