مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية السادسة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
المناطق_واس
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية السادسة متجهة إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع غزة، حيث تحمل على متنها مساعدات إغاثية متنوعة شملت مواد غذائية وإيوائية تزن 35 طناً، وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -.
أخبار قد تهمك المملكة تدين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة 13 نوفمبر 2023 - 9:30 مساءً “الصحة الفلسطينية” توثق 1153 مجزرة ارتكبها الاحتلال منذ بدء عدوانه على قطاع غزة 13 نوفمبر 2023 - 9:18 مساءً
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر تحررهم يوم غد السبت / شاهد
#سواليف
أعلنت هيئة #شؤون_الأسرى والمحررين ومكتب إعلام الأسرى، عن أسماء #الأسرى_الفلسطينيين المقرر تحررهم يوم غدٍ السبت، ضمن دفعة #تبادل_الأسرى السادسة وفق الصفقة المبرمة بين #المقاومة_الفلسطينية والاحتلال بإطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وتتضمن القائمة 36 أسيرا من أصحاب المؤبدات، بالإضافة إلى 333 أسيرا من قطاع غزة ممن اعتقلوا بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وفي وقت سابق اليوم الجمعة، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، عن قرار المقاومة بالإفراج عن 3 أسرى إسرائيليين السبت، ومن جانبه أعلن مكتب رئيس #حكومة-الاحتلال، بنيامين نتنياهو، استلام القائمة.
مقالات ذات صلةوقبل إعلان أبو عبيدة، قال الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أبو حمزة، في بيان مقتضب، إن السرايا “ستفرج السبت عن أسير إسرائيلي في إطار الدفعة السادسة من المرحلة الأولى، لصفقة طوفان الأقصى”.
جاء ذلك بعد أن كان أبو عبيدة قد أعلن يوم الإثنين الماضي، عن تعليق تسليم دُفعة أسرى الاحتلال، السبت، لعدم التزام الاحتلال ببنود الإغاثة،فيما هدّدت حكومة الاحتلال في حينها، بأن “الاتفاق على وشك الانهيار، وحماس تلعب بالنار”؛ كما أعلن جيش الاحتلال، “رفع حالة الجاهزية، وتعليق إيجازات القوات في القيادة الجنوبية، والاستعداد لسيناريوهات مختلفة”.