مدير في مستشفى العريش العام يكشف تفاصيل مؤلمة عن حالات مصابي غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كشف خالد حجاج فايز مدير مكتب خدمة المواطنين فى مستشفى العريش العام، عن تفاصيل مؤلمة عن حالات المصابين الفلسطينيين.
تجديد حبس سائق وعامل خردة 15 يوما بتهمة قتل عامل رخام بالمعادي لاعب فيومي يتلقى نبأ وفاة طفله من الجمهور أثناء مباراة كرة قدم الحرب على غزة الأعنف على الإطلاقوأوضح " حجاج"، خلال لقاء ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة "الحياة"، اليوم الإثنين أن الحرب على غزة هذه المرة أشمل والإصابات أعنف، موضحا أن الحرب على غزة هذه المرة بها تعنت كبير من العدو الإسرائيلي ولكن مصر قادرة على أي شيء والرئيس السيسي قادر على مواجهة كل التحديات.
وأشار خالد حجاج، إلى أنه قبل الحرب على غزة كانت الحالات الصعبة التي تأتى إلى مستشفى العريش يتم تحويل العمليات إلى القاهرة، والوضع مختلف الآن، فضلا عن أن معهم أطباء دعم نفسى للتعامل مع الحالات الصعبة، موضحا أن هناك حالات لكبار وأطفال تأتى دون مرافقين ولا أهل ويتم التعامل معهم نفسيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد حجاج مستشفى العريش العام حالات المصابين الفلسطينيين المصابين الفلسطينيين الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة في مستشفى أشمون وينعى والدتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، والدة الطبيبة عائشة محمود محرم أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية -داعيا المولى عز وجل- أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
وتوجه الدكتور خالد عبد الغفار، بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل، ويضعون ضمائرهم فوق رؤوسهم، ويقدمون مصالح المواطنين عن مصالحهم الشخصية.
كانت والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، قد حضرت مستشفى أشمون العام، يوم الثلاثاء الماضي، تعاني من أزمة قلبية، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة داخل المستشفى، وحجزها على الفور بالرعاية المركز إلى أن توفاها الله في تمام الواحدة صباحا، وكانت الطبيبة نوبتجية في هذا اليوم، وقامت باستدعاء أشقائها لتسلم جثمان والدتها، ورفضت ترك المستشفى وأصرت على استكمال النوبتجية، بالرغم من توفير بديل لها.