ناصر قلاوون: شخصيات يهودية في لندن ترفض ما يحدث في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أكد ناصر قلاوون أستاذ الاقتصاد السياسي، أن شخصيات يهودية في لندن ترفض ما يحدث في حرب غزة الحالية والعدوان الإسرائيلي على القطاع.
نمو اقتصاد بريطانيا 0.6% في الربع الثالث عاجل|السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء بريطانيا يهود لندن يرفضون ما يحدث في غزةوقال في لقاء لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن هناك العديد من الأصوات المحرجة التي بدأت تخرج بشكل إنساني ما يحدث في قطاع غزة، لكنها لم تتجاوز كونها أصوات أخلاقية.
وأوضح أن هذه الأصوات التي ترفض ما يحدث في غزة لم تصل إلى المؤسسات السياسية، مؤكدًا أن 250 شخصية من كبار المحامين والناشطين الكبار ومنهم شخصيات يهودية في لندن ترفض الموقف البريطاني.
وأضاف أن هذه الشخصيات اليهودية في لندن، تقول إن بريطانيا يجب أن تفرض على إسرائيل احترام القانون الدولي فيما يحدث في قطاع غزة في الوقت الحالي.
وأشار إلى أن كل هذه الأصوات لم تترجم حتى الآن إلى تحركات سياسية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لكنها سلاحًا قويًا، متمنيًا أن تواصل النقابات العمالية على الضغط على الحكومة البريطانية.
ولفت إلى أن التظاهرات في بريطانيا لدعم غزة قد تؤثر في الرأي العام، لكن من الصعب أن تترجم في البرلمان، مؤكدًا أن الرأي العام البريطاني يرى أن هناك مسئولية تاريخية لبريطانيا منذ بعد بلفور حتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أحمد موسى النقابات العمالية ناصر قلاوون الحكومة البريطانية الإعلامي أحمد موسى حرب غزة قطاع غزة استاذ الاقتصاد العدوان الإسرائيلي اقتصاد بريطانيا أستاذ الاقتصاد السياسي ما یحدث فی فی لندن
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: شتاء 2025 ضيف ثقيل على النازحين في غزة «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «فصل الشتاء.. ضيف ثقيل على النازحين في قطاع غزة».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «القصف من فوقهم، والعدو أمامهم، وبرودة الشتاء تتربص بهم، حصار أحكمت حلقاته، وضرب حول سكان قطاع غزة، أيقونة الصبر والصمود، أمام محتل لا يوجد في قاموسه أي مفردات إنسانية».
وأضاف التقرير: «مع دخول فصل الشتاء تزداد معاناة سكان القطاع المحاصر، في ظل شح الطعام والدواء وانعدام كل وسائل التدفئة لهم ولأطفالهم».
وتابع التقرير: «أنه وسط أنقاض المنازل المهدمة ومن بين خيام مزدحمة، ومهترئة لا تقي برد شتاء، ولا حرارة صيف، تخرج صرخة للعالم، فكيف يمكن أن تتحول أبسط الأحلام في الحصول على مأكل ومأوى دافئ إلى كابوس مؤرق».
وأشار التقرير إلى أن الوسائل البدائية كإشعال النيران للتدفئة، رصدتها طائرات الاحتلال واعتبرتها هدف مباشر لإتمام حرب الإبادة فتحول شعلة التدفئة إلى هدف للحرق والقتل.
وأوضح التقرير أن أطفال غزة هم بنك أهداف الاحتلال الإسرائيلي، الذين سلبت الحرب طفولتهم، وألعابهم، وأحلامهم، إذ أنها سلبتهم فرصتهم من نيل أبسط الحقوق الإنسانية، من ملابس وجوارب وطعام ساخن، فلا يوجد ملابس ثقيلة تقيهم من برودة الجو، ولا طعام كافيًا، يطفئ جوع بطونهم، في ظل الليال العصبية التي تمر على سكان القطاع.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يؤكد ضرورة العمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع السياحي
أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه بغزة عاجلًا أو آجلًا
الرئيس الإندونيسي: نقدر دور مصر الاستراتيجي وجهودها لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة