مدير مستشفى العريش: نجحنا في إنقاذ طفلة من بتر أحد أطرافها
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قال الدكتور أحمد منصور، مدير مستشفى العريش العام، إن حجم الإصابات القادمة من فلسطين كبير جدا، وأغلبها إصابات حروق، والحالات تحتاج أكثر من تخصص للحالة الواحدة، ما بين مخ وأعصاب، وتجميل، وأوعية، فهي حالات مركبة، وليست حالات بسيطة على الإطلاق، وتحتاج تقنية عالية وخبرة مميزة.
مدير مستشفى العريش يتحدث عن المصابينوأضاف "منصور"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي محمد شردي لـ برنامج "الحياة اليوم" المذاع من خلال قناة "الحياة"، أنه لم يتم عمل جراحات بتر في المستشفى حتى الآن، موضحا أن لديه أحد المرضى فاقدين للأطراف ما بين اليد أو القدم، موضحا أن أحد البنات الصغيرة كان محدد لها بتر أحد أطرافها في قطاع غزة، ألا أنه بفضل الأطباء والتقنيات العالية في مستشفى العريش نجحت في إلغاء البتر وعلاج الحالة.
وتابع، أن أحد الحالات تعاني من السرطان وتم عمل الإجراءات اللازمة له، وسيتم توجهه للمستشفى المتخصصة خلال الفترة المقبلة لتلقي العلاج بصورة كاملة.
وواصل: "إحنا بنعمل العمليات الجراحية للحالات اللي بتحتاج تدخل سريع، ومعظم الحالات اللي بتحتاج تدخلات بتتم في مستشفى العريش، وبتتم العمليات بعد إجراء العمليات الجراحية، وممكن الحالة الواحدة تشهد أكثر من عملية جراحية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين مستشفي العريش محمد شردي برنامج الحياة اليوم قناة الحياة قطاع غزة مستشفى العریش
إقرأ أيضاً:
خلال 72 ساعة لم تمر سفينة للكيان في منطقة العمليات اليمنية
72وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبد الله بن عامر 72ساعة وأكثر لم تمر سفينة صهيونية واحدة في منطقة العمليات المعلن عنها.
من جانبه أكد موقع "aurora israel" العبري أن "إسرائيل والتحالف الدولي فشلا وعلى مدى عامين في مواجهة التهديد اليمني وإرساء توازن الردع لإجبارهم على وقف استهدافهم للكيان وعلى فك ارتباطها بالصراع في غزة".
وقال الموقع "aurora israel" في تقرير له: "بعد انتهاء المهلة الممنوحة للكيان لإعادة فتح معابر غزة، أعلن اليمنيون عزمهم على استئناف الهجمات ضد السفن الصهيونية في البحر الأحمر بل وحذروا من أنه إذا استأنف الكيان حملته العسكرية في غزة فإنهم سيهاجمون الكيان مرة أخرى بشكل مباشر".
وأضاف: "تشير أفعالهم إلى أنه على الرغم من جهود الكيان والتحالف الدولي، فإن اليمن لا يزال بعيدًا عن التحييد وهذه المرة، هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة لمواجهة هذا التهديد".