Nothing تحتفل بالذكرى السنوية الثالثة لإطلاق علامتها التجارية مع تجاوز الشركة لرقم المليونيّ شحنة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أبوظيي-الوطن:
تفخر Nothing -العلامة التجارية المتميزة في مجال تقنيات المستهلك ومقرها لندن- بالإعلان عن أحدث إنجازاتها المتمثلة بشحن مليونيّ وحدة من مجموعة أجهزتها. وتمكنت الشركة من تحقيق هذا الهدف في أقل من ثلاث سنوات منذ تأسيسها مع مضاعفة مبيعاتها خلال فترة عام واحد من 2022 وحتى 2023.
ويواصل كارل باي، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Nothing دفع الشركة إلى كسب مصدر نمو جديد من خلال جمع التبرعات التي يبلغ إجمالي قيمتها حتى الآن ما يزيد عن 250 مليون دولار أمريكي وتنويع خط إنتاجها من خلال توفير المزيد من العروض في مجال تقنيات الهاتف المحمول والصوت، بالإضافة إلى رفع عدد أفراد فريق الشركة لأكثر من 500 شخص مع التركيز على تصاميم أفضل للمنتجات والبرامج وتحسينات الأجهزة.
وعلق كارل باي حول الإنجاز: “قمنا خلال ثلاث سنوات فقط بجمع أحد أفضل الفِرَق في القطاع وشحنّا أكثر من مليونيّ جهاز حول العالم. ويعد هذا الإنجاز برهاناً على الطلب المرتفع على المنتجات المنافسة في قطاع التقنيات الاستهلاكية. ويعزز نمونا المستمر في هذه البيئة التنافسية إيماننا بأن Nothing تمتلك شيئُا مميزًا وفريدًا لتقدمه للسوق”.
وتتطلع Nothing إلى المستقبل وتستمر بالتزامها بدفع الحدود في قطاع التكنولوجيا والمضيّ بمهمتها المتمثلة بجعل التكنولوجيا ممتعةً من جديد عبر تزويد العملاء بأجهزة متميزة ذات تصاميم جميلة ومستدامة تلبي احتياجات وتوقعات العملاء.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«غرفة أبوظبي» تستعد لإطلاق 7 مجموعات عمل جديدة
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي عن عزمها إطلاق سبع مجموعات عمل إضافية جديدة، تهدف إلى تطوير القطاع الخاص وتعزيز ريادته في أبوظبي والارتقاء بالمنظومة الاقتصادية المحلية.
وانطلاقاً من التزام الغرفة بتعزيز ازدهار منظومة الأعمال المحلية، تركز مجموعات العمل الجديدة على تعزيز قدرات القطاع الخاص، وتحقيق تطلعاته، وإيصال صوته إلى الشركاء المعنيين عبر القطاعات الاقتصادية الرئيسة.
وتغطي مجموعات العمل الجديدة سبعة مجالات رئيسة تشمل المعادن الثمينة والمجوهرات، وإنتاج الكيماويات، والذكاء الاصطناعي، والألعاب التفاعلية والرقمية، والخدمات المصرفية والمالية، والبلوكشين والأصول الرقمية، بالإضافة إلى الإعلام والترفيه والألعاب.
ورصدت الغرفة سابقاً أكثر من 126 فرصة تطويرية للقطاع الخاص، من خلال مشاركتها في الاجتماعات وورش العمل التي تعقدها مجموعات العمل الحالية التي تُغطي مختلف القطاعات الاقتصادية، بهدف مناقشة شؤون كل قطاع وتعزيز مساهمة هذه المجموعات في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وقال سعادة شامس علي خلفان الظاهري النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة أبوظبي والعضو المنتدب: تهدف غرفة أبوظبي من خلال مجموعات العمل السبع الجديدة إلى المساهمة في تحقيق التطلعات الاقتصادية للإمارة من خلال تعزيز منظومة أعمال ديناميكية ومتنوعة، والارتقاء بمكانة أبوظبي كمركز رائد للأعمال والاستثمار.
وأضاف الظاهري: «تعمل الغرفة على تعزيز التواصل بين القطاعين العام والخاص، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز بيئة الأعمال الداعمة وضمان منظومة مرنة ومبتكرة وجذابة، حيث تدعم الغرفة القطاع الخاص من خلال فهم احتياجاته وتمكينه من مواكبة التغيرات في السوق، وتعزيز دوره كمساهم رئيس في بناء اقتصاد متنوع ومستدام»، مؤكداً التزام الغرفة بالتنسيق مع جميع الأطراف المعنية لتوفير منصة تعزز التعاون وتبادل المعرفة وفرص نمو الأعمال في أبوظبي.
وتتطلع غرفة أبوظبي من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص ودعم السياسات التجارية، بما ينسجم مع دورها باعتبارها صوت القطاع الخاص وحلقة الوصل التي تدعم السياسات التجارية وتطبيق أفضل الممارسات، فضلاً عن توطيد العلاقات مع مجالس الأعمال لتأكيد دورها الفاعل في رصد التحديات الخاصة بكل واقتراح الحلول المناسبة والمؤثرة في مختلف المجالات، ولاسيما ضمن منظومة الشركات الناشئة.
ولتعزيز مساهمة الشركات الناشئة في الاقتصاد الوطني، تعمل الغرفة على تشكيل فريق متخصص يضم ممثلين من الشركات الناشئة والمراكز البحثية والابتكارية وحاضنات الأعمال والمُسرّعات الحكومية، وغيرها من الجهات الرئيسة الحكومية والخاصة الفاعلة مثل مراكز البحث والتطوير ورؤوس الأموال الاستثمارية، بما يسهم في معالجة التحديات التي تواجه القطاع.
من جانب آخر، تُتيح المبادرات الاستراتيجية لغرفة أبوظبي مساحة ديناميكية لتعزيز التواصل الفعال بين شركات القطاع الخاص والجهات الحكومية، ودعمها في تحقيق تطلعاتها وأهدافها المستقبلية، وتمنحهم الفرصة من خلال اللقاءات والاجتماعات وورش العمل الدورية للمشاركة بشكل رئيس في تطوير الأطر التشريعية والتنظيمية للقطاعات الاقتصادية الرئيسة بإمارة أبوظبي، وذلك بما يعزز من دور الغرفة ومساهمتها في دعم صياغة السياسات وتزويد الخدمات وتمثيل صوت القطاع.
كما تحرص الغرفة من خلال تحديد التحديات الرئيسة ومعالجتها، على تحفيز المستثمرين ورواد ورجال الأعمال نحو إحداث تغيير إيجابي في منظومة الأعمال، وذلك من خلال الرصد والوصول إلى رؤى قيمة حول أفضل الممارسات عبر مختلف الصناعات، بما في ذلك صناعة السيارات والبناء والعقارات والتعليم والرعاية الصحية.