في السر.. تفاصيل انفصال أحمد فهمي وهنا الزاهد وسر تأجيل الحمل
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي .. أحدث أنباء الانفصال في الوسط الفني وأثار ضجة كبيرة خلال الشهور القليلة الماضية ، خاصة بعد الخلافات التي وقعت بينهما ومع أسرة أحمد فهمي .
وخلال الساعات القليلة الماضية ، تم تداول معلومات تؤكد انفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي ، لكن الأمر يدور في غاية السرية، حيث اتفق الثنائي على الانفصال بالفعل، لكن حتى الآن لم يحدث الطلاق رسمياً .
وحسب ما تم تداوله ، فإن هنا الزاهد واحمد فهمي منفصلان منذ أشهر بشكل سري، واتفقنا بالفعل على الطلاق ، لكن تم تأجيل تنفيذ القرار لفترة ، خاصة وأنهما كانا يستعدان لطرح فيلمهما مستر إكس، وحتى لا يتأثر نجاح الفيلم بانفصالهما، فقررا تأجيل الطلاق لحين عرض الفيلم .
وحتى الآن لم يعلن أي من الطرفين عن حقيقة الانفصال أو ما دار بينهما، ولم تتحدث هنا الزاهد عن انفصالها عن زوجها أحمد فهمي خلال الفترة الماضية ، وعندما تم توجيه سؤال لها بخصوص الطلاق ، في عرض الفيلم الخاص ، لم تجب عنه ، وقالت :" لو في حاجة أكيد هقولها لجمهوري" .
ومازال أحمد فهمي وهنا الزاهد يتابعنا بعضهما على موقع الصور والفيديوهات أنستجرام ، ويحتفظان بصور بعضهما سوياً، لكن هنا توقفت عن نشر صور تجمعها بزوجها منذ أشهر قليلة .
ومنذ فترة وقع خلاف عائلي بين أحمد فهمي وزجته هنا، ومع شقيقه كريم فهمي وزوجته، رغم قوة العلاقة التي تربطهم ببعض ، لكن هنا وزوجة كريم فهمي اختلفا سوياً والغيا متابعة بعضهما وكذلك كريم فهمي .
و انتشرت شائعات حول حمل هنا الزاهد وأن ذلك الأمر هو السبب في الأزمة التي وقعت بين هنا وأحمد ، حيث ترفض هنا الزاهد فكرة الحمل والولادة حالياً وقررت تأجيلها لكن الأمر أثار غضب والدة أحمد فهمي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد هنا الزاهد واحمد فهمي طلاق هنا الزاهد احمد فهمي هنا الزاهد أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
«الميراث كلمة السر».. بدء محاكمة أب وأبنائه بتهمة قتل شقيقهم عمدًا بالشرقية
بدأت منذ قليل فعاليات الجلسة الأولى لمحاكمة مسن وثلاثة من أبنائه أمام محكمة جنايات الزقازيق، وذلك لاتهامهم بارتكاب جريمة قتل بشعة بحق شقيق المتهم الأول، على خلفية خلافات نشبت بينهم بسبب توزيع الميراث، وقد تحددت جلسة اليوم للاستماع إلى مرافعات الدفاع والنيابة في القضية التي هزت الرأي العام المحلي.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد عبد الغفار عبد الرازق، وعضوية المستشارين أحمد سويلم محمد، ومحمد حسين عامر، ومجدى حسين العجاتى، وسط ترقب وحضور من أهالي المتهمين والضحايا.
تعود تفاصيل القضية إلى يوم 12 من شهر أكتوبر لعام 2024، عندما باشرت النيابة العامة تحقيقات موسعة في واقعة القتل التي وقعت بدائرة مركز شرطة الزقازيق. وبعد جمع الأدلة والاستماع إلى الشهود، قررت النيابة إحالة المتهمين وهم: حمدي. ع. ع. ح، البالغ من العمر 60 عامًا، وأبنائه الثلاثة أحمد.ح (37 عامًا)، ومحمد.ح (34 عامًا)، وإيهاب.ح (27 عامًا)، وجميعهم مقيمون بدائرة مركز شرطة الزقازيق، إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة جنايات الزقازيق.
وقد وجهت النيابة للمتهمين تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار للمجني عليه أحمد عبد المنعم عبد الفتاح حسن، البالغ من العمر 45 عامًا، وهو شقيق المتهم الأول. وذكر أمر الإحالة أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل المجني عليه، وأعدوا لذلك الغرض أسلحة بيضاء متنوعة (سيف واثنين مطواه) بالإضافة إلى عصا (شومة). وما أن تمكنوا من الإيقاع به، حتى انهالوا عليه طعنًا وضربًا بتلك الأسلحة قاصدين إزهاق روحه، وذلك بسبب الخلافات العميقة التي نشبت بينهم حول توزيع الميراث.
ولم تتوقف جرائم المتهمين عند هذا الحد، حيث كشفت التحقيقات عن قيامهم بالشروع في قتل نجل المجني عليه، حسام أحمد عبد المنعم عبد الفتاح، عمدًا مع سبق الإصرار. إذ بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذات الغرض الأسلحة البيضاء والأداة المستخدمة في الجريمة الأولى، وما أن ظفروا به حتى انهالوا عليه ضربًا بالأسلحة البيضاء، مما أحدث به إصابات بالغة. إلا أن جريمتهم قد باءت بالفشل لسبب خارج عن إرادتهم وهو تلقي المجني عليه العلاج اللازم.
كما أسندت النيابة للمتهمين تهمة إحداث عاهة مستديمة بالمجني عليهما محمود محمد عبد المنعم وشقيقه سعيد عمدًا مع سبق الإصرار، حيث اعتدى عليهم المتهمون باستخدام الأسلحة البيضاء، مما أدى إلى إصابتهم بإصابات بالغة أعجزتهم عن أشغالهم الشخصية لمدة تزيد على عشرين يومًا.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن من النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على المتهمين، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالتهم جميعًا إلى محكمة جنايات الزقازيق لمحاكمتهم بتهم القتل العمد والشروع فيه وإحداث عاهة مستديمة. وتنظر المحكمة اليوم في القضية التي تجسد مأساة الخلافات العائلية التي قد تصل إلى حد إزهاق الأرواح بسبب النزاعات على الميراث.