أخضر ألعاب القوى يتألق في آسيوية الأساتذة بالفلبين
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
البلاد- جدة
حقق المنتخب السعـودي لألعاب القوى للأساتذة 29 ميدالية “16 ذهبية – 8 فضيات – 5 برونزيات” قبل ختـام بطولة آسيا لألعاب القوى للأساتذة في نسختها الـ 22، المقامة في الفلبين، بمشاركة 19 دولة تتنافس في 22 رياضة مختلفة.
جاءت الميداليات عن طريق غازي مرزوق (70 سنة) حيث نال برونزية الوثب العالي، وسعد الهوساوي (60 سنة) ذهبية 80م حواجز، وعبدالعظيم العليوات (55 سنة) فضية رمي الرمح، وسالم الأحمدي (50 سنة) الذي انتزع ثلاث ذهبيات في الوثب العالي والوثب الطويل والوثب الثلاثي.
وحصد سلطان الداودي (45 سنة) ذهبية قذف القرص، وحسن البخيت (40 سنة) ذهبية قذف القرص وبرونزية دفع الجلة، وأحمد فايز (40 سنة) ذهبية الوثب الطويل وفضية سباق 200م، وأمين العرادي (40 سنة) ذهبية دفع الجلة وبرونزية قذف القرص، ومحمد السليم (40 سنة) بذهبية الوثب العالي، وإدريس هوساوي (40 سنة) ذهبية 400م حواجز وفضية 400م، ووليد الحمد (40 سنة) ذهبية رمي الرمح وفضية الوثب العالي.
ورفع محمد شاوين (35 سنة) الرصيد السعودي من الميداليات، بنيله ذهبيتي 800م و1500م، ولولوة بن لادن (35 سنة) برونزية 1500م، وخالد كيدالله (35 سنة) ذهبية دفع الجلة، وعطية الشمراني (35 سنة) ذهبية 110م حواجز، وماجد غازي (35 سنة) ذهبية الوثب الثلاثي وفضية الوثب الطويل، ونال محمد القريع فضيتي 110م حواجز والقفز بالعصا عن فئة (35 سنة)، ومالك عباس (35 سنة) برونزية الوثب الطويل، وأخيراً حقق فريق التتابع 4×100م الميدالية الفضية بفريق مكون من “أحمد فايز – عطيه الشمراني – ماجد غازي – محمد القريع”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الوثب الطویل الوثب العالی
إقرأ أيضاً:
خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء
الجديد برس|
عاودت السعودية، السبت ، تصعيدها في اليمن على واقع تحركات أمريكية.
وكشفت مصادر بحكومة بن مبارك عن توجيهات سعودية لمحافظ البنك المركزي في عدن باستئناف قرار استهداف البنوك التي تتخذ من صنعاء مقرا لها بالتوازي مع تحرك وزير النفط لسحب بساط استيراد النفط عبر ميناء الحديدة .
وافادت وزارة المالية بان قرار احمد المعبقي الأخير وافق عليه السفير السعودي لدى اليمن شخصيا.
وكان المركزي اصدر تحذير جديد للبنوك اليمنية في صنعاء ملوح بفصلها عن نظام الخدمات المالية المعروف بـ”السويفت”.
وحاول بيان البنك الضغط على البنوك لنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن.
وكانت السعودية كانت الغت الخطوة التصعيدية بعد مخاوف من عمليات يمنية ضدها.
وجاء استئناف تحريك ورقة البنوك التجارية على إيقاع تصعيد امريكي برز بقرار تصنيف حركة انصار على لائحة الإرهاب . وتحاول السعودية الان استغلال الفجوة، وفق خبراء، بغية تمرير اجندتها السابقة والتي وعدت بوقفها..
ولم يقتصر التصعيد الاقتصادي على البنوك بل شمل أيضا النفط اذ ابلغ وزير النفط في حكومة عدن سعيد الشماسي مكتب المبعوث الأممي بان حكومته ستتولى عملية تزويد مناطق صنعاء بالوقود مع دخول القرار الأمريكي حيز التنفيذ.
وتسعى حكومة عدن من خلال الخطوة إلى تضييق الخناق على المواطنين شمال اليمن عبر بيعه بالعملات الصعبة على امل ان يدفع ذلك نحو انهيار مماثل لذاك الذي تعيشه مناطق التحالف جنوب اليمن مع انها عجزت أصلا عن توفير الوقود لمناطق سيطرتها التي لا تشكل ثلث سكان اليمن.