عمرو أديب: السوق أقوى من الحكومة.. اتعبوا شوية ودورا على السكر اللي بـ27 جنيه
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الإعلامي عمرو أديب، على ارتفاع أسعار السكر في الأسواق، قائلًا إن سعر كيلو السعر تجاوز الـ49 جنيه في الأسواق.
وقال أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، نحن الآن في لغز حقيقي، مصر لديها إنتاج من القصب والبنجر إيه دخل الدولار في الأمر؟، احترم الأزمات لكن عايزين نعرف سبب ما يحدث.
وتابع مقدم الحكاية: يبدو أن السوق أقوى من الحكومة، الوزارة تصرح بأن السكر متوفر ولا وجود لأزمة في الأسواق، موجهًا رسالة للمواطنين: "اتعبوا شوية ودورا على السكر اللي بـ27 جنيه"، مضيفًا: مش عايز أشوف حد بيضحك على الناس كفاية.. في شيء غير طبيعي والناس مش قادرة تشترى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة عمرو أديب ارتفاع أسعار السكر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
ذبائح سرية يشتبه فى ترويجها بجماعة تمصلوحت
أعاد الإقبال المكثف على اللحوم الحمراء في السوق الاسبوعي بجماعة تمصلوحت ، وبالرغم من الأسعار التي تعرف نوعاً من الارتفاع ، معضلة “الذبيحة السرية” إلى “قلب الحدث”، بعدما اتضح أن المستهلك يمكنه أن يلجأ إلى بعض الأسواق الأسبوعية حيث تنتشر هاته اللحوم الغير خاضعة للمراقبة البيطرية.
في مثل هاته الأسواق يتزود المواطنون بكميات من المادة بأسعار أقلّ مقارنة مع وسط الحضري.
وفي هذا الصدد، لاحظ بعض الرواد لهذا السوق عدم خضوع هاته اللحوم للمراقبة وعدم خضوعها للمعايير المعمول بها، حيث تنقل عبر العربات المجرورة باليد او سيارات نفعية او دراجات ثلاثية، والتى تمر على الطريق الرئيسية باريحية غير عابئة لدوريات الدرك الملكي بل اصبحت عادة ، ما جعل البعض يصفها “الذبيحة السرية نظرا لكثرتها لم تعد سرية ” وهذه مشكلة كانت تواجه القطاع منذ سنوات عديدة، لكن في السنوات الأخيرة بدأت تقلّ فعليّا فى المناطق والأسوق التي تخضع لمراقبة ودوريات الدرك الملكي المكثفة .
إذ ان تفعيل الصّرامة والجدية المطلوبتين، وحبس المخالفين، لتنظيف مختلف مناطق الحوز من هذه المعضلة، لكونها تهدد المستهلكين المغاربة بمشاكل صحية كثيرة،نظراً لغياب معلومات موضوعيّة عن مصدر هاته اللحوم.
فمحاربة كل أشكال الذبح السري، الذي لا يحترم القانون يعد امرا ضروريا لكل مسؤول.