عاجل| جهود مصرية قطرية لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كشفت مصادر مطلعة لقناة "القاهرة الإخبارية"، منذ قليل، عن أن هناك اتصالات مصرية قطرية لدفع جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن المحتجزين.
وقف إطلاق الناروقالت المصادر المطلعة لقناة "القاهرة الإخبارية"، إنه هناك تكثيف للجهود المصرية القطرية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن المحتجزين، بعدما عجز المجتمع الدولي عن استصدار قرار بوقف إطلاق النار أمام المجازر الإسرائيلية المستمرة في القطاع.
يأتي ذلك بالتزامن مع إستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة للشهر الثاني على التوالي، ما أسفر عن سقوط 11 ألف شهيدًا على الأقل، إضافة إلى عشرات الآلاف من الأطفال والنساء، والغالبية من الأطفال والنساء، فيما لا تزال الجثث تحت ركام أنقاض المباني السكنية التي قصفها الاحتلال فوق رؤوس ساكنيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصادر مطلعة اتصالات مصرية قطرية وقف اطلاق النار غزة الافراج عن المحتجزين إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
البيجيدي يندد باستئناف حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني داعيا إلى تدخل مغربي لوقف العدوان
أعلنت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أنها تتابع « بغضب شديد استئناف الكيان الصهيوني المجرم لحرب اﻹبادة الجماعية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل » ومواصلته لحصاره المطبق على غزة في انتهاك صارخ لاتفاق وقف إطلاق النار وللقانون الدولي، وهو ما أدى إلى حد اﻵن وفي ليلة واحدة إلى أزيد من 400 شهيد وشهيدة والمئات من الجرحى أغلبهم من اﻷطفال والنساء في أحد أكبر المجازر التي ارتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني منذ انطلاق طوفان الأقصى.
ودعا الحزب السلطات المغربية إلى التحرك بكل ما تملك من مكانة وتحظى به من تقدير « للتنديد باﻹجرام الصهيوني واتخاد كل المبادرات لوقف حرب اﻹبادة ودعم الفلسطينيين، وإلغاء كل الاتفاقيات وقطع كل العلاقات مع هذا الكيان المجرم والغادر الذي لا يُؤْمِنُ بالسلام ولا يُؤْمَنُ جانبه ولا خير يرجى منه أبدا. »
كما دعت كل الجهات الرسمية والشعبية بوطننا العربي والإسلامي للقيام بهبة رسمية حقيقية وشعبية كبيرة لوقف حرب الإبادة الجماعية والحصار والتجويع التي يمارسها على مرأى ومسمع من العالم أجمع الكيان الصهيوني المجرم في حق الشعب الفلسطيني الشقيق، والوقوف في وجه سعيه لتصفية القضية الفلسطينية، وزرع الفرقة والفتن في منطقتنا العربية واﻹسلامية.
وأعلنت الأمانة العامة تنديدها « بأشد وأقوى العبارات بالعدوان الصهيوني الوحشي وبخرقه السافر لاتفاق وقف إطلاق النار، وتأكيدها بأن هذا الكيان الخبيث يثبت مرة أخرى، وللمرة الألف، بأنه كيان دموي مارق ومجرم، لا يعترف ولا يكترث لا باتفاقات ولا بمواثيق ولا يؤمن بالسلام ».
كما ندد الحزب بقوة بسياسة الإدارة الأمريكية « المنحازة والداعمة للكيان الصهيوني والمشارِكة بشكل مباشر في حرب الإبادة وعلمها المسبق بخرق اتفاق وقف إطلاق النار وباستئناف الكيان الصهيوني لعدوانه على غزة »، وهو ما يتناقض مع وضع الولايات المتحدة اﻷمريكية كوسيط إلى جانب كل من قطر ومصر، وما تدعيه إدارتها الجديدة من سعيها ﻹنهاء الحروب وإقرار السلام عبر العالم.