هنأت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، النائب أحمد رمزي عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بمناسبة اختياره عضوا باللجنة العامة للمجلس خلال دور الانعقاد الرابع.

كما وجهت التنسيقية التهنئة للنائبة رشا كليب عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب و السياسيين، بمناسبة اختيارها عضوا بلجنة القيم في دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الثاني.

التنسيقية تلتقي حزب الاتحاد ونقابة أطباء الأسنان والقومي لذوي الإعاقة 

ومن ناحية أخرى، التقى وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، على مدار أيام متتالية، بحزب الاتحاد، ونقابة أطباء الأسنان والمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك ضمن اللقاءات التي تستهدفها التنسيقية للاستماع لتطلعات الهيئات والنقابات والأحزاب حول برنامج عمل الرئيس القادم 2024-2030، وترجمة وصياغة هذه التطلعات في برنامج انتخابي يستهدف طرحه بين يدي مرشحي الانتخابات الرئاسية.

وركزت اللقاءات على عدد من النقاشات أهمها؛ دعوة هذه الجهات للمشاركة الإيجابية في الاستحقاق الانتخابي القادم، بجانب ما تم من اشتباك مع التحديات التي تواجه أصحاب المصالح التابعين لهذه الجهات في مختلف القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وصياغة عدد من التوصيات يمكن من خلالها مواجهة هذه التحديات والتغلب عليها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنسيقية تنسيقية شباب الأحزاب لجنة القيم اللجنة العامة النواب تنسیقیة شباب الأحزاب

إقرأ أيضاً:

تركت التصوير وخرجت مع صديقها.. كيف أنقذ أحمد رمزي سعاد حسني من الانهيار؟

سجل منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، الظهور الأول للشاب أحمد رمزي في فيلم «أيامنا الحلوة»، الذي نجح بقوامه الممشوق وبنيته الرياضية ووسامته في خطف الأنظار إليه، الأمر الذي جعله واحدًا من نجوم السينما، ليستمر من وقتها في عطائه الفني حتى آخر ظهور له عام 2007 من خلال مسلسل «حنان وحنين»، مع صديقه عمر الشريف.

شارك أحمد رمزي الذي تمر اليوم ذكرى وفاته، حيث فارق الحياة في 28 سبتمبر عام 2012، بعدما شارك نجمات السينما في القرن الماضي، بعدد كبير من الأفلام، وكان لسيدة الشاشة فاتن حمامة نصيبًا كبيرًا بنحو 8 أفلام، أبرزها «القلب له أحكام، لا تطفئ الشمس، حكاية العمر كله، لن أعترف، صراع في الميناء».

واتحوذت السندريلا سعاد حسني، على نصيب الأسد، حيث تعاونا سويًا في نحو 13 فيلما، منها: «شباب مجنون جدًا، السبع بنات، ليلة الزفاف، العريس يصل غدًا، شقاوة بنات، شقاوة حب، شقة الطلبة، المغامرون الثلاثة».

أحمد رمزي يحكي موقفا بطلته السندريلا

حكى أحمد رمزي خلال ظهوره في لقاء تليفزيوني، مع صفاء أبوالسعود في برنامج «ساعة صفا»، عن واقعة كانت بطلتها سعاد حسني خلال تصوير فيلم عائلة زيزي، الذي عرض عام 1963، والإشارة إلى دخول السندريلا في نوبة بكاء وغضب، بسبب المخرج فطين عبدالوهاب الذي كان يتمتع بهدوء أعصاب وعدم الانفعال مهما كان السبب.

عائلة زيزي عرض عام 1963

وأوضح أحمد رمزي أنه خلال تصوير «عائلة زيزي» في استديو الأهرام، غادرت سعاد حسني التصوير بصحبة صديق لها، وعندما علم «فطين» من خلال مساعد المخرج أحمد السبعاوي، لم ينفعل بل طلب تصوير مشاهد أخرى ليس بها «سعاد»، متابعًا: «في اليوم التالي حضرت إلى الاستديو، ووجدت سعاد في حالة تشنج وبكاء، لأن المخرج يتجاهلها ويرسل تعليماته لها من خلال مساعده، وهذا كان نوعًا من العقاب لها لأنها تركت التصوير».

وأضاف رمزي: «ذهبت إلى المخرج قولتله سعاد، بتموت روح اتكلم معاها، وبالفعل صالحها وقالها إنتي بنتي وحبيبتي، والحقيقة فطين عبدالوهاب ليس من المخرجين الذين تخشى التصوير بصحبتهم، وليس لأنه صديقي، لكنه بالفعل لم يلجأ إلى الصوت العالي إطلاقًا».

مقالات مشابهة

  • اليوم.. "تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين" تنظم صالونا نقاشيا حول التحول إلى الدعم النقدي
  • في ذكرى وفاته تعرف على سبب اعتزال أحمد رمزي للفن
  • ترك الطب وتوفى والده بعد خسارته في البورصة.. محطات في حياة أحمد رمزي
  • في ذكرى رحيله.. ما لا تعرفه عن أحمد رمزي "الفتى الشقي"
  • "القومي للمسرح" يحيي ذكرى وفاة أحمد رمزي
  • في ذكرى رحيل أحمد رمزي.. تعرف على أبرز اعماله الفنية
  • تركت التصوير وخرجت مع صديقها.. كيف أنقذ أحمد رمزي سعاد حسني من الانهيار؟
  • الأحد.. تنسيقية شباب الأحزاب تنظم صالونًا نقاشيًا حول التحول إلى الدعم النقدي
  • تنسيقية شباب الأحزاب: الدعم النقدي يعزز منظومة العدالة الاجتماعية
  • «التنسيقية» تنظم صالونا نقاشيا حول التحول إلى الدعم النقدي الأحد المقبل