أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، عن الكميات المنتجة من النفط الخام والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي خلال شهر أكتوبر 2023.

وأوضحت المؤسسة، في بيان لها، أن إنتاج النفط الخام بلغ 36.332.603 برميل، و534.538 طن منتجات نفطية، و40.028 طن من المنتجات البتروكيماوية، و205.447 طن من المكثفات، ومليار و50 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي.

يذكر أن ليبيا أنتجت خلال شهر سبتمبر الماضي، حوالي 35.872 مليون برميل من النفط الخام، و513.5 ألف طن من المنتجات النفطية، و41.151 ألف طن من المنتجات البتروكيماوية، و197.730 ألف طن من المكثفات، ومليار و44 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، بحسب المؤسسة.

الوسومالغاز الطبيعي المؤسسة الوطنية للنفط النفط الخام

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الغاز الطبيعي المؤسسة الوطنية للنفط النفط الخام النفط الخام

إقرأ أيضاً:

البعثة الأممية في ليبيا: الأولوية لتوحيد المؤسسة العسكرية داخل البلاد

طرابلس - شددت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، على ضرورة أن تظل قضية توحيد المؤسسة العسكرية أولوية للسلطات في جميع أنحاء ليبيا.

وذكرت بوابة "الوسط" أن تصريحات هانا تيتيه جاءت خلال لقائها برئيس أركان القوات التابعة لحكومة "الوحدة الوطنية المؤقتة" الفريق أول محمد الحداد، أمس الخميس 6مارس2025، وفق وكالة سبوتنيك الروسية.

وأكدت بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا أن اللقاء الذي جمع المبعوثة الأممية في العاصمة طرابلس والفريق الحداد، نوقشت خلاله التطورات الراهنة في البلاد.

وأشارت المبعوثة الأممية إلى أن أمن واستقرار البلاد أمران حاسمان لأي عملية سياسية للمضي قدما"، في وقت بحث اللقاء السبل التي يمكن من خلالها للبعثة الأممية دعم بفاعلية أكثر جهود ليبيا نحو توحيد المؤسسات العسكرية، وتعزيز أمن الحدود ومعالجة المجالات الرئيسية الأخرى للأمن القومي.

ومن جانبه، أكد رئيس أركان القوات التابعة لحكومة "الوحدة الوطنية المؤقتة" الفريق أول محمد الحداد، للممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، دعمه الخطوات التي تحافظ على سيادة ليبيا.

ويأتي هذا في وقت احتضنت العاصمة المصرية القاهرة، الأحد قبل الماضي، الاجتماعات التشاورية بين مجلس النواب والدولة الليبي، لتعزيز الحل السياسي وإنهاء الانقسام في البلاد، جاء ذلك بناءً على دعوة من مجلس النواب المصري.

وتناول الاجتماع التشاور حول مختلف القضايا وسبل دفع العملية السياسية الليبية نحو حل شامل يسهم في إنهاء حالة الانقسام في مؤسسات الدولة ويقود إلى إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

وتوجد حكومتان في ليبيا، لا تعترفان ببعضهما بعضا، الأولى هي حكومة الوحدة الوطنية ومقرها طرابلس، والتي تدعمها الأمم المتحدة ويرأسها عبد الحميد دبيبة، والثانية، التي عينها مجلس النواب ومقرها بنغازي، ويقودها أسامة حماد.

ومنذ الإطاحة بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، في عام 2011، توقفت ليبيا عن العمل كدولة موحدة. وفي السنوات الأخيرة، كان هناك مواجهة بين السلطات في طرابلس غربي البلاد والسلطات في الشرق، والتي يدعمها الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، وفي عام 2021، انتخب منتدى الحوار السياسي الليبي، الذي تستضيفه الأمم المتحدة في جنيف، سلطة تنفيذية انتقالية في انتظار الانتخابات العامة، والتي لم تُعقد بعد.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التقديرات في 2024
  • معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • الثامن من مارس.. تسليط الضوء على الدور البارز للمرأة العاملة في قطاع النفط
  • أسعار النفط تتراجع عالميا مع انحسار المخاطر الجيوسياسية
  • الأمم المتحدة: الأولوية لتوحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا
  • تطبيق «دلوك» يتجاوز نصف مليون تحميل
  • ن شرادة: الوطنية للنفط حافظت على استقلالها الإداري لعقود.. فماذا تغير؟
  • همومة: النفط أصبح غير قادر على تغطية النفقات العامة للدولة المتمثلة في المرتبات والميزانية التسييرية
  • البعثة الأممية في ليبيا: الأولوية لتوحيد المؤسسة العسكرية داخل البلاد
  • النفط يتجه لأكبر انخفاض أسبوعي منذ أكتوبر