تنتشر نزلات البرد بين الأشخاص خلال تغيرات الجو وتغير الفصول، لذلك نقدم عشر نصائح لحماية نفسك من نزلات البرد خلال فصل الخريف ومع تغيرات الجو:

نشرة المرأة والصحة| 3 مشروبات قوية للتخلص من البلغم.. نوع من الخضروات يعالج نزلات البرد سريعا مشروبات سحرية لزيادة المناعة ومعالجة نزلات البرد.. تعرف عليها 10 نصائح لحماية نفسك من نزلات البرد فى الخريف و تغيرات الجو

غسل اليدين: اغسل يديك بانتظام باستخدام الماء الدافئ والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل.

يعتبر غسل اليدين أحد أهم الإجراءات لمنع انتقال الجراثيم والفيروسات.

استخدام المعقمات اليدوية: في حالة عدم وجود ماء وصابون، يمكن استخدام معقم اليدين القائم على الكحول لتنظيف اليدين وقتل الجراثيم.

تجنب لمس الوجه: حاول تجنب لمس وجهك قدر الإمكان، خاصة الأنف والعينين والفم، حيث يمكن للفيروسات أن تدخل جسمك من خلال هذه المناطق.

ارتداء الكمامة: ارتدِ الكمامة عندما تكون في أماكن مزدحمة أو عند التواجد بالقرب من أشخاص آخرين، وخاصة إذا كنت تعاني من أعراض تنفسية.

تقوية الجهاز المناعي: حافظ على نظام غذائي متوازن ومتنوع يحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات والألياف. كما يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام والحصول على قسط كافٍ من النوم.

التهوية المنزلية: قم بتهوية المنزل بانتظام عن طريق فتح النوافذ للحصول على تدفق جيد للهواء النقي.

تجنب الاحتكاك المباشر: حاول تجنب الاحتكاك المباشر مع الأشخاص الذين يعانون من أعراض نزلات البرد، مثل العطس والسعال.

تجنب التجمعات الكبيرة: حاول تجنب المناطق المزدحمة والتجمعات الكبيرة، حيث يمكن أن يكون انتقال الأمراض أكثر شيوعًا في هذه الأماكن.

الحفاظ على الترطيب: قم بترطيب الجسم بشكل جيد من خلال شرب السوائل بانتظام، مثل الماء والشاي الدافئ، واستخدم مرطبات الجلد للحفاظ على ترطيب البشرة.

الحصول على لقاح الإنفلونزا: ينصح بأخذ لقاح الإنفلونزا السنوي، حيث يحميك من سلالات محددة من الفيروسات التي تسبب الأنفلونزا.

من الأهمية بمكان أن تتبع إرشادات السلامة والصحة الصادرة عن الجهات الصحية المحلية والوطنية في مجتمعك للحصول على توجيهات محدثة بشأن الوقاية من نزلات البرد والأمراض المعدية الأخرى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نزلات البرد فصل الخريف من نزلات البرد

إقرأ أيضاً:

الجزائر تؤكد ضرورة تفعيل القرار 2730 لحماية المدنيين وعمال الإغاثة خلال النزاعات المسلحة

نيويورك – أكد مندوب الجزائر بالأمم المتحدة عمار بن جامع ضرورة تفعيل قرار مجلس الأمن 2730 الخاص بحماية المدنيين وعمال الإغاثة في النزاعات المسلحة، مشيرا إلى أن تأثيره لا يزال محدودا حتى الآن.

وقال بن جامع، امس الأربعاء، خلال جلسة لمجلس الأمن حول حماية المدنيين في النزاعات المسلحة، إن الاجتماع ينعقد في” توقيت حاسم بغية تفعيل القرار 2730″، مشيرا إلى أن تأثيره حتى الآن “لا يزال محدودا رغم الطموحات المعبر عنها”.

وأشار بن جامع إلى العثور قبل أيام قليلة على جثث 15 عامل إغاثة من الهلال الأحمر الفلسطيني، والدفاع المدني الفلسطيني، والأمم المتحدة، مدفونين في مقبرة جماعية بجوار مركباتهم، مؤكدا أن “اغتيالهم قد تم على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية أثناء محاولتهم إنقاذ الأرواح، وهم يستحقون العدالة”.

وشدد الدبلوماسي الجزائري على ضرورة أن يتحدث مجلس الأمن “بصوت واضح”، مشيرا إلى أن عام 2024 كان الأكثر فتكا بالعاملين في المجال الإنساني، حيث قُتل أكثر من 100 شخص مقارنة بعام 2023.

وأكد بن جامع أن هذا “الواقع المأساوي” يفرض تساؤلات حول فعالية القرار 2730، ودور مجلس الأمن في ضمان احترام القانون الإنساني الدولي، وضرورة اتخاذ خطوات ملموسة لحماية المدنيين وعمال الإغاثة في مناطق النزاع.

وكان الهلال الأحمر الفلسطيني قد أعلن الأحد الماضي، انتشال 15 جثة تعود لـ9 مسعفين من الهلال الأحمر و5 من طواقم الدفاع المدني وموظف في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” التابعة للأمم المتحدة فقد أثرهم لأكثر من أسبوع، عقب إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم بشكل مباشر في حي تل السلطان غرب رفح جنوبي قطاع غزة، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية “أعدمتهم ميدانيا وجرفت جثامينهم”.

وأشارت المنظمة في بيان إلى أن “استهداف الاحتلال لمسعفي الهلال الأحمر وشارتهم الدولية المحمية لا يمكن اعتباره إلا جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي الإنساني الذي يستمر الاحتلال في انتهاكه على مرأى ومسمع العالم كله، الذي فشل لغاية اللحظة في اتخاذ خطوات جدية لمنع الاحتلال من مواصلة هذه الخروقات الصارخة للمواثيق الدولية بحق العاملين في المجال الصحي والإنساني”.

من جهتها، قالت وزارة الصحة في غزة إن بعض جثامين المسعفين كانت مقيدة وبها طلقات بالصدر ودُفنت في حفرة عميقة لمنع الاستدلال عليها. وطالبت الوزارة المنظمات الأممية والجهات الدولية بإجراء تحقيق عاجل ومحاسبة الاحتلال على جرائمه.

يذكر أن الاتفاقيات الدولية نصت بشكل واضح على إلزامية حماية المسعفين والعاملين في المجال الطبي في أثناء النزاعات المسلحة. وتستند هذه الحماية القانونية بشكل أساسي إلى اتفاقيات جنيف الأربع لعام  1949 والبروتوكولات الإضافية لها، إلى جانب نظام روما الأساسي.

كما اعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار رقم 2730 في 24 مايو 2024، الذي يهدف إلى تعزيز حماية الموظفين الإنسانيين وموظفي الأمم المتحدة المرتبطين بها، بالإضافة إلى مقراتهم وممتلكاتهم.

ويدعو القرار جميع الدول إلى احترام وحماية هؤلاء الموظفين وفقا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي.

كما يحث القرار الدول على النظر في الانضمام إلى اتفاقية سلامة موظفي الأمم المتحدة والأفراد المرتبطين بها وبروتوكولها الاختياري، واتخاذ الخطوات اللازمة لضمان تنفيذها التنفيذ الفعّال.

المصدر: الإذاعة الجزائرية + وكالات

مقالات مشابهة

  • نصائح مرورية لتجنب حوادث السيارات أثناء السير بالطرق.. اعرفها
  • نصائح قبل كتابة وصل أمانة على نفسك.. احرص عليها
  • مقارنة بين نمط التمارين الأسبوعية والنشاط اليومي
  • حكم رفع اليدين عند كل تكبيرة في صلاة الجنازة.. الإفتاء تكشف رأي الشرع
  • التأثير النفسي للعودة للعمل بعد العيد .. كيف يمكن التكيف مع الضغوط؟
  • السنيورة : لا يمكن القبول باستمرار هذه الاستباحة للبنان من قبل إسرائيل
  • كيفية تجنب حوادث الدورانات والتقاطعات بالمدن فى 6 نصائح
  • فرمات بيسيرو.. تغيرات في تشكيل الزمالك أمام مودرن سبورت
  • طقس نهاية أسبوع العيد .. درجات الحرارة المتوقعة وحالة الجو
  • الجزائر تؤكد ضرورة تفعيل القرار 2730 لحماية المدنيين وعمال الإغاثة خلال النزاعات المسلحة