تن هاغ يمنع أنتوني من الرحيل في يناير
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قالت صحيفة فوتبول إنسايدر البريطانية إن المدرب إريك تن هاغ لن يسمح برحيل اللاعب أنتوني عن مانشستر يونايتد في يناير (كانون الثاني) المقبل.
أكدت الصحيفة أن المدرب الهولندي متمسك باستمرار اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً في أولد ترافورد، رغم الأنباء التي أشارت إلى إمكانية انتقاله إلى الدوري البرازيلي أو أحد الدوريات الأوروبية.???? EXCLUSIVE! ???? - Man United boss Ten Hag to block Antony exit in January. ????
✍️: @SportsPeteO #MUFC
Full story ⬇️
وأضافت: "الدولي البرازيلي تلقى انتقادات عديدة من الجمهور بسبب اهتمامه بمواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب تراجع مردوده مع الفريق في الفترة الماضية".
واختتمت: "مع تزايد احتمالات رحيل جادون سانشو، أصبح بقاء أنتوني أمراً حتمياً في النصف الثاني من الموسم الحالي، إذ يحصل اللاعب البرازيلي على راتب أسبوعي يبلغ 200 ألف جنيه إسترليني، ويمتد عقده مع الفريق حتى 2027".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أنتوني مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
المدرب البرهان
الحرب في السودان بلغة المدربين دخلت الدقائق الأخيرة، وتظهر فيها مهارات المدربين، وبينما المدرب البرهان لاعب ضاغط على حامل الكرة (المرتزق) والبقية بالملعب (تقزم)،
بدأ الأمارتي في تكتيك جديد عسى ولعل إحراز هدف، أو على أقل تقدير الحد من هجوم البرهان الكاسح. الأمارتي الآن يلعب برأس حربتين (حمدوك وعبد الرحيم دقسو). مع أول هجمة لحمدوك (نداء السلام) ضاعت التهديفة مع هتاف الجماهير (الشعب)، أما المهاجم الثاني (دقسو) فقد أفشل الحكام (أمريكا وبريطانيا والنرويج والجامعة العربية وغالبية دول الخليج… إلخ) تمريراته لحمدوك. إضافة لذلك تضييق البرهان عليه وشل حركته في المساحة التي يريد التحرك فيها (دارفور)،
الفاشر بدأت مرحلة فك الحصار، مطار نيالا تحت رحمة نسور الجو، اليوم تم دك حامية الضعين والبقية تأتي إن شاء الله. وخلاصة الأمر ها هو المدرب البرهان قد كسب المنافسة في ميدان كرة القدم (الميدان العسكري)، وللأمانة والتاريخ نؤكد لمدرب الأمارات بأن البرهان موسوعة في الكرة الطائرة (الميدان السياسي)، وماهر في السباحة (الميدان الدبلوماسي)، وكذلك في بقية مناشط الرياضة (إدارة الدولة).
لذا من الأوفق له الانسحاب من المنافسات السودانية؛ لأن فريقه الذي يلعب به في الدوري السوداني يفتقر لأبسط مقومات المنافسة (الحاضنة)، أما أعلاها (الوطنية) فبينه وبينها بُعد المشرقين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٣/٨