برشلونة يعتزم بيع أحد أبرز نجومه بعد تراجع أدائه
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
نادي برشلونة (وكالات)
كشف تقرير صحفي إسباني، اليوم الإثنين، 13 تشرين الثاني، 2023، عن وجود حالة من الجدل حول مصير جناح برشلونة.
ويعيش النجم البرازيلي رافينيا حالة من تراجع المستوى مؤخرا، وهو ما تسبب في استياء جماهير البارسا.
اقرأ أيضاً طريقة جديدة سهلة لتحضير بلح الشام في المنزل من دون قالب 13 نوفمبر، 2023 طرق طبيعية فعالة للتخلص من اسوداد الركبتين خلال 7 أيام فقط 13 نوفمبر، 2023في التفاصيل، وتبعا لما نشرته صحيفة “سبورت” الكتالونية، فإن رافينيا حصل على مكان عثمان ديمبلي في الجبهة اليمنى لرشلونة، بعد رحيل النجم الفرنسي إلى باريس سان جيرمان في الصيف الماضي، لكنه أصيب وغاب عن الملاعب لمدة شهر ثم عاد بمستوى متواضع.
وأوضحت الصحيفة الاسبانية: “ديكو، المدير الرياضي لبرشلونة، على قناعة تامة بإمكانات رافينيا وقدرته على استعادة مستواه المعهود”.
وأردفت الصحيفة: “حال استمر رافينيا بمستواه الحالي، فإن إدارة برشلونة ستلجأ إلى تقييم العروض التي ستقدم للاعب الصيف المقبل”.
وعلى الأرجح قد يستمر اهتمام نيوكاسل وتشيلسي الإنجليزيين بالتعاقد مع لاعب ليدز يونايتد السابق.
يشار إلى أن رافينيا كان قد رفض عرضا ضخما من تشيلسي قبل الانضمام إلى برشلونة العام الماضي، لتحقيق حلمه بارتداء قميص البلوجرانا، علما بأن عقده مع برشلونة يستمر حتى 2027.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الدوري الاسباني برشلونة تشافي جافي رافينيا لامين يامال نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
"منذ أكتوبر 2023" تعرف علي أبرز الأحداث السياسية في المنطقة العربية وسط انتشار الشائعات
شهدت المنطقة العربية منذ أكتوبر 2023 موجة متصاعدة من النزاعات السياسية والحروب، مما أتاح بيئة خصبة لانتشار الشائعات وتداولها بشكل واسع، لا سيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وترصد بوابة الفجر الإلكترونية أبرز الشائعات المرتبطة بالأحداث في الدول العربية منذ أكتوبر 2023.
أبرز الشائعات المرتبطة بالأحداث في الدول العربيةسوريا: شائعات حول بشار الأسد وصور مفبركةتركزت الشائعات في سوريا حول شخص الرئيس السابق بشار الأسد وأحداث تتعلق بنظامه.
من بين أكثر الادعاءات تداولًا، صورة زائفة عن العثور على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين حيًا بسجن صيدنايا، وصور أخرى ادعت حديث زيارات الأسد لإيران وروسيا، وتبين لاحقًا أنها صور قديمة أو مفبركة.
كما انتشرت فيديوهات وصور تدعي توثيق الدمار الناتج عن الهجمات الإسرائيلية، لكن بالتحقيق ثبت أنها مرتبطة بأحداث أخرى في أماكن متفرقة.
لبنان: استغلال الأوضاع السياسية والأمنيةفي لبنان، ركزت الشائعات على الأحداث في الجنوب وقادة تنظيم حزب الله. ادعاءات مثل اغتيال حسن نصرالله أو صور لاحتفالات مزعومة بوقف إطلاق النار كانت أبرز الشائعات، التي ثبت لاحقًا زيفها أو ارتباطها بأحداث قديمة.
غزة: تشويه قادة المقاومةأحداث الحرب على غزة كانت أرضًا خصبة للشائعات، خاصة تلك التي تستهدف تشويه قادة المقاومة.
شائعات حول لقاءات بين إسماعيل هنية وضباط إسرائيليين، أو مقاطع فيديو مفبركة عن تصريحات لقادة عرب بشأن الحرب، تصدرت المشهد الإعلامي المضلل.
إيران: الردود العسكرية وبرنامجها النوويانتشرت شائعات عدة عن استعدادات عسكرية إيرانية لضرب إسرائيل، ومقاطع فيديو مفبركة تزعم تسجيل لحظة هروب نتنياهو بسبب الرد الإيراني. كما روجت حسابات لمعلومات كاذبة حول تجارب نووية وهزات أرضية ثبت لاحقًا أنها غير صحيحة.
اليمن: الحوثيون في دائرة الشائعاتركزت الشائعات في اليمن على جماعة الحوثيين، سواء فيما يتعلق باستهداف السفن العسكرية أو الزج باسم الجماعة في عمليات لا علاقة لها بهم.
مقاطع الفيديو المفبركة عن معارك مزعومة وأخرى عن احتجاجات مناهضة لهم أثبتت زيفها بعد التحقيق.
السودان: الزج بأسماء دول مجاورةشهد السودان موجة من الشائعات التي تضمنت صورًا ومقاطع فيديو مزيفة تتحدث عن تدخلات عسكرية لدول مجاورة.
كما انتشرت معلومات غير صحيحة عن تصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة إرهابية من قبل الإدارة الأمريكية.
دراسة توضح العلاقة بين غياب المعلومات وانتشار الشائعاتوفقًا لدراسة صادرة عن جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية عام 2020، فإن غياب المعلومات الدقيقة يعتبر من أهم العوامل المؤدية لانتشار الشائعات، لا سيما في أوقات الأزمات.
وأوصت الدراسة بتفعيل دور الأجهزة الرسمية من خلال إصدار بيانات صحفية سريعة ودقيقة لمكافحة التضليل الإعلامي.
دور الإعلام التفاعلي في مواجهة الشائعاتأشار الدكتور جمال مختار، خبير أمن المعلومات، إلى أن منصات الإعلام التفاعلي تعد السلاح الرئيسي في مكافحة الشائعات.
وأكد أهمية إنشاء غرف أخبار حكومية متخصصة لتدقيق المعلومات والتعامل مع الأخبار الزائفة، مع التركيز على نشر الحقائق في الوقت المناسب على نطاق واسع.
آليات لمواجهة انتشار الشائعاتتفعيل غرف تدقيق المعلومات: إنشاء وحدات حكومية متخصصة لرصد الأخبار وتفنيد الشائعات.نشر الحقائق بسرعة: إصدار بيانات رسمية فور انتشار الشائعات لتوضيح الحقائق.استخدام الأدوات التكنولوجية: تحليل شبكات التواصل الاجتماعي ومتابعة البيانات المضللة باستخدام تقنيات متقدمة.التثقيف الإعلامي: تعزيز وعي الجمهور حول مخاطر الشائعات وكيفية التحقق من المعلومات.