بعد تصريحات بايدن وماكرون هل تفقد إسرائيل الضوء الأخضر لحربها؟
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
بينما تمركزت دباباته أمام بوابات مجمع الشفاء، المستشفى الرئيسي في غزة، نشر الجيش الإسرائيلي مقطعا مصورا وصورا تظهر ما قال إنها أسلحة خزنتها حركة حماس الفلسطينية في قبو مستشفى للأطفال في غزة حيث قال أيضا إنه استخدم على ما يبدو لاحتجاز رهائن.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: إسرائيل حرب غزة مستشفى جو بايدن حماس رهائن إيمانويل ماكرون فرنسا الغارات على غزة مواجهات آخر الحلقات 14/11/2023 بعد تصريحات بايدن وماكرون هل تفقد إسرائيل الضوء الأخضر لحربها؟ 12/11/2023 مسيرة ضد معاداة السامية في فرنسا، ما هو السياق والخلفيات السياسية؟ 11/11/2023 القمة العربية - الإسلامية: بيان ختامي قوي للضغط على إسرائيل ودعم الموقف الفلسطيني 10/11/2023 خارطة الاشتباكات في غزة.. ومشاهد مباشرة لعنف القصف 10/11/2023 إسرائيل تقبل بهدن مؤقتة تحدد موعدها ومكانها ومدتها.. لماذا؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج إسرائيل حرب غزة مستشفى جو بايدن حماس رهائن إيمانويل ماكرون فرنسا الغارات على غزة مواجهات
إقرأ أيضاً:
غدا.. وزير خارجية فرنسا يزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية
ذكرت وسائل إعلام عربية ان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو سيزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية الأربعاء لدعم مساعي وقف إطلاق النار في غزة.
وفي تصريحات سابقة؛ قال وزير خارجية فرنسا جان-نويل بارو انه “صدم” من دعوات وزراء إسرائيليين من اليمين المتطرف إلى إعادة استيطان قطاع غزة معتبرا أنها “تصريحات خطرة للغاية ومستفزة”.
وذكرت فرانس برس أن بارو يعتبر أن “الاستيطان العدواني المستمر منذ عامين بتحريض وتشجيع بعض الوزراء في حكومة (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي”.
وأضاف الوزير الفرنسي “سماع تصريحات عن وجوب احتلال شمال غزة أمر يصدمني، وهي آراء خطرة للغاية تضر بالحل الوحيد الذي قد يضمن السلام والأمن الدائمين لإسرائيل، وهو حل الدولتين”.
وتطرق جان-نويل بارو إلى أن باريس فرضت عقوبات على 28 مستوطنا إسرائيليا متطرفا في وقت سابق من هذا العام.
وصرّح الوزيران اليمينيان المتطرفان إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بأنهما يريدان إعادة احتلال جزء من قطاع غزة حيث تشن إسرائيل حربا على القطاع منذ أكثر من عام.
وفي العام 2005، انسحبت إسرائيل من قطاع غزة ودمرت المستوطنات هناك ونقلت نحو 8 آلاف إسرائيلي كانوا يعيشون هناك.