غداً.. بث الحلقة التسجيلية الثالثة لـ«شاعر المليون 11»
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة حاكم عجمان يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير يزيد بن سعود حاكم رأس الخيمة يعزي خادم الحرمين بوفاة الأمير يزيد بن سعودتبث قناتا بينونة وأبوظبي غداً (الثلاثاء)، الحلقة التسجيلية الثالثة من برنامج «شاعر المليون» بموسمه الحادي عشر، الذي تنظمه وتنتجه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، ضمن استراتيجيتها الثقافية الهادفة لصون الموروث الثقافي وتعزيز الاهتمام بالأدب والشعر النبطي؛ وذلك في التاسعة مساءً بتوقيت دولة الإمارات.
وأعلنت إدارة البرنامج قبل بث الحلقات التسجيلية انتهاء اختبارات الشعراء الذين تأهلوا إلى مرحلة الـ100 شاعر، إضافة إلى 10 شعراء حاصلين على بطاقات عبور ذهبية، بعد أن أجرت لجنة تحكيم البرنامج التي تضم في عضويتها الدكتور سلطان العميمي، والدكتور غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، وأعضاء اللجنة الاستشارية تركي المريخي وبدر صفوق، الاختبارات التحريرية والشفوية للشعراء الذين تأهلوا إلى هذه المرحلة، وفق معايير تحكيمية دقيقة.
ويواصل برنامج «شاعر المليون» تعزيز حضور الشعر النبطي ودعم شعرائه، وإبراز دور أبوظبي ورؤيتها في احتضان الشعر والشعراء والترويج للمنجز الثقافي، ويمنح البرنامج جوائز ومكافآت قيّمة للشعراء الخمسة الفائزين بالمراتب الأولى تصل قيمتها الإجمالية إلى 15 مليون درهم إماراتي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات شاعر المليون برنامج شاعر المليون
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تنقل الدورات الثقافية الى بيوت عقال الحارات وتفرض على المواطنين حضورها
أفادت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء أن مليشيا الحوثي بدأت في فرض حضور المواطنين لدورات وندوات ثقافية تحت مسمى "طوفان الأقصى"، وذلك عبر عقال الحارات في مختلف أحياء العاصمة.
وقالت المصادر لـ" مأرب برس" أن هذه الدورات تُعقد يومياً في منازل عقال الحارات بعد صلاة المغرب ولمدة ساعة كاملة حيث يتم إجبار السكان على الحضور تحت ذريعة تدريبهم على استخدام الأسلحة.
وأوضحت المصادر أن المليشيات وجهت عقال الحارات بإعداد كشوفات بأسماء السكان ومتابعة حضورهم في خطوة تعكس تصاعد الضغوط على المواطنين وفرض أجندتها الخاصة عليهم.
ويأتي هذا الإجراء في سياق سلسلة من الممارسات التي تفرضها المليشيات على سكان المناطق الخاضعة لسيطرتها، مما أثار مخاوف من استغلال هذه الدورات لأغراض عسكرية وطائفية تتبع المليشيا.
وعبر مواطنون عن استيائهم من هذه الإجراءات القسرية التي تنتهك حرياتهم الشخصية وتجبرهم على المشاركة في فعاليات لا يرغبون بها.