جومانا مراد و نسرين طافش تنضمان لحملة (أعطونا الطفولة)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
البوابة-أعلنت الفنانة السورية جومانا مراد عبر حسابها الرسمي على تطبيق (انستغرام)، انضمامها للحملة التي تحمل اسم (أعطونا الطفولة) الداعمة لأطفال غزة بعد استمرار الاعتداء عليهم وعلى أهل فلسطين من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ ايضاًجومانا مراد تثير إعجاب جمهورها بإطلالة صيفية جريئةوظهرت جومانا مراد في الصور وهي تقوم بتحضير المساعدات لأطفال غزة، برفقة عدد من الناشطات و تواجد مواطنتها الفنانة نسرين طافش.
بدورها أيضا، شاركت الفنانة نسرين طافش، صورة مع الفنانة جومانا مراد، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي (إنستغرام).
اقرأ ايضاًنسرين طافش بعد عودتها للعمل: لن نتوقف عن دعم فلسطينوحرصت نسرين طافش على تشجيع متابعيها بالمشاركة في خدمات تطوعية لصالح الأشقاء في فلسطين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جومانا مراد نسرين طافش غزة التاريخ التشابه الوصف جومانا مراد نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستعد لحملة ضربات أوسع ضد «الحوثيين» باليمن
يستعد الجيش الإسرائيلي إلى تنفيذ حملة أوسع ضد جماعة أنصار الله “الحوثيين” في اليمن، عبر جمع المزيد من المعلومات الاستخباراتية وتنفيذ المزيد من الضربات، حسب ما نقلت القناة الـ 12.
كما أفاد موقع “واللا” العبري، اليوم الأحد، بأن الاستخبارات الإسرائيلية شرعت في بناء بنك أهداف ضد وبمساعدة دول أخرى.
ونقل الموقع عن قادة في الجيش الإسرائيلي: “العمليات ضد الحوثيين ستكون أطول مما تصورنا من قبل، ولا نتوقع أن تتوقف الميليشيات عن مهاجمة إسرائيل”. وأضاف القادة: “من الصعب تحديد أماكن قادة الحوثيين؛ إذ يختبئون في الكهوف”.
وقال مصدر أمني: “الأمر الوحيد الذي يحقق ردع الحوثيين هو إلحاق الأضرار البالغة بهم”.
وأضافت المصادر أن “الجيش الإسرائيلي يستعد لزيادة ضرباته في اليمن من حيث النطاق والوتيرة”. لكن المصادر أوضحت في الوقت عينه أن تل أبيب متخوفة مما وصفته بـ “عواقب محتملة” كتعطيل الرحلات الجوية في مطار بن غوريون، وارتفاع وتيرة إطلاق الصواريخ من اليمن.
وكان بعض الطائرات المسيرة والصواريخ التي أطلقها الحوثيون تمكّن من تجاوز أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الباهظة الثمن.
وفي وقت سابق، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن سلاح الجو والاستخبارات وقسم العمليات في الجيش الإسرائيلي يعملون على توسيع بنك الأهداف في اليمن.
ويأتي هذا التحرك في ظل تقارير عن تعزيز الأنشطة الإقليمية والتصعيد المتبادل مع جماعات مسلحة في المنطقة، بينما لم تصدر حتى الآن تصريحات رسمية من الجانب الإسرائيلي حول تفاصيل هذه التحضيرات أو طبيعة الأهداف.
ورغم عدم صدور تصريحات رسمية، إلا أن مراقبين يربطون هذه التحركات بتزايد الهجمات العابرة للحدود، بما في ذلك الهجمات التي استهدفت مواقع استراتيجية في إسرائيل أو في البحر الأحمر خلال الأشهر الأخيرة.