الأمم المتحدة: الكارثة الإنسانية بغزة “تحدث على مرأى الجميع”
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
واشنطن – أعربت الأمم المتحدة، امس الاثنين، عن قلقها إزاء الوضع “المرير حقا” في قطاع غزة، مشددة على أن “الكارثة الإنسانية هناك تحدث على مرأى من الجميع”.
وقال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في مؤتمر صحفي: “الوضع رهيب حقًا، نحن قلقون للغاية بشأن ما قد يحدث خلال الأيام القليلة المقبلة”.
وأضاف دوجاريك: “هذا لا يحدث خلف أبواب مغلقة، إنه يحدث على مرأى من الجميع، هذه الكارثة الإنسانية، ونحن بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها”.
وأردف أن “الأمم المتحدة أخذت زمام المبادرة للبقاء جنبًا إلى جنب مع سكان غزة”.
واختتم المسؤول الأممي قائلاً: “إننا مستمرون في تقديم أي مساعدات إنسانية نستطيع تقديمها بأمان قدر الإمكان، وسنواصل الضغط من أجل وقف إطلاق النار الإنساني”.
ومنذ 38 يوما، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة، خلّفت أوضاعا إنسانية وصحية كارثية، إذ قتل وأصيب الآلاف بينما نزح نحو 1.5 مليون نسمة من أصل 2.3 مليون من منازلهم جراء القصف المتواصل ومنع إمدادات الغذاء والماء والأدوية والكهرباء والوقود.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
جريمة غامضة في باليك اسير التركية: إجابة ابنها على سؤال “أين والدتك؟” كشفت الكارثة!
شهدت ولاية باليك اسير التركية واقعة غامضة أثارت استغراب الأهالي، حيث عثرت الشرطة على سيدة تركية مسنة متوفاة داخل منزلها بعد أيام من انقطاع التواصل معها، في حين ألقت السلطات القبض على نجلها الذي قدّم رواية مثيرة للشكوك.
وفي التفاصيل، التي تابعها موقع تركيا الان٬ أبلغ أقارب السيدة “أيتن.م” البالغة من العمر 75 عامًا، السلطات الأمنية بعدما فشلوا في التواصل معها لعدة أيام في منطقة “كاريسي” التابعة لباليك اسير. وعند وصول الشرطة إلى منزل العائلة، فوجئوا بابنها “ش.م” يقف خلف الباب بصحبة كلب أبيض، وحين سألوه عن والدته أجاب قائلاً: “إنها نائمة بالداخل”.
لكن شكوك الشرطة دفعتهم لدخول المنزل حيث عثروا على السيدة جثة هامدة، ليتم توقيف ابنها فورًا بعد أن عجز عن تقديم تفسيرات واضحة ومنطقية حول ملابسات الوفاة.
لا آثار عنف أو طعن على الجثمان
اقرأ أيضاالحد الأدنى للأجور في تركيا أصبح ليرة إلا ربع من الذهب
الثلاثاء 22 أبريل 2025وبحسب تقرير الطبيب الشرعي الأولي في موقع الحادث، لم تظهر على جثمان السيدة أي علامات ضرب أو إصابات ناتجة عن أدوات حادة، ليتم تصنيف الواقعة تحت بند “الوفاة المريبة”. كما تم إخطار النيابة العامة، وإرسال الجثمان إلى معهد الطب الشرعي لتحديد السبب الدقيق للوفاة.