ضربات قوية.. المقاومة الفلسطينية تمطر تل أبيب بالصواريخ
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، قصف تل أبيب برشقة صاروخية ردا على جرائم الاحتلال في حق المدنيين بقطاع غزة.
وقالت كتائب القسام، في بيان عسكري: "قصفنا تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية في حق المدنيين”.
بدورها، أفادت القناة 12 الإسرائيلية، “بوقوع 5 اعتراضات صاروخية في دفعة صاروخية باتجاه مدن الساحل وتل أبيب الكبرى”.
كانت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، أعلنت قصف حشود إسرائيلية متوغلة في محور شمال غرب غزة بالهاون.
وقالت سرايا القدس، في بيان عسكري: "قصفنا بالهاون حشودا إسرائيلية متوغلة في محيط مصنع النسيج قرب نادي الفروسية في محور شمال غرب غزة”.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، حصيلة عدوانه المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، مبينا أثر ضرباته على قوة حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وزعم الاحتلال الإسرائيلي أن حركة حماس قبل هجوم السابع من أكتوبر الماضي، كان لديها حوالي 30 ألف مقاتل في قطاع غزة، مقسمين إلى خمسة ألوية إقليمية، و24 كتيبة ونحو 140 سرية، بحسب ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس تل أبيب كتائب القسام المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
قيادي في “حماس”: سلاح المقاومة غير مطروح للتفاوض
#سواليف
قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، #طاهر_النونو، الجمعة، إن الحركة “آثرت الصمت وعدم الرد على تجاوزات السلطة منذ بدء #الحرب لكن التصريحات الأخيرة كانت صادمة للغاية”.
وأضاف النونو: “لم نتلق رسميا أي مقترحات جديدة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة”.
وأكد أن ” #سلاح_المقاومة غير مطروح للتفاوض وسيبقى بأيدينا طالما بقي الاحتلال”.
مقالات ذات صلةوأوضح أن الحركة “تأمل أن تمارس الإدارة الأمريكية ضغطا جادا وحاسما على نتنياهو لوقف الحرب على غزة”.
وكانت حركة “حماس” أكدت الخميس، أن “مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة”.
وأضافت الحركة في بيان، أن مخرجات الاجتماع، “تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس”.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.