اعتماد نتائج أعمال الشركة المصرية للثروات التعدينية عن العام المالي 2023/2022
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عقدت الجمعية العامة للشركة المصرية للثروات التعدينية لاعتماد نتائج الاعمال عن العام المالي 2023/2022، والموافقة على زيادة رأس مال الشركة من 250 مليون جنيه إلى 750مليون جنيه.
وخلال الجمعية استعرض الجيولوجى هانى مصطفى رئيس الشركة اهم نتائج الاعمال التى تحققت خلال العام، حيث أوضح ان الشركة تمكنت من زيادة قدراتها الإنتاجية من الخامات المعدنية وأبرزها خام الفوسفات، وتم إنتاج مايقرب من 660 ألف طن من مناجم وادى الشغب ووادى الشراونة البحرية بمحافظة اسوان ومناجم وادى القرية بمحافظة قنا، وبلغ إنتاج المنجنيز حوالى 6 الاف طن من منجم ابوشعر بمحافظة البحر الاحمر، واستطاعت الشركة خلال الربع الاخير فقط من العام إنتاج حوالى 5ر17 الف طن من خام الكاولين الرملى من منجم بئر الضحلى بمحافظة البحر الاحمر، وحوالى 2000 طن من الكوارتز والتلك من منجم وادى عطا الله.
واضاف ان الشركة تعمل بكافة أنشطة ومجالات استخراج واستغلال الخامات المعدنية وأهمها الفوسفات، أكسيد الحديد، المنجنيز، الكوارتز، التلك والكاولين الرملى، لافتًا إلى اهتمام الشركة بتكثيف عمليات البحث والاستكشاف لتأكيد تواجد الثروات التعدينية بشكل أقتصادى وأهمها الفوسفات، الفلسبار، الرصاص، الزنك، التلك والكاولين.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المغرب المتضرر من الجفاف يمدد دعم استيراد القمح حتى نهاية العام
أعلن المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، هذا الأسبوع، أن المغرب سيمدد برنامج دعم استيراد القمح اللين حتى 31 ديسمبر، في إشارة إلى أن البلد المتأثر بالجفاف سيحتاج إلى الاستيراد طوال العام.
وأشار المكتب، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني، إلى أن القرار جاء بناءً على توجيهات وزارتي المالية والفلاحة في المغرب، موضحًا أن الجولة الجديدة من الدعم للمستوردين ستستمر من 1 مايو إلى 31 ديسمبر، مع الكشف عن تفاصيل إضافية لاحقًا.
وكانت السلطات قد أعلنت سابقًا عن برنامج دعم يمتد حتى نهاية أبريل، إلا أن تمديد الدعم ليشمل عام 2025 بالكامل يشير إلى أن المحصول المقبل سيكون غير كافٍ لتعويض النقص في الإمدادات. ففي السنوات التي شهدت إنتاجًا زراعيًا جيدًا، كان المغرب يغلق سوقه أمام الواردات لحماية الإنتاج المحلي.
وقد كثّف المغرب من وارداته من القمح خلال العامين الماضيين بعد أن أدى الجفاف المطول إلى مواسم حصاد ضعيفة متتالية. ففي العام الماضي، بلغ إنتاج المغرب من القمح اللين والقمح الصلب والشعير 3.1 مليون طن، بانخفاض نسبته 43% مقارنة بالموسم السابق.
وبات المغرب سوقًا رئيسيًا لصادرات القمح من الاتحاد الأوروبي وروسيا على نحو متزايد.
كما أعلن المكتب الوطني للحبوب أن السلطات ستقدم دعمًا إضافيًا للمستوردين للاحتفاظ بمخزون من القمح اللين خلال الفترة الممتدة من 1 أبريل إلى 31 ديسمبر.
كلمات دلالية المغرب حبوب صادرات
نتنياهو: المعادلة تغيرت وما حدث في السابع من أكتوبر لن يتكرر