إبراهيم عيسى يكشف عن رسالة إسرائيل من قصف المستشفيات
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن إسرائيل عندما تحاصر مستشفيات قطاع غزة تقول للعالم إنها وحش لا يعنيها شيء، ولم يردعها الأمم المتحدة أو أي منظمة أو أي هيئة أو المجتمع الدولي.
وزير التنمية المحلية ومحافظ الجيزة يفتتحان مهرجان الجيزة للتمور بنادي الزراعيين سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الاثنين 13 نوفمبر 2023.. تباين في الشراء والبيع إسرائيل وحش ليس أمامها إلا الدمار والخراب
وأضاف إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن إسرائيل تريد بضرب المستشفيات في قطاع غزة توصيل رسالة للعالم بأنها وحش لا يعنيها شيء.
وتابع: رسالة إسرائيلية في ضرب المستشفيات في غزة تأكيد على أنها وحش ليس أمامها إلا الدمار والخراب، موضحًا أن الشعب الفلسطيني يتم تدميره من قبل وحشية الاحتلال الإسرائيلي، معقبًا: "إسرائيل وحش بلا أخلاق وعلى رأس هذا الوحش مجرم اسمه بنيامين نتنياهو".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى اسرائيل مستشفيات قطاع غزة المجتمع الدولي الأمم المتحدة برنامج حديث القاهرة قناة القاهرة والناس
إقرأ أيضاً:
حزب بارزاني يكشف آلية تسمية المناصب بكردستان ويوجه رسالة للمعارضة
بغداد اليوم - اربيل
أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، أن عملية توزيع المناصب الوزارية والحكومية والرئاسات في الإقليم تتم من خلال الاستحقاق الانتخابي.
وقال سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "احتراما للعملية الديمقراطية والانتخابات ورأي المواطن، فإنه لا يجوز منح المناصب إلا وفقا للاستحقاق وعدد المقاعد لكل حزب".
وأضاف أن "الحزب الديمقراطي مازال يطمح بمشاركة أكبر عدد من الأحزاب في الحكومة المقبلة بإقليم كردستان، ولا نريد أن تختصر على الحزبين، الديمقراطي والاتحاد الوطني، ولكن الكتل الأخرى إذا كانت تريد خيار المعارضة فنحترم خيارها، ولكن يجب أن تكون معارضة فعالة وبناءة".
وأشار إلى أن "منح المناصب سيحدد من خلال عدد المقاعد لكل حزب، فضلا عن الاتفاقات السابقة والمناصب في بغداد الممنوحة لكل حزب".
هذا ونفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، امس الجمعة وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".