فئات ممنوعة من مكملات الكركم.. وهذه أبرز فوائده للبشرة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
ورد في ورقة بحثية نشرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، غنه يجب إدراك الآثار الضارة المحتملة، خاصة عند استهلاك هذه المواد بجرعات عالية أو في شكل مكملات غذائية، حيث يحتوي الكركم بشكل طبيعي على ما يقرب من 2% من الأوكسالات، وهو مركب قد يؤدي عند مستويات مرتفعة إلى تعريض بعض الأفراد لتكوين حصوات الكلى.
كما يمكن أن تتبلور الأوكسالات في الكلى، مما يؤدي إلى تكون هذه الحصوات المؤلمة، حيث أن هناك قلق آخر ينشأ من الغش المحتمل لمساحيق الكركم التجارية، وليست كل المنتجات التي تحمل علامة "الكركم" نقية، وبعضها قد يحتوي على مكونات غير معلنة ومن المحتمل أن تكون ضارة، كما قد تحتوي بعض مساحيق الكركم على ملونات غذائية مشكوك فيها لتعزيز جاذبيتها البصرية عند تخفيفها بالدقيق، وأحد هذه الملونات الغذائية هو أصفر الميتانيل.
يجب على الأفراد الذين يعانون من حالات صحية معينة أو أولئك الذين يتناولون أدوية معينة توخي الحذر عند التفكير في مكملات الكركم. ويشمل ذلك:-
الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيفمن لديهم مشاكل في الجهاز الهضميمن لديهم تاريخ من حصوات الكلى.يُنصح دائمًا باستشارة أخصائي الرعاية الصحية قبل إضافة مكملات جديدة إلى روتينك، خاصة إذا كنت حاملًا أو مرضعة أو تتناولين أدوية.
الكركم والعناية بالبشرةغالبًا ما يستخدم الكركم كقناع مشهور لترطيب الوجه والبشرة أو فرك الجسم المعروف باسم أوبتان، كما يمكنك مزجه مع الحليب أو اللبن الرائب لعمل عجينة يمكنك وضعها على وجهك واتركها حتى تجف.
وبعد أن يجف، افركيه بلطف دون استخدام الماء واحصلي على بشرة صافية ومشرقة على الفور، كما يمكنك مزجه مع أي مكون قد تفضله مثل زيت جوز الهند، وهذا يساعد أيضًا في تقشير الجلد.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مشاركة كبيرة في «بطولة الفجيرة الدولية للخيل العربي»
الفجيرة (وام)
واصلت «بطولة الفجيرة الدولية للخيل العربي»، المقامة برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، فعالياتها في يومها الثاني، بحضور الشيخ سيف بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس دائرة المنطقة الحرة بالفجيرة، والشيخ أحمد بن حمد بن سيف الشرقي، والشيخ سعيد بن سرور الشرقي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، والشيخ حمد بن عبدالله بن حمد الشرقي.
وشهد اليوم الثاني مشاركة أكثر من 120 جواداً عربياً أصيلاً، تم تصنيفها في فئات عدة، وفقاً للمواصفات العالمية لجمال الخيل، كما تميزت الفعاليات بتنوع الأنشطة والبرامج المصاحبة، حيث قدمت اللجنة المنظمة عروضاً متميزة للفروسية العربية التقليدية، بالإضافة إلى مجموعة من الأنشطة الترفيهية.
وجرت المنافسات، في الفعالية الرئيسية، في فئات الجمال المختلفة «مهرات، أفراس، وفحول»، إلى جانب فئة «أفضل خيل في العرض»، وتميزت العروض بتنافس شديد بين المشاركين، وسط إشادة كبيرة من لجنة التحكيم والجماهير بجمال الخيول وروعتها.
وتستمر البطولة في جذب المهتمين بعالم الفروسية، مع توقعات بأن تشهد المزيد من الفعاليات المثيرة والعروض المتميزة، ما يعزز مكانة الفجيرة بوصفها وجهة رئيسية لرياضات الفروسية على مستوى العالم.