بعد إقالتها بسبب أحداث غزة.. معلومات عن وزيرة داخلية بريطانيا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تسببت مقالة رأي كتبتها سويلا برافرمان في إقالتها من منصب وزيرة الداخلية في بريطانيا، واتهمت فيه الشرطة بالتحيز للتظاهرات المؤيدة للفلسطينيين ووصفت عشرات الآلاف من الأشخاص الذين شاركوا في احتجاجات يوم السبت المنتظمة في لندن لدعم الفلسطينيين بأنهم «مسيرات الكراهية» و«الغوغاء»، على الرغم من أن المظاهرات كانت سلمية وفقا لما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز».
ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن سويلا برافرمان التي تمت إقالتها من منصب وزيرة الداخلية وفقا لما ذكرته صحيفة«نيويورك تايمز».
- لها تاريخ من المواقف اليمينية
- تعتبر من أشد المؤيدين لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
- شغلت منصب وزير الداخلية لمدة 44 يوماً فقط في حكومة تروس
- نشأت برافرمان في ويمبلي، والتحقت بمدرسة هيثفيلد في بينر
- دراست القانون في كلية كوينز، كامبريدج.
- شغلت منصب رئيسة لجمعية المحافظين بجامعة كامبريدج
- حصلت على درجة الماجستير في الدراسات الأوروبية والعسكرية في جامعة بانثيون السوربون.
- تبلغ من العمر 43 عامًا
- شخصية مثيرة للانقسام في قلب حزب المحافظين الحاكم
- أصبحت وكيلة وزارة الخارجية لشئون الخروج من الاتحاد الأوروبي
- عرضت لانتقادات بسبب قلة خبرتها عندما حصلت على الوظيفة لأول مرة
إقالة وزيرة داخلية بريطانياوأقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، اليوم الاثنين، سويلا برافرمان من منصب وزيرة الداخلية، عقب مقال اتهمت فيه الشرطة بالتحيز للتظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، بحسب «رويترز»، كما أن في الوقت الذي يجري فيه تعديلات على فريقه قبل الانتخابات العامة المتوقعة العام المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة داخلية بريطانيا بريطانيا منصب وزيرة الداخلية أحداث غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الداخلية الألمانية: منفذ هجوم الدهس في ماجدبورج كاره للإسلام
وصفت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، المشتبه به في هجوم الدهس المميت الذي وقع امس الجمعة، أنه 'كاره للإسلام'.
ولم تقدم سوى القليل من التفاصيل الأخرى، لكن وسائل الإعلام الألمانية ذكرت أن المشتبه به يوم الجمعة، سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا، يدعى “طالب أ” ويعتقد أنه عمل على مساعدة زملائه السعوديين على مغادرة وطنهم.
وبدا أنه عبر على وسائل التواصل الاجتماعي عن آراء مناهضة للإسلام ودعم لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف.
وقال فيسر، متحدثا من مدينة ماغدبورغ، حيث وقع الهجوم، إن التحقيقات بدأت للتو.
وأثار هجوم يوم الجمعة، الذي قُتل فيه ما لا يقل عن خمسة أشخاص وأصيب أكثر من 200 آخرين، تساؤلات حول كيفية تمكن المهاجم من الوصول إلى الحدث عبر السيارة وصدم بسيارته الحشود الصاخبة.
ويشبه هذا الحادث الهجوم الإرهابي الذي وقع في سوق عيد الميلاد عام 2016 في أحد أسواق برلين والذي خلف 13 قتيلاً. وتم تشديد الإجراءات الأمنية في الأسواق في جميع أنحاء ألمانيا بشكل كبير في أعقاب هذا الهجوم.
وقال وزير العدل الألماني فولكر فيسينج، متحدثًا إلى جانب فايسر، إنه سيتم اتخاذ قرار قريبًا بشأن ما إذا كان المدعي الفيدرالي الألماني سيقود القضية. والمكتب هو أعلى سلطة قانونية في البلاد وسيتعامل مع الأعمال الإرهابية.