مدير تعليم نجع حمادي: الانتخابات الرئاسية المقبلة أهم استحقاق انتخابي
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عقد عفت وزيري، مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية شمالي قنا، اليوم الاثنين، بمكتبه، اجتماعا مع موجهي أوائل الأنشطة التربوية، بحضور رمضان حمدون علي، مدير تنسيق الخدمات والأنشطة، وذلك لمناقشة بعض مستجدات العمل، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
وبحسب البيان الصحفي أكد المدير العام، خلال الاجتماع على ضرورة حصر العجز والزيادة في هيئات التوجيه الفني للأنشطة التربوية والأخصائيين والمشرفين وإعداد قاعدة بيانات بهذا الشأن.
وقال عفت وزيري، مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية شمالي قنا، إن الانتخابات الرئاسية المقبلة أهم استحقاق انتخابي في البلاد لأنه بجانب أنه استحقاق دستوري فإنه واجب وطني ألزم الدستور كل من بلغ سن 18 عاما أن يشارك فيه مشاركة إيجابية فعالة، والمشاركة تعني أن يذهب إلى اللجان الانتخابية ومنح صوته لأحد المرشحين.
وأكد وزيري، على أهمية المشاركة السياسية كحق دستوري وواجب وطني يلزم الجميع بأدائه، واختيار المرشح الرئاسي بناءً على أسس موضوعية واستمرارًا لمسيرة التنمية والبناء التي تشهدها البلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة قنا المشاركه السياسيه الانتخابات الرئاسية المقبلة السيسي قنا نجع حمادی
إقرأ أيضاً:
هل بدأت الولايات المتحدة إجراءات الإطاحة بزيلينسكي؟
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول إجراء أربعة شخصيات بارزة مقربة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لقاءات سرية مع القيادات السياسة المعارضة للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.
وارتكزت هذه اللقاءات، التي تُعد جزءًا من استراتيجية إدارة ترامب للإطاحة بزيلينسكي، على سيناريو الانتخابات المبكرة المحتملة في أوكرانيا.
وذكر موقع بوليتيكو في خبره أن فريق ترامب أجرى لقاءات مع رئيسة الوزراء السابقة، يوليا تيموشينكو، وممثلي حزب الرئيس السابق، بيترو بوروشينكو، وأن المسؤولين الأمريكيين بحثوا إمكانية عقد انتخابات سريعة في ظل الأوضاع التي تتواصل بها الحرب بأوكرانيا.
وتم تعليق الانتخابات في أوكرانيا بسبب الأحكام العسكرية المعلنة، غير أن الشخصيات المقربة من ترامب ترى أن الانهاك والفساد النابعين عن الحرب قلصا الدعم الشعبي لزيلينسكي وأنه في حال عقد انتخابات في هذا الوضع فسيخسرها زيلينسكي.
يُذكر أن ترامب سبق وأن وصف زيلينسكي “بالديكتاتور غير المنتخب”. وزعمت مديرة الاستخبارات الأمريكية، تولسي جابارد، أن إدارة كييف ألغت الانتخابات.
ويتمسك فريق ترامب بتسريع العملية الانتخابية في أوكرانيا عقب اتفاقية وقف إطلاق النار المحتملة.
ويدعم الكرملين نهجا مشابها لما تتبعه واشنطن، حيث تهدف موسكو منذ فترة طويلة لتولي شخصية أقل ارتباطا بالغرب لإدارة كييف. ولهذا يهدف الكرملين أيضا للتأثير على توقيت الانتخابات التي ستُعقد في أوكرانيا.
وترى إدارة ترامب فشل الحكومة الحالية في أوكرانيا وتراجع شعبية زيلينسكي فرصة لإجراء تغيير سياسي بالبلاد. ويبدو أن الدور الأمريكي في هذه العلمية لن يقتصر على ضمان إجراء انتخابات عادلة وسريعة.
ويخلق استمرار الحرب في أوكرانيا ضغطا على المدنيين في أوكرانيا، كما يؤدي هذا الوضع لتأثيرات على السياسة المحلية. وتراجع الدعم الشعبي لزيلينسكي بسبب الانطباعات المتعلقة بالفساد.
وعلى الرغم من دعم الغرب لإجراء انتخابات في أوكرانيا، فإنه يتعامل بحذر شديد مع توقيت الانتخابات والظروف التي ستُعقد بها. ويواصل الدعم الغربي لعب دورٍ محدد في مستقبل أوكرانيا.
Tags: الانتخابات الأوكرانيةالحرب الروسية الاوكرانيةدونالد ترامبفلاديمير زيلينسكيكييفموسكو