القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ ضربة قرب مبنى الأونروا في غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ ضربة قرب مبنى الأونروا في قطاع غزة، وذلك نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية.
وعلى جانب آخر، قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية إن الاحـتلال الإسرائيلي يرفض كل عمليات التنسيق على المستوى الصحي والإنساني، موضحا «رصدنا استهداف مايزيد على 160 مؤسسة صحية خلال الفترة الماضية».
وأضاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية في تصريحات خاصة لقناة «القاهرة الإخبارية» أن المنظومة الصحية في قطاع غزة تواجه هجمات شرسة، وإصابة عدد من الطواقم الطبية والجرحى في مجمع الشفاء الطبي برصاص قناصة الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع: «نطالب المجتمع الدولي باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المستشفيات من العدوان الإسرائيلي الممنهج عليها»، مؤكدا على أن مطالب الاحتلال بإخلاء المستشفيات غير منطقية، ولدينا عشرات الحالات الخطرة التي تستوجب الرعاية السريرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الأونروا
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يستهدف كل من يقترب من محور نتساريم
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ محور نتساريم يبدو أنه منطقة خطرة ويحظر على المواطنين التوجه إليها، إذ أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف كل من يقترب من المحاور التي قال إنها عازلة، وهو ما جرى صباح اليوم في المناطق الشرقية لقطاع غزة في حي الشجاعية ومنطقة بيت حانون، وكذلك المناطق الجنوبية من مدينة رفح.
المنطقة الغربية من مخيم النصيرات خطرةوأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ المنطقة الغربية من مخيم النصيرات التي تقع بالقرب من تبة النويري هي منطقة خطيرة أيضا، إذ يطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي فيها النار، على كل من يحاول العبور من خلال هذا الطريق، معلقا: «الشبان الذين وصلوا يعرفون جيدا أنهم لن يعودوا غزة إلى في اليوم السابع من عمر التهدئة، لكنهم حاولوا أن يكونوا على مقربة من المدينة التي حرموا منها منذ 15 شهرا».
أهل غزة ينتظرون العودة إلى مدينتهم واسترجاع ذكرياتهموتابع: «بعضهم يحمل الحقائب من هذه اللحظة، إذ يودون لو أن الاحتلال الإسرائيلي يسمح لهم بالسير مشيا على الأقدام في اليوم الأول، لشدة اشتياقهم، ولأنهم لاقوا عذابات جمة في هذه المناطق التي نزحوا إليها، لأن الحياة في خيام بعيدة عن مكان الولادة والتربية صعبة للغاية، بالتالي هم بانتظار انقضاء هذه الأيام عاجلا ليعودوا إلى ذكرياتهم في مدينة غزة وشمالها».