يمانيون/ صنعاء عبرت الهيئة الإعلامية لأنصار الله عن تضامنها مع قناة الميادين إزاء قيام الكيان الصهيوني بحظر بث القناة وحجب موقعها ومنصاتها في التواصل الاجتماعي ومصادرة معدات مكاتبها في فلسطين المحتلة.
‏وأكدت الهيئة، في بيان لها، ضرورة التصدي الإعلامي للكيان الصهيوني من خلال فضح ما يقوم به من استهداف لوسائل الإعلام، وكشف انتهاكاته وجرائمه المروعة في غزة والأراضي المحتلة.


ودعت إلى حملة تضامن واسعة مع الإعلاميين والصحافيين في فلسطين، وإدانة الكيان الإسرائيلي في كل ‏المحافل الدولية. #الهيئة الإعلامية لأنصار اللهً#اليمن#بيان#قناة الميادينً#كيان العدو الصهيوني#معركة طوفان الأقصىالعاصمة صنعاء

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

جنود الاحتياط في جيش الكيان الصهيوني يتهربون من الخدمة

اعترف جيش الكيان الصهيوني، بأن نسبة التجاوب مع قرارات استدعاء جنود الاحتياط، هبطت بنسبة من 15 إلى 25 في المائة بالأسابيع الأخيرة. ففي حين بلغت نسبة التجاوب نحو 100 في المائة، مع بدء شن الحرب على غزة في أكتوبر 2023، هبطت إلى 85 في المائة قبل 6 شهور، وإلى 75 في المائة في الشهرين الأخيرين.

وحسب تقرير للشرق الأوسط، قال ناطق عسكري، إن هذا التراجع غالباً ما يعود إلى التعب، وطول فترة خدمة الاحتياط، خصوصاً في قطاع غزة ولبنان. وقال إن هذه الظاهرة تشمل الجنود والضباط في الوحدات القتالية المختارة أيضاً، ما بات يؤثر على القرارات الاستراتيجية في الجيش وعلى مضمون الخطط العسكرية. وأضاف الناطق أن قيادة الجيش تتعامل مع الظاهرة بشيء من التفهم ولا تعاقب الجنود الذين لا يمتثلون لأوامر التجنيد الملزمة، لكن الأمور تنفلت بسرعة وتحتاج إلى علاج استثنائي. فالخدمة وصلت إلى 200 يوم في السنة لدى كثير من المقاتلين. وهؤلاء لديهم عائلات تحتاج إليهم أو أعمال تحتاج إلى إدارتهم أو دراسة جامعية، ولا يعقل أن يتم الاستخفاف بشكواهم.

 

ومعروف أن نحو 60 في المائة من الجيش الإسرائيلي من الاحتياط. وفي الحرب على غزة، تم استدعاء أكثر من 300 ألف جندي منهم. وقد حاولت الحكومة إغراءهم بمنح مالية كبيرة تصل إلى عشرات ألوف الدولارات بالمعدل، لكن هذا لم يخفف من تفاقم ظاهرة التهرب، خصوصاً أن وزارة المالية أبلغت الجيش بأنها لا توافق على الاستمرار في دفع المنح بهذا الحجم في السنة المقبلة.

 

وقد حاول رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، سن قانون يلزم وزارة المالية بزيادة المنح، إلا أن هناك خلافات داخل الائتلاف تتعلق برفض الأحزاب الدينية تجنيد شبابها للجيش، وبسببها لا يتمكن نتنياهو من تمرير القانون.

 

وعقدت جلسة للجنة البرلمانية الخاصة بتطوير النقب والجليل، الاثنين، للتداول في هذا الوضع. وحضرها ممثل عن ضباط الاحتياط، يونتان كيدور، فقال إن على القيادة السياسية أن تفهم أن هذه مسألة خطيرة وقد تفجر أزمة غير مسبوقة في التاريخ الإسرائيلي. 

وأضاف: «يجب وقف هذه الحرب. الشعور هو أن الحكومة منسلخة عن الجمهور ولا تشعر بما يؤلمه. اعلموا أن الثقة لدينا بكم مهزوزة وليس بكم فقط، بل أيضاً بقيادة الجيش. بكل من أرسلنا إلى هذه الحرب التي لا نعرف ماذا تريدون منها ومتى تنتهي».

 

وتكلمت ميخال بركائي برودي، رئيسة جمعية «متمروت»، التي تمثل عائلات جنود الاحتياط، فقالت إن «الإغراءات المالية هي خدعة إسرائيلية تقليدية. فأنتم تقدمون لنا المنح من جهة وتزيدون علينا الضرائب لتمويل الحرب. ما تعطونه لنا في هذا الجيب تسحبونه في الجيب الآخر. فاستيقظوا وافهموا أننا نريد إعادة الجنود والضباط. نحن مستعدون للقتال، ولكن بشرط أن نعرف ما هو الهدف ومتى نتوقف».

 

 

مقالات مشابهة

  • الكيان الصهيوني: لن نقبل بوقف إطلاق النار في لبنان وسنواصل الضرب بقوة
  • وردنا للتو| تعميم هام وعاجل من العاصمة صنعاء.. وهذا ما سيحدث ابتداءً من السبت القادم (تفاصيل + وثيقة)
  • وردنا الآن| الرئيس المشاط يوجه رسالة هامة إلى القمة العربية الإسلامية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض.. هاكم ما جاء فيها
  • جنود الاحتياط في جيش الكيان الصهيوني يتهربون من الخدمة
  • وردنا من صنعاء.. مجلس القضاء الأعلى يقر إنشاء محاكم للأموال العامة في هذه المحافظات
  • حالة المرور في الميادين الرئيسية الآن.. سيولة بطريق صلاح سالم
  • غارات للعدوان على صنعاء وعمران
  • حزب الله ينشر ملخصا لعملياته ضد الكيان الصهيوني
  • حزب الله يواصل ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب
  • حزب الله يستهدف مواقع استراتيجية في عمق الكيان الصهيوني