أسبوعان.. مي عمر تقترب من انتهاء تصوير فيلم الغربان
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
يواصل صناع فيلم الغربان التصوير في الفترة الحالية، ويفص كلا من عمرو سعد ومي عمر أسبوعين تصوير وينتهيان من تصوير فيلم الغربان بشكل نهائي ويدخل بعدها مرحلة المونتاج والمكساج.
قصة فيلم الغربان
تدور أحداث الفيلم حول حقبة زمنية قديمة في عام 1942، فترة الحرب العالمية الثانية، ومعركة رومل في إطار من الأكشن والتشويق، فيلم الغربان يدور في إطار تاريخي أكشن من إخراج ياسين حسن، ومن المقرر طرحه بدور العرض السينمائي في العام المقبل 2024.
ويشارك في بطولة فيلم الغربان بجانب عمرو سعد ومي عمر، عدد من النجوم أبرزهم محمد علاء، أسماء أبواليزيد، ماجد المصري، جميل برسوم، عبدالعزيز مخيون، صفاء الطوخي، محمود بزاوي، أحمد بدير، ومن إنتاج سيف العريبي وشركة PCC للإنتاج الفني – تامر نصر، ومن إخراج ياسين حسن.
أحدث أعمال مي عمر
ومن ناحية اخري، انتهت مي عمر مؤخرًا من تصوير مسلسل نعمة الأفوكاتو، المقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل 2024، ويشاركها بطولته أحمد زاهر، أروى جودة، كمال أبورية، سلوى عثمان، سامي مغاوري، لبنى ونس، هدير عبدالناصر، غادة فلفل، أحمد ماجد، ولاء الشريف، محمود غريب، والعمل تدور أحداثه في 15 حلقة في إطار اجتماعي تشويقي، وتجسد مى عمر شخصية محامية تدعى نعمة أبو علب، وهى شخصية جديدة تقدمها مى في الدراما التليفزيونية، وتمر تلك الشخصية بعدة أحداث مختلفة خلال سير الحلقات.
اخر أعمال مى عمر
ويذكر ان اخر أعمال مى عمر مسلسل "علاقة مشروعة" بطولة النجم ياسر جلال، وحقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه فى رمضان الماضى وشارك فى بطولته كل من مراد مكرم، داليا مصطفى ميمي جمال، بسنت شوقي، عفاف مصطفى، محمود فارس، وياسمين رحمي، والعمل من تأليف سماح الحريري، ومن إخراج خالد مرعي وإنتاج سعدى وجوهر ومها سليم.
قصة مسلسل علاقة مشروعة
وتدور قصة مسلسل علاقة مشروعة فى إطار تشويقى حول عدد من القضايا الاجتماعية، منها العنف الزوجى، وفكرة الزواج الثانى، من خلال قصة عمرو الذى يقوم بدوره النجم ياسر جلال وهو رجل متزوج من عاليا (داليا مصطفى)، ولديه أبناء فى مرحلة المراهقة، ويناقش العمل شكل العلاقة التى تجمعه بزوجته وأبنائه، بالإضافة إلى قصة صديقه الذى يعانى من علاقة متوترة بزوجته وكيف يتورط عمرو في ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي عمر قصة مسلسل علاقة مشروعة فیلم الغربان
إقرأ أيضاً:
هل يجوز صرف أموال الزكاة في إصلاح أسقف بيوت الفقراء؟.. الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن صرف أموال الزكاة في إصلاح سُقف منازل غير القادرين على إصلاحها جائز شرعًا؛ وذلك ليقيهم من مياه الأمطار، ويدفع عنهم شدة البرد والحر، على أن يُرَاعَى في الإنفاق أَشَدُّ المتضررين حالًا وحاجةً، فكلما كانت الحاجة شديدة كان صاحبها أَوْلَى مِن غيره بمال الزكاة.
وأضافت دار الإفتاء، في فتواها عبر موقعها الإلكتروني، أن الشرع الشريف جعل كفاية الفقراء والمحتاجين من مأكل وملبس ومسكن وسائر أمور المعيشة الضرورية من ما تصرف فيه الزكاة، وقد جعل الله عزَّ وجلَّ الفقراء وأهل الحاجة في مقدمة مصارف الزكاة الثمانية؛ قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 60].
حكم كتابة الأذكار على كفن الميت.. الإفتاء توضح
متمتع وقارن ومفرد.. الإفتاء توضح الفرق بين أنواع الحج وكيفية أدائها
هل تعليق صورة المتوفى على الحائط حرام؟.. الإفتاء يجيب
حكم الاستعانة بقراءة الفاتحة على نجاح الأمور.. الإفتاء توضح
وأوضحت الإفتاء أن صاحب المال الذي وجبت عليه الزكاة إما أن يدفع من مال الزكاة للفقير ليصلح سقف بيته وما يحتاجه لذلك، وفي هذه الحالة يكون هذا الفقير قد تملك الزكاة جريًا على الأصل الذي قرره جمهور الفقهاء، وإما أن يتكفل هو بإصلاح سُقف البيوت لغير القادرين والإشراف عليها نفقةً وتنفيذًا بمقدار مال الزكاة، وهذا جائز بناءً على ما قرره الحنفية وغيرهم من جواز إخراج القيمة في الزكاة.
وأشارت الإفتاء، إلى أن المختار للفتوى جواز إصلاح وتركيب سُقف الفقراء والمحتاجين بمقدار ما وجب من مال الزكاة؛ لأن إخراج الزكاة على هيئة إصلاح وتركيب سُقف المحتاجين فيه تحقيق لمقصود الزكاة؛ لما فيه من وقايتهم من شدة الحر وقسوة البرد؛ فكلما أُخرجت الزكاة على هيئة تُحقِّقُ النفع، وتسد حاجة المحتاج، كان ذلك أقربَ إلى تحقيق مقصود الزكاة؛ فقد جاء في حديث معاذٍ رضي الله عنه أنه قال لأهل اليمن: "ائْتُونِي بِعَرْضٍ ثِيَابٍ خَمِيصٍ أَوْ لَبِيسٍ فِي الصَّدَقَةِ مَكَانَ الشَّعِيرِ وَالذُّرَةِ؛ أَهوَنُ عَلَيكُمْ، وَخَيْرٌ لِأَصحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِالْمَدِينَةِ" أخرجه البخاري معلقًا.
ونوهت بأن هذا المقصد متحقق في هذه الصورة، فإصلاح مثل هذه السُّقف ضرورة متأكدة، خصوصًا إذا كانت الأمطار تنزل منها وكان إصلاحها يحتاج إلى تكاليف باهظة، على أنه ينبغي أن يُرَاعَى في الإنفاق أَشَدُّ المتضررين حالًا وحاجةً، فهُم أَوْلَى مِن غيرهم بمال الزكاة.