محرز: أنا الأحق بالكرة الذهبية الإفريقية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أكد النجم الجزائري رياض محرز لاعب الأهلي السعودي أن إنجازاته في موسم 2022ـ2023 تجعله الأحق بالتتويج بالكرة الذهبية الإفريقية لأفضل لاعب.
وسيمنح الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" في 11 ديسمبر المقبل، جائزة أفضل لاعب إفريقي لموسم 2022-2023، والمعروفة أكثر باسم الكرة الذهبية الإفريقية في حفل سيقام في مدينة مراكش المغربية.
وتحدث محرز، في حوار مع صحيفة فرنسية، عن موسمه الماضي الذي كان رائعا، عن فرصه في التتويج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب إفريقي، وسط المنافسة من قبل العديد من النجوم الذين تألقوا في أوروبا.
وقال نجم مانشستر سيتي السابق "بالنسبة للكرة الذهبية الإفريقية هناك دائما محمد صلاح وساديو ماني من المرشحين بلا شك للتتويج مثل كل موسم، ولكن على الصعيد الجماعي كان الموسم صعبا عليهما، أنا فزت بثلاثة ألقاب في الموسم الماضي، وباعتبار المباريات الدولية فقد سجلت 20 هدفا وصنعت 15 هدفا".
وتابع "لقد كنت من أفضل اللاعبين أداء في الدوري الإنجليزي، وكذلك في كأس الاتحاد، وأقل تأثيرا في دوري الأبطال، وطوال المواسم الماضية، كنت دائما مؤثرا في هذه البطولة المميزة".
وأردف الدولي الجزائري "لقد سمعت أن هناك من يدفع من أجل أن يحصل ياسين بونو على جائزة أفضل لاعب إفريقي بعد تتويجه بالدوري الأوروبي وتألقه في كأس العالم مع المغرب، ولكن بكل حال من الأحوال لا شيء يمكن مقارنته بالثلاثية التاريخية التي توجت بها مع مانشستر سيتي.. لذلك سنرى".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الذهبیة الإفریقیة
إقرأ أيضاً:
القوات البرية تحصد الذهبية والبرونزية في المسابقة الدولية لروح الفريق في باكستان
البلاد – جدة
حققت القوات البرية الملكية السعودية المركزين الأول والثالث في المسابقة الدولية الثامنة لروح الفريق 2025، التي نظمها الجيش الباكستاني في جمهورية باكستان الإسلامية، بمشاركة 23 فريقًا يمثلون 19 دولة.
ونال الفريق الأول الميدالية الذهبية، فيما حصل الفريق الثاني على الميدالية البرونزية، وذلك بعد أداء ميداني مميز عكس مستوى الجاهزية والاحترافية في مختلف الظروف العملياتية.
وضم الفريقان 16 متسابقًا من وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة، وامتدت المنافسات على مدار 65 ساعة متواصلة، لمسافة تجاوزت 70 كيلومترًا، مع تحميل تجهيزات ميدانية تجاوزت 35 كغم في بيئات متنوعة وظروف مناخية صعبة.
وتنوعت اختبارات المسابقة لتشمل فرضيات عملياتية وتكتيكية دقيقة من أبرزها: أمر العمليات، والملاحة، وحقل الألغام، ومكافحة أسلحة الدمار الشامل، والاستطلاع، وتوجيه المدفعية، والتعامل مع المصابين، وإدارة الإعلام، والتعامل مع الأسرى، والاشتباك مع العدو، وإخلاء المصابين، والمهارات الميدانية، وملف الهدف، والاتصالات، والعبور المائي، وتقارير الدوريات.
ويُعد هذا الإنجاز تأكيدًا على ما تتمتع به القوات البرية الملكية السعودية من كفاءة ميدانية عالية، وقدرة على المنافسة والتميز في المحافل العسكرية الدولية.