بوابة الفجر:
2025-04-26@22:26:43 GMT

عاجل - رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة تقصف تل أبيب

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

عاجل - رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة تقصف تل أبيب، أطلقت كتائب القسام رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة، على تل أبيب؛ مما تسبب في دوي صافرات الإنذار في مدينتي تل أبيب وعسقلان.

عاجل - رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة تقصف تل أبيبعاجل - رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة تقصف تل أبيب

وقال كتائب القسام، عبر قناتها على تليجرام: "قصف تل أبيب برشقة صاروخية ردًا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".

وأعلنت القناة 12 العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تمكن من اعتراضات صاروخية في دفعة صاروخية باتجاه مدن الساحل وتل أبيب الكبرى.

القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية بقذيفة "TBG"

أعلنت كتاب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، إستهداف قوة إسرائيلية خاصة متحصنة في مبنى بقذيفة "TBG" شمال بيت حانون في قطاع غزة.

وقامت القسام باستهداف دبابتين صهيونيتين غرب مدينة غزة بقذائف الياسين 105، بالإضافة لتدمير دبابة صهيونيةً جنوب غرب مدينة غزة بقذيفة من نفس النوع، مُشيرة إلى استهداف قوات العدو المتوغلة في محور جنوب غزة، بقذائف الهاون من العيار الثقيل.

بيان عاجل من مصر بشأن الوضع المأساوي في غزة (فسطين اليوم) عاجل - العاهل الأردني يجدد رفضه لسياسة الاحتلال ويدعو إلى حل سياسي للأزمة الفلسطينية الرئيس الإسرائيلي يفقد الإتصال بـ "نجله"الرئيس الإسرائيلي يفقد الإتصال بـ "نجله"

أعلنت زوجة رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي ميشال هرتسوج، انقطاع الاتصال مع أبنهما الذي يشارك في القتال ضمن صفوف جيش الاحتلال في قطاع غزة.

وصرحت ميشال هرتسوج لوسائل الإعلام الإسرائيلية، أن أحد أبنائها يعد من بين الجنود الإسرائيليين الذين تم استدعاؤهم للمشاركة في القتال في غزة.

وقالت ميشال هرتسوج: "لم يكن لدينا أي تواصل معه منذ مدة، ولكننا نحمل الأمل".

اقرأ أيضا.. الخارجية الفلسطينية تتهم نتنياهو وتعلق على خطته في الدفاع عن النفس

اقرأ أيضا.. سفير فلسطين لدي روسيا يفجر "مفاجأة" بشأن الصراع مع إسرائيل (خطر)

اقرأ أيضا.. عاجل| أردوغان يلقن نتنياهو درس قاسي: لعنة المظلوم ستلاحقك طوال حياتك

اقرأ أيضا.. عاجل - الأمم المتحدة تدعو إيران إلى الضغط على حماس (أمر غامض)

اقرأ أيضا.. (كلاب تأكل الموتى وحوامل في خطر) الصحة الفلسطينية تكشف جرائم الاحتلال في مستشفيات غزة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قصف تل أبيب كتائب القسام كتائب القسام قصف تل أبيب جيش الاحتلال رشقات صاروخية قصف تل أبيب تل أبيب كتائب القسام عسقلان القسام حماس حركة حماس غزة قطاع غزة الرئيس الإسرائيلى رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي هجمات كتائب القسام

إقرأ أيضاً:

تعرف إلى أسباب قوة كمائن المقاومة في بيت حانون

غزة- أظهر مقطع فيديو مصوّر بثته كتائب القسام؛ الجناح العسكري لحركة "حماس"، قنص عدد من جنود وضباط الاحتلال على شارع العودة شرقي بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، وذلك استكمالا لكمين "كسر السيف" الذي استهدفت فيه جيبا عسكريا بعد عملية رصد ومباغتة في المنطقة ذاتها.

وتكمن قوة عمليات كتائب القسام هذه في تنفيذها في منطقة حدودية "مكشوفة" لجيش الاحتلال، وكانت هدفا لعملياته العسكرية منذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما يدعو إلى التساؤل عن أسباب قوة الكمائن، ويثير في الوقت ذاته الشكوك بجدوى إعلان الجيش الإسرائيلي المتكرر تدمير قدرات المقاومة في القطاع.

انتظار الهدف

كشف مصدر قيادي في فصائل المقاومة بغزة عن إستراتيجية المواجهة الجديدة التي اتبعتها الأجنحة المسلحة في التعامل مع جيش الاحتلال عقب عودته للحرب في الثامن عشر من 18 مارس/آذار الماضي.

وقال المصدر في حديث خاص للجزيرة نت، إن المقاتلين في الميدان استفادوا من التجارب المتراكمة في المواجهة على مدار أشهر الحرب الماضية، وباتوا يتبعون سياسة النفس الطويل في انتظار الهدف، بحيث يوقعون إصابات محققة تؤلم جيش العدو.

وبحسب المصدر، فإن الجيش الإسرائيلي حاول في الأسابيع الأخيرة، أن يبتعد عن المواجهة المباشرة، وألا يتقدم في مناطق بيت حانون رغم تدميره أكثر من 95% منها، بعد تأكده من عدم وجود مقاتلين فيها، مستعينا بكثافة الغارات الجوية والقصف المدفعي.

تغطية صحفية | استكمالا لكمين «كسر السيف»..
كتائب القـــسام تنشر مشاهد قنص عدد من جنود وضباط الاحتلال ببندقية «الغول» القسـ ـامية في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة pic.twitter.com/NFlOrggQuZ

— شبكة رصد (@RassdNewsN) April 26, 2025

وأشار المصدر إلى أن دراسة سلوك الجيش الإسرائيلي على الأرض أفضت إلى أنه حرص على تجنب أي خسارة في صفوفه، وذلك منعا لأي انتقادات توجه له أو اتهامه بالإخفاق في تدمير قدرات المقاومة رغم مرور أكثر من 18 شهرا على الحرب، كما أنه لا يرغب في تكرار وقوعه فريسة للعمليات المؤلمة التي تعرض لها قبل وقف إطلاق النار في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

إعلان

وكانت كتائب القسام أعلنت تنفيذها "سلسلة كمائن الموت" في بيت حانون خلال العملية البرية لجيش الاحتلال في شمال غزة التي امتدت من أكتوبر/تشرين الأول 2024 حتى منتصف يناير/كانون الثاني 2025، وأسفرت عن قتل عشرات الجنود الإسرائيليين حسب اعتراف جيش الاحتلال.

جيش الاحتلال يخشى تصاعد وتيرة الكمائن التي تنصبها المقاومة للقوات المتوغلة (الجيش الإسرائيلي) خلف الخطوط

ويعزو المصدر القيادي في المقاومة الفلسطينية أسباب قوة الكمائن العسكرية في بيت حانون إلى اعتماد كتائب القسام في عملياتها على وحدة نخبوية متخصصة لرصد حركة العدو والتخطيط المحكم لوقوعه داخل دائرة النار، بغية تحقيق أكبر خسارة في صفوفه باستخدام وسائل قتالية أقل، وبما ينسجم مع الحفاظ على الذخيرة وقتا أطول يتناسب مع أمد المعركة.

وأوضح المصدر، أن جيش الاحتلال اعتقد بفرضه منطقة عازلة شمال وشرق بيت حانون، أنه قطع سبل وصول المقاتلين إليها، ويمكنه أن يتحرك بحرية فيها دون أن يتعرض لخطر، واستبعد أن يخرج له المقاتلون من "خلف الخطوط"، وهو ما بدا واضحا في الكمين الأخير لكتائب القسام.

ويتناسب ما كشفه المصدر مع ما قاله أبو عبيدة؛ المتحدث باسم كتائب القسام، عبر قناته على "تليغرام"، عن خوض المقاتلين معارك بطولية وتنفيذهم كمائن محكمة و"تربصهم بقوات العدو لإيقاعها في مقتلة محققة" في المكان والتوقيت والطريقة التي يختارها المقاتلون، مشددا على جاهزيتهم في العقد القتالية والكمائن الدفاعية للمواجهة.

وقالت صحيفة معاريف العبرية إن "عناصر حماس يراقبون قواتنا ويعرفون نقاط ضعفها قبل مهاجمتها، ويخوضون معارك دفاعية بل هجومية، وحاولت تنفيذ هجمات عدة أخيرا للإضرار بقواتنا".

في المقابل، شدد المصدر للجزيرة نت، على أن جيش الاحتلال لم يستطع الوصول إلى الأنفاق القتالية التي حفرتها المقاومة، وكل ما أشاعه عن تمكنه من تدمير معظمها مجرد "تضخيم"، وتثبت الوقائع على الأرض عدم صحتها.

إعلان

ولفت إلى أن هناك تعليمات مشددة للمقاتلين في الميدان بضرورة تصوير وتوثيق كل العمليات العسكرية ضد جنود الاحتلال، وذلك بهدف كشف الخسائر التي يتكبدها الجيش الإسرائيلي داخل غزة، ودحض روايات الاحتلال الزائفة التي يسوقها لجمهوره، وإبراز نجاحات المقاومة وتحكمها في المشهد.

ويقود العمليات القتالية في بيت حانون حسين فياض "أبو حمزة" قائد كتيبة كتائب القسام هناك، الذي ظهر في مقطع فيديو خلال وقف إطلاق النار تحدّث فيه عن الخسائر التي تكبدها الجيش الإسرائيلي وفشله في هزيمة غزة، مؤكدا أن الاحتلال لم يحقق أهدافه التي أعلنها مما يظهر فشله الإستراتيجي.

يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن في مايو/أيار 2024، أنه تمكن من اغتيال فياض في غارة جوية شنها على شمال غزة، وتبين لاحقا عدم صحة ذلك.

ساحة مواجهة

من ناحيته، يعتقد الباحث في الشأن الأمني والعسكري رامي أبو زبيدة، أن بيت حانون ساحة مواجهة مهمة مع العدو الإسرائيلي رغم محدودية مساحتها التي تبلغ 12.5 كيلومتر مربع فقط، وذلك نظرا لتماسها مع السياج الأمني الشمالي والشرقي لقطاع غزة.

وقال في حديث للجزيرة نت، إن المقاومة تهدف لاستنزاف الاحتلال وإفشال السيطرة الإسرائيلية على المناطق التي يحاول الجيش التمركز فيها، وإيصال رسالة بأن وجوده هشّ وغير مكتمل.

وأوضح أبو زبيدة، أن العمليات الأخيرة لكتائب القسام تظهر تولّى المبادرة في استهداف الاحتلال ورفع تكلفة بقائه داخل قطاع غزة، وتضع الجيش في حالات استنفار وتوتر دائمين.

ولفت الباحث في الشأن الأمني إلى أن عمليات المقاومة لها بعد معنوي ولا سيما لحاضنتها الشعبية، لأنها تواصل القتال في منطقة تعرضت لدمار شامل، مشددا على أن المؤشرات تدل على وجود شبكة أنفاق معقدة لم يصل لها الاحتلال، تسهل حركة المقاومين بعيدا عن أعين جيشه.

ورأى أبو زبيدة، أن الفيديوهات التي بثتها كتائب القسام تظهر الخبرة القتالية لمقاتليها، وتمكنهم من التكيف وفق الظروف الميدانية، وتجنب المعارك غير الناجحة والحفاظ على الموارد.

مقالات مشابهة

  • تعرف إلى أسباب قوة كمائن المقاومة في بيت حانون
  • الحوثي تكشف تفاصيل تنفيذ عمليتين ضد الاحتلال في تل أبيب وعسقلان
  • في وضح النهار .. هكذا تنفذ القسام عملياتها ضد الاحتلال في غزة
  • ببندقية الغول.. قنص 4 من جنود الاحتلال شرق بيت حانون (شاهد)
  • القسام: قنص 4 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • "القسام" تعلن قنص 4 من جنود وضباط جيش الاحتلال
  • القسام: تمكنا من قنص 4 من جنود وضباط جيش الاحتلال
  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا
  • ضباط صهاينة: القسام تنخرط في حرب العصابات اكثر 
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلا في جباليا شمالي غزة