قررت المحكمة إلغاء قرار حبس البلوجر المشهورة سلمي الشيمي والإكتفاء بتغريمها مبلغا ماليا 100 ألف جنيه، لاتهامها بنشر صور ومقاطع مخلة عبر منصات التواصل الاجتماعي، تدعو إلى الفسق وتخالف القيم الأسرية والمجتمع.

اتهمت النيابة سلمى الشيمي، بالاعتداء على مبادئ وقيم أسرية في المجتمع المصري واستخدامها مواقع وحسابات خاصة عبر تطبيقات للتواصل الاجتماعي بشبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب وتسهيل ارتكاب تلك الجريمة.

قالت سلمي الشيمي في اعترافاتها إنها لم تقم بأفعال خارجة ولا ترى أنها أجرمت في أفعالها، بل إنها اتجهت إلى عرض الأزياء ومقاطع الفيديو لجلب الأموال، وأنها لا ترى ثمة مشكلة في المحتوى الذي تقدمه، وأنها اتجهت للعمل كبلوجر أزياء من خلال السوشيال ميديا.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل

في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟

سلوك غريب لمعلمة أسترالية

بحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.

كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».

استياء أولياء الأمور

وأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».

وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».

ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.

مقالات مشابهة

  • صورة يقال إنها من ضهر البيدر لحشود التشييع.. هذه حقيقتها!
  • بعد معاناة سلمى أبو ضيف| كل ما تود معرفته عن الرضاعة الطبيعية
  • العراق يرد على أنباء تهديدات أمريكية بفرض عقوبات بسبب نفط كردستان
  • سلمى أبوضيف : الرضاعة الطبيعية مؤلمة ولا تتوفر الكثير من المساعدات
  • تسريب صور ومقاطع فيديو لهاتفي Nothing Phone 3A و 3A Pro.. التصميم والمواصفات
  • «أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
  • حماس تتحدث عن عدد الفلسطينيين المتوقع أن تُفرج إسرائيل عنهم السبت
  • من فيديوهات التيك توك للحبس.. القصة الكاملة لقضايا البلوجر كروان مشاكل
  • الجنح تؤيد حبس البلوجر «كروان مشاكل» لاتهامه بنشر خبر كاذب
  • جاني أم ضحية؟| حقيقة تورط البلوجر عمرو بيلا في حادث دهس.. القصة الكاملة