5 ملفات ناقشها مستقبل وطن خلال استضافته لوفد التنسيقية.. منها القضايا التنموية
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عدد من الملفات المهمة ناقشها حزب مستقبل وطن، خلال استضافته وفدا من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وذلك لتعزيز التعاون الثنائي وطرح القضايا والرؤى المستقبلية المشتركة بين الطرفين.
وشهد لقاء حزب مستقبل وطن مع تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عددا من المناقشات المهمة، والتي جاءت على النحو التالي:
- تأييد دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
- استعراض ما تحقق من إنجازات حقيقية على أرض الواقع لبناء الجمهورية الجديدة.
- التأكيد على موقف القيادة السياسية في الحفاظ على الأمن القومي المصري.
- مناقشة أهمية دور حزب مستقبل وطن، وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في إثراء الحياة الحزبية والسياسية والعامة خلال الفترة المقبلة، بمشاركة كافة الأحزاب السياسية الوطنية على مختلف توجهاتها بما يحقق تطلعات الشعب المصري في المشاركة السياسية الفاعلة.
- استعراض عدد من المقترحات على جميع الأصعدة سواءً المتعلقة بالمرأة أو الشباب، وكذلك القضايا الاقتصادية والتنموية خلال السنوات المقبلة.
وحضر اللقاء كلا من النائب حسام الخولي، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، والنائب يحيى عيسوي، الأمين العام المساعد بالحزب، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، والنائب فخري طايل، أمين العلاقات الحكومية المركزي بالحزب، والمهندس أحمد صبري، أمين المجالس المحلية المركزي بالحزب، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين عن حزب مستقبل وطن، والنائب سيد سمير، أمين مساعد أمانة التنظيم المركزية بالحزب، والنائب أحمد البنا، أمين مساعد أمانة التنظيم المركزية بالحزب، والمهندس أحمد حسام عوض، أمين الشباب المركزي بالحزب، والدكتورة نجلاء فريد، أمينة العلاقات العامة بالحزب.
وضم وفد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كل من، النائبة سها سعيد، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والنائبة رشا كليب، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والنائب أكمل نجاتي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والنائب محمد السباعي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعدد من أعضاء التنسيقية هم نيفين إسكندر، محمد سيف الله، محمد صلاح خليفة، مارك مجدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن التنسيقية الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة تنسيقية شباب الأحزاب عن تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین حزب مستقبل وطن عضو مجلس
إقرأ أيضاً:
تركيا وبريطانيا تناقشان مستقبل سوريا
قال مصدر بوزارة الخارجية التركية اليوم الأحد إن مسؤولين من تركيا وبريطانيا سيناقشون مستقبل سوريا خلال اجتماع في أنقرة غدا الاثنين يتناول قضايا الأمن والعقوبات والتنمية الاقتصادية.
كانت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، من أبرز الداعمين للثوار السوريين في مواجهة الرئيس المخلوع بشار الأسد على مدى سنوات، كما أقامت علاقات وثيقة مع الإدارة الجديدة في دمشق بعد الإطاحة بالأسد العام الماضي، ووعدت بالمساعدة في إعادة بناء سوريا، وعرضت المساعدة في تدريب قواتها الأمنية وتجهيزها.
وقالت بريطانيا الشهر الماضي إنها ستعدل أنظمة العقوبات المفروضة على سوريا بعد سقوط الأسد، لكنها ستبقي على تجميد الأصول وحظر السفر المفروض على أعضاء الحكومة السابقة.
وقال المصدر التركي -الذي تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته- إن محادثات غدا الاثنين سيقودها نوح يلماز نائب وزير الخارجية التركي ووزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هيميش فولكنر.
وأضاف المصدر أن يلماز سيؤكد ضرورة رفع العقوبات عن سوريا دون شروط من أجل إعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية، كما سيشدد خلال المحادثات على "أهمية دعم المجتمع الدولي لخطوات الإدارة السورية نحو تحقيق المصالحة الوطنية في إطار حكومة مركزية".
إعلانوبحسب مصادر دبلوماسية تحدثت لوكالة الأناضول التركية، فإنه سيتم التأكيد خلال المحادثات على عدم وجود مكان للإرهاب في مستقبل سوريا، مع التركيز على ضرورة وقف الانتهاكات والتهديدات الإسرائيلية الصارخة لسيادة سوريا.
وذكرت رويترز يوم الجمعة، نقلا عن 4 مصادر مطلعة، أن إسرائيل تضغط على الولايات المتحدة لإبقاء سوريا ضعيفة ومفككة من خلال السماح لروسيا بالاحتفاظ بقاعدتيها العسكريتين هناك لمواجهة النفوذ التركي المتزايد في البلاد.
وقال وزير النقل والبنى التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو اليوم الأحد إن بلاده أكملت المرحلة الأولية من الإصلاحات والصيانة، بما في ذلك تركيب معدات جديدة، في مطار دمشق ضمن جهود أنقرة للمساعدة في إعادة بناء المطار.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الذي أصبح رئيسا للبلاد لاحقا، تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة لإدارة المرحلة الانتقالية.