موقع 24:
2024-10-01@01:45:27 GMT

مارسيلينو مدرباً جديداً لفياريال

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

مارسيلينو مدرباً جديداً لفياريال

أعلن نادي فياريال الإسباني اليوم الإثنين عودة مارسيلينو غارسيا تورال لتدريب الفريق، بعد إقالة خوسيه روخو "باتشيتا" بسبب سوء النتائج.

وتعد هذه هي الولاية الثانية لغارسيا تورال مع فريق "الغواصات الصفراء"، بعد أن تولى تدريبه من قبل في موسم (2012-13)، واستمر حتى (2016-17)، وهو الموسم الذي شهد إقالته بسبب سوء النتائج.

مارسيلينو يقترب من تدريب #فياريال#24Sport
https://t.co/hPbPNRTDsH

— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 13, 2023

وأعلن النادي أن صاحب الـ58 عاماً سيتولى تدريب فياريال ما تبقى من الموسم، بالإضافة لموسمين آخرين، وهو ما يعني رغبة الإدارة في تكوين مشروع طويل الأجل.

ويعد مارسيلينو ثالث مدرب لفياريال هذا الموسم بعد كيكي سيتيين، وخوسيه روخو الذين رحلا عن مقعد المدير الفني لنفس السبب، سوء النتائج.

وتولى باتشيتا تدريب فياريال في 9 سبتمبر (أيلول) الماضي، إلا أن النتائج السيئة للفريق عجلت برحيله بعد شهرين فقط، حيث قاد الفريق في 12 مباراة، محققاً 5 انتصارات و3 تعادلات و4 هزائم.

ولا يمر فياريال بفترة طيبة في الليغا حيث يحتل الفريق المركز الـ13 برصيد 12 نقطة، ولم يحقق سوى انتصار وحيد في آخر 5 مباريات مقابل 3 هزائم وتعادل.

وسيكون الظهور الأول لغارسيا تورال على مقعد المدير الفني لفياريال بعد التوقف الدولي أمام أوساسونا في الجولة الـ14 على ملعب (لا سيراميكا) في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فياريال

إقرأ أيضاً:

ماعت تصدر تقريرها الثالث لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مر ثلاث سنوات، على إطلاق رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، في 11 سبتمبر 2021، لتكون خطة عمل للدولة في سبيل النهوض بأوضاع حقوق الإنسان في مصر، بمختلف الاتجاهات، وانطلاقا من مطلب الرئيس في مؤتمر إطلاق الاستراتيجية من ضرورة اتباع منهج قائم على التشاركية بين الحكومة والمجتمع المدني والمجالس القومية المتخصصة.

و أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان وفي إطار دورها كمنظمة مجتمع مدني لديها القدرة على متابعة الإستراتيجيات وخطط العمل الوطنية تقريرها الثالث بعنوان "الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.. ثلاث سنوات من استكمال المسار ومواجهة التحديات" لمتابعة تنفيذ أهداف وغايات الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان وحصر التحديات التي مازالت تقف أمام تنفيذ بعض الأهداف، بالإضافة إلى تقديم توصيات من أجل تحفيز الجهات المنوط بها تنفيذ الإستراتيجية لبذل مزيد من الجهود لتنفيذ ما تبقي من أهداف، وذلك لاستكمال المسار نحو بلوغ جميع النتائج المنشودة في هذه الإستراتيجية.

وقد اعتمد التقرير على أداة لتقييم الجهود المبذولة لتحقيق المستهدف من النتائج الواردة في الإستراتيجية والتي بلغت 226 نتيجة مستهدفة حيث تشير أداة التقييم "منفذة" إلى النتيجة التي جاء فيها مستوى الإنجاز الحكومي مرتفعًا وإيجابيًا. بينما تشير "جاري العمل اقترب من التحقيق" إلى النتائج التي شرعت الجهات المنوط بها تنفيذ الاستراتيجية لكنها لم تكتمل كليا لتحقيق المستهدف من النتيجة. أما التقييم "لم يبدأ" تشير إلى النتائج التي لم يبٌذل فيها أي جهود بعد. وكشف التقرير إلى أن نسبة النتائج التي نٌفذت قد وصلت لنحو 11% من إجمالي النتائج المستهدفة، بينما اقتربت الجهات المنوط بها التنفيذ إلى تحقيق ما نسبته 62.4% من إجمالي النتائج المستهدفة، بينما لا يزال 26.6% من النتائج لم يبدأ العمل عليها، الأمر الذي يتطلب تسريع وتيرة العمل على بدء تنفيذ هذه النتائج خلال الفترة المتبقية من الاستراتيجية.

وأكد التقرير  أن العام الثالث على إطلاق الإستراتيجية كان حافلًا بالتطورات والإجراءات الإيجابية ولعل أهم هذه الإجراءات هو قٌرب الانتهاء من مشروع قانون الإجراءات الجنائية وما يتضمنه من نصوص قانونية تستهدف تحقيق مجموعة من النتائج، كما استمرت الوزارات المختلفة في إنشاء وحدات حقوق الإنسان لديها، في المقابل أوضح التقرير أن غياب خطة عمل تنفيذية يشكل التحدي الأهم الذي واجه تنفيذ الاستراتيجية، ومن ثم أوصى التقرير بضرورة إقرار خطة عمل تنفيذية لتحقيق النتائج التي تضمنتها وتوضيح الأدوار المنوطة بكل جهة لتنفيذ النتائج المستهدفة من الاستراتيجية والإطار الزمني لتحقيق كل نتيجة لاستكمال مسار تنفيذ الإستراتيجية قبل نهاية المرحلة الأولي.

وفي هذا السياق قال رئيس مؤسسة ماعت أيمن عقيل إن الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان شكلت لحظة تحول في تعامل الدولة مع حقوق الإنسان بمفهومها الشامل فهي أول وثيقة شاملة تغطي حقوق الإنسان في مصر. وأن تنفيذ نتائجها يتطلب التنسيق بين جميع الجهات المنوط بها التنفيذ.

 وأضاف عقيل إن تحقيق النتائج المستهدفة الواردة في هذه الإستراتيجية قد يكون أسهل إذا اتبعنا نهج قائم على العمل الجماعي والتشاركي وجعل التشاور مع أصحاب المصلحة وسيلة لتسريع وتيرة تنفيذ المتبقي من نتائج الإستراتيجية ومعالجة ما يطرأ عليها من تحديات على جميع المستويات. ولعل ضمان المشاركة الفعالة للمجتمع المدني في المساعدة في تنفيذ نتائج الإستراتيجية يمثل قيمة مضافة ويجعل من بلوغ النتائج الواردة في الإستراتيجية في متناول اليد.

وأوضح عقيل أنه يجب العمل  على زيادة التنسيق  بين اللجنة العليا الدائمة لحقوق الإنسان وأصحاب المصلحة الأخرين من أجل تنفيذ الإستراتيجية أو فيما يتعلق باقتراح خطة عمل تنفيذية لها. وطالب عقيل بضرورة وضع خطة عمل تنفيذية، وكذلك وضع آلية تنسيقية مع أصحاب المصلحة للتشاور بشأن النتائج المستهدفة التي لم يبدأ العمل عليها بعد.  

مقالات مشابهة

  • دواء شائع لعلاج السكري يبطئ الشيخوخة
  • فياريال يهزم لاس بالماس في الدوري الاسباني
  • شوقي غريب يقترب من تدريب الإسماعيلي الموسم المقبل
  • تقارير تكشف عن الأسماء المرشحة لخلافة تين هاج في مانشستر يونايتد
  • ماعت تصدر تقريرها الثالث لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان
  • موعد مباراة فياريال ضد لاس بالماس اليوم في الدوري الاسباني والقنوات الناقلة
  • لسوء النتائج .. الأهلي يقرر إبعاد يايسلة
  • انتهاء عملية الإحصاء و مندوبية التخطيط تنكب على “تفريغ” النتائج
  • ماريسكا يصدم نجم تشيلسي: من الأفضل أن يرحل عن الفريق
  • طارق السيد مدرباً للإمارات في «الأولى»