حاول مجموعة من المتطرفين، إزالة أسماء أكثر من 4 آلاف طفل فلسطيني استشهد بالعدوان على غزة، قام ناشطون بتدوينها في ميدان ترافالغار في العاصمة البريطانية لندن.

وبعد كتابة أسماء 4100 طفلا فلسطينيا، وعدد من الأطفال الإسرائيليين الذين قضوا منذ بدء العدوان على غزة، قام مجموعة من اليمينيين المتطرفيين بالاعتداء على النشطاء الذين دونوا الأسماء.



وقال الناشط آيدين ديكرديم، إنه بعد وضع مئات أحذية الأطفال كتعبير على الأطفال الضحايا، تمت مهاجمة الفعالية من "بلطجية"، مضيفا أن والدته من بين الناشطين الذين تعرضوا للهجوم.

يشار إلى أن العدوان على غزة، خلف أكثر من 11 ألف شهيد، جلهم من النساء والأطفال، حيث استشهد نحو 5 آلاف طفل.


XR Parents placed hundreds of empty childrens’ shoes in Trafalgar Square, London and called for a ceasefire in Gaza. ????️

“A symbol of the absence of thousands of children, the innocent victims of the war, representing all the young lives that have been cut short, unfulfilled” pic.twitter.com/FsiZHi8d4X

— XRUK_Actions (@XRUK_Actions) November 11, 2023

Peace activists from XR laid out the names of the 4100 Palestinian children killed in Gaza & the 26 Israeli children killed. They placed 100s of children’s shoes on the steps & held a silence for armistice & children. Then the thugs arrived. My Mum is one of those attacked. pic.twitter.com/2D3amX5GNm

— Aydin Dikerdem (@AydinDikerdem) November 12, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية فلسطيني غزة لندن بريطانيا فلسطين لندن غزة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

وفاة 3 أطفال فلسطينيين في غزة تجمدا مع حلول الشتاء

(CNN)-- تجمّدت طفلة حديثة الولادة حتى الموت في مخيم النازحين بمنطقة المواصي في خان يونس جنوب قطاع غزة، الأربعاء، ما يسلط الضوء على التحديات الصارخة للبقاء التي يواجهها الأطفال الفلسطينيون النازحون من منازلهم وسط الهجوم الإسرائيلي المستمر على القطاع.

وتجمدت الطفلة سيلا محمود الفصيح حتى الموت من البرد القارس في المواصي، وفقا لما نشره المدير العام لوزارة الصحة بغزة الدكتور منير البرش، على  منصة إكس (تويتر سابقا)، الأربعاء.

وفي الساعات الثماني والأربعين الماضية، توفيت سيلا وطفلان آخران على الأقل - أحدهما يبلغ من العمر 3 أيام والآخر شهر واحد - بسبب انخفاض درجات الحرارة وعدم القدرة على الوصول إلى مأوى دافئ، وفقًا لما قاله الدكتور أحمد الفرا، رئيس قسم طب الأطفال والتوليد في مستشفى ناصر في خان يونس، لشبكة CNN.

وتعرضت منطقة المواصي الساحلية غرب رفح، والتي صنفتها إسرائيل سابقا على أنها "منطقة إنسانية"، مرارا وتكرارا لهجمات إسرائيلية.

 وانتقل الآلاف من الفلسطينيين النازحين إلى هناك بحثا عن ملجأ، ويعيشون منذ أشهر في خيام مؤقتة مصنوعة من القماش والنايلون.

مقالات مشابهة

  • تقرير: معظم الشباب والمراهقين الذين يحاولون الهجرة عبر مضيق جبل طارق يأتون من شمال المغرب
  • أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور
  • تقارير: فرص نجاة أسماء الأسد من السرطان لا تتجاوز 50% والأطباء يعزلونها
  • وفاة 3 أطفال حديثي الولادة في غزة بسبب "البرد"
  • وفاة 3 أطفال فلسطينيين في غزة تجمدا مع حلول الشتاء
  • بيانات أممية: انخفاض نسبة سكان غزة الذين نستطيع تقديم مساعدات لهم إلى 29%
  • مغردون: لماذا لم تطلب أسماء الطلاق من بشار عندما كان يذبح السوريين؟
  • من غزة إلى تشيلي.. جدارية تحكي قصص أطفال لم يعرفوا سوى الحرب والشتات
  • «يونيسف»: عدد كبير من أطفال غزة يحتاجون إلى تلقي العلاج بالخارج
  • انفجاز يهز السفينة الروسية في البحر وفقدان فردين من طاقمها