بوابة الفجر:
2024-06-30@00:25:59 GMT

علامات تؤكد نقص فيتامين د في الجسم

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

فيتامين D هو حالة يعاني فيها الجسم من نقص هذا الفيتامين الضروري. يعتبر فيتامين D من المغذيات الهامة التي تلعب دورًا حاسمًا في صحة العظام والجهاز المناعي. يتم تصنيع فيتامين D في الجسم عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس فوق البنفسجية، ويمكن الحصول على كميات قليلة منه أيضًا من بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية والحليب المدعم بفيتامين D.

أسباب نقص فيتامين د في الجسم

 يمكن أن يحدث نقص فيتامين D لعدة أسباب، بما في ذلك:

قلة التعرض لأشعة الشمس: عوامل مثل العيش في مناطق ذات طقس بارد أو غائمة، وارتداء الملابس التي تغطي الجلد بشكل كامل، واستخدام واقي الشمس بشكل مفرط قد يقلل من التعرض لأشعة الشمس وبالتالي يؤدي إلى نقص فيتامين D.

احتياجات زائدة: قد يحتاج البعض إلى كميات أعلى من فيتامين D بسبب عوامل مثل العمر، والحمل، والإصابة بأمراض معينة، واستخدام بعض الأدوية.

امتصاص غير كافٍ: بعض الأمراض والحالات الصحية مثل مشاكل الجهاز الهضمي والسمنة المفرطة يمكن أن تؤثر على امتصاص الجسم لفيتامين D من الطعام.

تأثيرات نقص فيتامين D يمكن أن تشمل ضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام، وضعف العضلات، وتأثيرات سلبية على الجهاز المناعي.

إذا كنت تشتبه في نقص فيتامين D، فمن المهم استشارة الطبيب لتشخيص الحالة وتقديم العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بتناول مكملات فيتامين D وتغييرات في نمط الحياة المتعلقة بالتعرض لأشعة الشمس وتناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين.

مصادر الحصول على فيتامين D

1. أشعة الشمس:
  - الوقت المناسب: تعتبر أشعة الشمس في الصباح الباكر وما قبل الغروب هي الأمثل لتحفيز إنتاج فيتامين D.
  - التعرض المنتظم: التعرض للشمس لمدة 10-30 دقيقة يوميًا على الأقل، باعتبارها طريقة فعّالة للحصول على الفيتامين.

2. الأطعمة الغنية بفيتامين D:
  - الأسماك الدهنية: كالسلمون، والتونة، والسردين.
  - زيت السمك: يعتبر مصدرًا غنيًا بفيتامين D.
  - البيض: خاصة صفار البيض.

3. المكملات الغذائية:
  - المكملات: يمكن تناول مكملات فيتامين D بوصفة طبية للتأكد من الحصول على الجرعة المناسبة.

4. الأغذية المُعدّلة:
  - الأطعمة المُعدّلة: بعض المنتجات الغذائية تحتوي على فيتامين D المُضاف، مثل الحليب والعصائر المُعدّلة.

5. الحذر من الأماكن المغلقة:
  - الأماكن المغلقة: تجنب قضاء وقت طويل في الأماكن المغلقة، وحافظ على التوازن بين الوقت في الداخل والتعرض للهواء الطلق.

6. الفحص الدوري:
  - التحليل الدوري: من المهم إجراء فحوص دورية لمستويات فيتامين D في الدم لضمان توازن صحي مستدام.

7. الاستشارة الطبية:
  - الاستشارة الطبية: تحديد الاحتياجات الفردية للفيتامين D يعتمد على عوامل مثل العمر، والصحة العامة، وظروف البيئة.

تأكد من استشارة الطبيب أو الخبير الصحي لتحديد احتياجاتك الفردية وضبط جرعة فيتامين D

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسباب نقص فيتامين د أعراض نقص فيتامين B12 أعراض نقص فيتامين D أعراض نقص فيتامين د نقص فیتامین D لأشعة الشمس

إقرأ أيضاً:

لماذا تسمى حمى الضنك بحمى كسر العظام؟.. وهذه أبرز الأعراض

طالب مسؤولو الصحة في الولايات المتحدة الأطباء بتوخي الحذر بشأن حالات حمى الضنك، حيث حطم عدد الأمراض التي ينقلها البعوض الأرقام القياسية للعام التقويمي. 

ولا تزال حمى الضنك أقل شيوعا في الولايات المتحدة القارية، ولكن في الولايات الخمسين حتى الآن هذا العام كانت هناك حالات أكثر بثلاثة أضعاف مما كانت عليه في نفس الفترة من العام الماضي.

وكانت معظمها إصابات أصيب بها مسافرون في الخارج، ويشير المسؤولون إلى أنه لا يوجد دليل على تفشي المرض في الوقت الحالي. 

لكنهم حذروا أيضًا من أن البعوض المحلي يشكل تهديدًا، حسبما ذكرت وكالة أسوشييتد برس وتنتشر حمى الضنك في جميع أنحاء العالم

وقال الخبراء إن الارتفاع الأخير في حالات حمى الضنك في الولايات المتحدة يرجع إلى تغير المناخ وتنجم حمى الضنك عن فيروس ينتشر عن طريق نوع من بعوض الطقس الدافئ. 

وهناك أربعة أنواع من فيروس حمى الضنك، تُعرف ببساطة باسم 1 و2 و3 و4 وعندما يصاب شخص ما لأول مرة، يقوم جسمه ببناء أجسام مضادة ضد هذا النوع مدى الحياة. 

وإذا أصيبوا بنوع آخر من حمى الضنك، فقد تفشل الأجسام المضادة الناتجة عن العدوى الأولى في تحييد النوع الثاني، ويمكنها في الواقع مساعدة الفيروس على دخول الخلايا المناعية والتكاثر.

لماذا تسمى حمى الضنك بحمى كسر العظام؟

يُشار إلى حمى الضنك غالبًا باسم "حمى كسر العظام" بسبب الألم الشديد الذي تسببه في العضلات والمفاصل، والذي قد يبدو وكأن العظام تنكسر. 

يصف هذا اللقب بوضوح الألم الشديد الذي يعاني منه المصابون بفيروس حمى الضنك، وهو ممرض ينقله البعوض وينتقل في المقام الأول عن طريق بعوض الزاعجة.

تمت صياغة مصطلح "حمى كسر العظام" لأول مرة في القرن الثامن عشر أثناء تفشي المرض في آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية. 

أبلغ المرضى عن آلام مبرحة في العظام والعضلات والمفاصل، إلى جانب ارتفاع في درجة الحرارة والصداع والطفح الجلدي. 

يمكن أن تكون هذه الأعراض منهكة، مما يجعل حتى الحركات البسيطة مؤلمة للغاية وتعد آلام المفاصل الشديدة وآلام العضلات من السمات المميزة للمرض وتساهم بشكل كبير في إزعاج ومعاناة المصابين.

يمكن أن تتراوح حمى الضنك من خفيفة إلى شديدة في أشكاله الأكثر شدة، مثل حمى الضنك النزفية (DHF) أو متلازمة صدمة الضنك (DSS)، يمكن أن يؤدي المرض إلى النزيف، وتسرب بلازما الدم، ومضاعفات محتملة تهدد الحياة. 

وعلى الرغم من الألم الشديد والمضاعفات المحتملة، يمكن إدارة معظم حالات حمى الضنك من خلال الرعاية الداعمة، بما في ذلك الترطيب وتخفيف الألم، على الرغم من أن الوقاية من خلال مكافحة البعوض وتجنب لدغات البعوض تظل بالغة الأهمية.

مقالات مشابهة

  • استشاري جلدية تحذر من الشمس في المصيف: “خطر كبير”
  • الأرصاد ينبه المواطنين إلى عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس والاكثار من شرب الماء
  • استشارية تحذر من مخاطر التعرض لأشعة الشمس: قد تسبب الإصابة بالسرطان
  • لماذا تسمى حمى الضنك بحمى كسر العظام؟.. وهذه أبرز الأعراض
  • رغم قسوة الطقس الحار.. مشروبات طبيعية تمنح جسمك البرودة
  • أطعمة تعوض نقص الفيتامينات في الجسم بسبب التعرق في الصيف
  • كيف تحمي نفسك من ضربات الشمس.. شرب الماء والأطعمة المرطبة الأهم
  • ضربة الشمس والإجهاد الحراري.. خطورة التعرض لأشعة الشمس
  • علامات تكشف نقص فيتامين ب 12 في الجسم.. منها تساقط الشعر
  • عدم التعرض لأشعة الشمس.. الوقاية من مضاعفات الذئبة الحمراء