“أوبك” تعدل تقديراتها حول إنتاج الذهب الأسود في روسيا
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
فيينا – زادت منظمة “أوبك”، في تقريرها امس الاثنين، توقعاتها لإنتاج النفط والمكثفات في روسيا للعام الجاري 2023 بمقدار 80 ألف برميل يوميا إلى 10.6 مليون برميل يوميا.
وبحسب رسم بياني تضمنه التقرير وبحسب تقديرات “أوبك” فإن إنتاج الهيدروكربونات السائلة في روسيا توزع خلال العام الجاري كالتالي: في الربع الأول 11.
ويعني ذلك أن متوسط الإنتاج في العام 2023 سيكون عند 10.6 مليون برميل يوميا، وبذلك سيكون الإنتاج قد انخفض بمقدار 0.4 مليون برميل يوميا.
ويأخذ تقرير منظمة الدول المصدرة للبترول في الاعتبار جميع تعديلات الإنتاج المعلنة للدول المشمولة في اتفاق “أوبك+” حتى نهاية عام 2023.
كذلك عدلت منظمة “أوبك” في تقريرها توقعاتها للطلب العالمي على النفط لعام 2023، وتتوقع زيادة بمقدار 2.5 مليون برميل يوميا ليصل إلى 102.1 مليون برميل يوميا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ملیون برمیل یومیا
إقرأ أيضاً:
ممثلون عن دول أوبك بلس: قلقون من زيادة إنتاج أمريكا للنفط في عهد ترامب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن ممثلون عن دول أوبك بلس، قالوا إن المجموعة قلقة من زيادة إنتاج أمريكا من النفط في عهد الرئيس الأمريكي الجديد ترامب.
وصوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة على اعتماد القرار الذي حمل عنوان "مكافحة تمجيد النازية والنازية الجديدة والممارسات الأخرى التي تساهم في تأجيج الأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب والتعصب المتصل بذلك"، والذي اقترحته روسيا.
وصوّت لصالح مشروع القرار الروسي 119 دولة، وعارضته 53 دولة، وامتنعت عشر دول عن التصويت، بحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية.
ومن بين الدول التي صوتت ضد القرار، ألمانيا وإيطاليا وكندا والولايات المتحدة وأوكرانيا واليابان، ومن الدول التي دعمتها أذربيجان والجزائر وأرمينيا وبيلاروسيا وبوليفيا والبرازيل والصين وكوبا وصربيا.
قالت نائبة المندوبة الروسية الدائمة لدى الأمم المتحدة ماريا زابولوتسكايا إن القرار يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي في مكافحة النازية والعنصرية وكراهية الأجانب.
وأضافت أن "نتائج التصويت أظهرت بوضوح استمرار دعم المجتمع الدولي والتزامه بالقضاء على الممارسات المذكورة أعلاه".
لقد قدمت روسيا ومشاركوها من مختلف أنحاء العالم هذا القرار كل عام منذ ما يقرب من 20 عامًا، منذ عام 2005، وقد حظي دائمًا بدعم واسع النطاق من المجتمع الدولي تحتوي نسخة هذا العام من الوثيقة على 74 بندًا.