تقارير إسبانية تكشف خلافات تهدد انضمام مبابي إلى ريال مدريد
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية إسبانية، عن وجود خلافات بين الفرنسي كيليان مبابي مهاجم فريق باريس سان جيرمان وبين إدارة نادي ريال مدريد حول مقابل انتقاله للنادي الملكي وراتبه السنوي .
أخبار متعلقة
«انفجار أنفيلد».. ليفربول يجهز عرضًا تاريخيًّا لضم مبابي
«جدد أو الباب مفتوح».. الخليفي يهاجم مبابي مجددًا ويرفع راية التحدي
«الريال» يحدد 3 خيارات للرد على طمع «مبابى»
«مستحيل أن يرحل مجانًا».
أكدت صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية وجود خلاف بين ريال مدريد ومبابي حول الراتب السنوي، حيث يريد اللاعب الحصول على 50 مليون يورو، بينما يعرض الملكي 40 مليونا»، فضلا عن مطالبته بمكافاة توقيع تقدر ب 100 مليون يورو لتعويضه عن الأموال التي سيخسرها إذا ترك باريس هذا الصيف.
وتوقعت الصيحفة أن يصل إجمالي الصفقة عن 300 مليون يورو، مما دفع نادي ريال مدريد، للحصول على قرض من أحد البنوك العالمية، لضم مبابي هذا الصيف.
ويواصل نادي ريال مدريد، محاولاته للتعاقد مع مبابي نجم باريس سان جيرمان، خلال هذا الصيف وخاصة بعد ما أبلغ اللاعب ناديه بشكل رسمي، بعدم رغبته في تفعيل بند التمديد لموسم آخر. حيث ينتهي عقد مبابي مع باريس في صيف 2024.
كيليان مبابي نادي باريس سان جيرمان الفرنسي نادي ريال مدريد الإسبانيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: كيليان مبابي نادي باريس سان جيرمان الفرنسي
إقرأ أيضاً:
تقارير تكشف إرسال كوريا الشمالية مزيدا من القوات للقتال إلى جانب روسيا
كشفت وسائل إعلام كورية جنوبية، الخميس، إرسال كوريا الشمالية مزيدا من القوات العسكرية إلى روسيا للمشاركة في القتال إلى جانب موسكو في الحرب المتواصلة على أوكرانيا.
وأفادت تقارير إعلامية نقلا عن جهاز المخابرات في كوريا الجنوبية، أن القوات الجديدة التي لم يعرف حجمها بعد أرسلت إلى ساحات القتال في منطقة كورسك الروسية.
وتدور اشتباكات بين القوات الروسية والأوكرانية في منطقة كورسك بعد توغل أوكرانيا العام الماضي بالأراضي الروسية عبر الحدود إلى المنطقة الواقعة في غرب روسيا.
وبحسب رويترز، فإن مكتب المتحدث باسم جهاز الاستخبارات الوطنية في كوريا الجنوبية لم يدر على مكالمات هاتفية لطلب التعليق.
واتهمت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، بيونغيانغ التي تملك السلاح النووي، بإرسال أكثر من عشرة آلاف جندي لمساعدة روسيا في الحرب في أوكرانيا.
وأشار بعض الخبراء إلى أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، سعى في المقابل إلى اكتساب تكنولوجيا متقدمة وخبرة قتالية لقواته من روسيا.
ويقول خبراء من أوكرانيا والغرب إن القوات الروسية استخدمت أيضا أسلحة كورية شمالية. ولا تقر الأخيرة رسميا بدعمها العسكري لروسيا في حرب أوكرانيا.
ومطلع كانون الأول /ديسمبر الماضي، كشفت وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية، عن دخول معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي أبرمها زعيمها مع موسكو حيز التنفيذ.
وبينت الوكالة، أن الاتفاق سيكون قوة دافعة قوية تسرع بإقامة نظام عالمي مستقل وعادل ومتعدد الأقطاب، دون سيطرة أو استعباد أو هيمنة.
ولم تعترف أي من الدولتين بنشر القوات أو شحن الآلاف من حاويات الذخيرة من كوريا الشمالية، فضلا عن مدافع الهاوتزر المتحركة وقاذفات الصواريخ.
ويلزم هذا الاتفاق الدولتين على تقديم مساعدة عسكرية "دون تأخير"، في حال وقوع هجوم على الدولة الأخرى، والتعاون دوليا للتصدي للعقوبات الغربية.