الليمون وبيكربونات الصودا.. نصائح للاعتناء بأظافرك وعلاج اصفرارها
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
اصفرار الأظافر قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب محتملة، منها الإصابة بفطريات، أو التدخين، أو استخدام طلاء الأظافر بشكل متكرر.
وللتخلص من اصفرار الأظافر يمكن تجربة بعض الوصفات الطبيعية، مثل استخدام خل التفاح مع الماء للتنظيف، وتطبيق معجون الليمون والصودا على الأظافر لفترة قصيرة، واستخدام زيت الزيتون لترطيب الأظافر.
نصائح لعلاج اصفرار الأظافر والاعتناء بها
تنظيف الأظافر: استخدم مقشر خفيف لتنظيف الأظافر بانتظام وإزالة الشوائب.
زيت الزيتون: قومي بتدليك أظافرك بزيت الزيتون لترطيبها وتحسين لونها.
ليمون وبيكربونات الصودا: امزجي عصير ليمونة مع ملعقة صغيرة من بيكربونات الصودا وافركي بها الأظافر لتفتيح لونها.
استخدام الليمون المجفف: قطعي ليمونة إلى شرائح واتركيها على الأظافر لمدة 15-20 دقيقة ثم اشطفي.
تجنب الدهانات القوية: تجنبي استخدام الدهانات ذات الألوان الداكنة بشكل مستمر، واستخدمي قاعدة حماية قبل وضع الطلاء.
تجنب المواد الكيميائية القاسية: حاولي تجنب التعرض للمواد الكيميائية القوية، مثل المواد المنظفة دون استخدام القفازات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العناية بالأظافر الليمون
إقرأ أيضاً:
«أعراض وعلاج مرض التوحد».. ندوة تثقيفية في دار الكتب بطنطا
نظمت مكتبة دار الكتب بطنطا اليوم الاثنين 7 أبريل، ندوة بعنوان "أعراض وعلاج مرض التوحد"، أدارتها نيفين زايد، مديرة دار الكتب.
ألقت الدكتورة إيناس البنداري، مدرس الصحة النفسية والتربية الخاصة بكلية التربية جامعة طنطا، محاضرة تناولت فيها تعريف مرض التوحد كاضطراب نمائي يمكن اكتشافه خلال أول ثلاث سنوات من عمر الطفل.
بدأت الدكتورة إيناس حديثها بتوضيح أبرز أعراض مرض التوحد، مثل مشاكل التواصل التي تشمل التواصل اللفظي والبصري، وصعوبة التفاعل الاجتماعي وعدم القدرة على الاندماج مع الآخرين. كما أشارت إلى السلوكيات النمطية مثل حركات الدوران أو الرفرفة، وأوضحت أن فرط النشاط ليس سمة عامة بين جميع الأطفال المصابين بالتوحد.كما تحدثت عن الاضطرابات المعرفية، مثل مشاكل الإدراك والحواس التي قد تظهر عند الأطفال منذ الشهور الأولى.
أشارت إلى أهمية القياس التشخيصي عند ملاحظة الأعراض المبكرة، لضمان التدخل السريع وتقديم الدعم اللازم.
وذكرت أن التوحد يُصنف إلى نوعين: التوحد الناطق والتوحد غير الناطق. وأكدت أنه رغم عدم وجود علاج شافٍ، فإن التدخلات السلوكية يمكن أن تحسن من حالة الطفل.
تناولت الأسباب المحتملة للتوحد، مثل العوامل الوراثية والتعرض للتلوث البيئي أو العدوى الفيروسية أثناء الحمل، بالإضافة إلى نقص الأوكسجين أثناء الولادة الذي قد يؤثر على الدماغ. كما أكدت أن الولادة المبكرة قد تؤدي إلى خلل في فسيولوجيا الدماغ.
وذكرت أن الإصابة بالتوحد تحدث في حالة من كل 500 شخص، لكن النسبة أصبحت في ازدياد بسبب التلوث. وأوضحت أن التوحد يختلف تمامًا عن التخلف العقلي، حيث أن بعض الأطفال المصابين بالتوحد قد يمتلكون ذكاءً عاليًا وقدرات إبداعية.