قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن من خلال التوجيهات الرئاسية لجائحة كورونا، تم إدراك أهمية اللقاحات والتطعيمات، التي تقضي على أي أوبئة في العالم، وكانت هناك توجيهات رئاسية، من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بأنه يجب أن يكون لدينا قلعة لقاحات.

«الحداد»: وصلت مصر إلى ثاني أعلى مستوى في تصنيف منظمة الصحة

وأضاف خلال مداخلته ببرنامج «السفيرة عزيزة»، على قناة dmc، مع الإعلاميتين سالي شاهين ورضوى حسن، وصلت مصر إلى ثاني أعلى مستوى في تصنيف منظمة الصحة، للأجهزة التنظيمية الوطنية، لتصبح مصر جهة منتجة للقاحات المحلية، التي اعترفت بها منظمة الصحة العالمية، كمنتج يمكن تصديره.

«الحداد»: بدأنا في إنتاج اللقاحات بتقنيات جديدة

وتابع استشاري الحساسية والمناعة، «بدأنا في إنتاج اللقاحات بتقنيات جديدة، وسيتم الدخول في مجالات أخرى، للاستعداد الوقائي لأي وباء قد ينتشر».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لقاح كورونا الحساسية المناعة منظمة الصحة

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: عامان من الصراع بالسودان تسببا في تجويع الملايين وإصابتهم وتشريدهم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت منظمة الصحة العالمية، إن عامين من الصراع بالسودان تسببا في تجويع الملايين وإصابتهم وتشريدهم.

وأضافت الصحة العالمية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء: "نعمل على إيصال المساعدات إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين بالسودان".

فيما دعت منظمة الصحة العالمية، إلى حماية المدنيين والنظام الصحي وتحقيق سلام دائم في السودان.

مقالات مشابهة

  • الذهب يسجل أعلى مستوى له على الإطلاق
  • تجاوز 3300 دولار.. أسعار الذهب تبلغ أعلى مستوى لها
  • خالد بن محمد يشهد افتتاح مركز إقليمي لتوزيع اللقاحات في أبوظبي
  • تزامنا مع “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة” 2025 .. خالد بن محمد بن زايد يشهد افتتاح مركز إقليمي لتوزيع اللقاحات في أبوظبي
  • خالد بن محمد بن زايد يشهد افتتاح مركز إقليمي لتوزيع اللقاحات في أبوظبي
  • الصحة العالمية: عامان من الصراع بالسودان تسببا في تجويع الملايين وإصابتهم وتشريدهم
  • توزيع اللقاحات والعلاجات بين الدول بشكل عادل سيمكن من مكافحة أفضل للأوبئة في المستقبل
  • منظمة “إنسان”: استهداف المصانع يعكس مستوى الانحطاط الذي وصل إليه العدوان الأمريكي
  • اعتماد ثاني وحدة صحية في الإسكندرية من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية
  • هل بدأ المستهلك الأميركي ينهار؟