سفير فلسطين بالاتحاد الأوروبي: نجمع أدلة للتحقيق في جرائم إسرائيل بغزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قال سفير دولة فلسطين في الاتحاد الأوروبي، عبدالرحمن الفرا، اليوم الإثنين، إن فلسطين تجمع أدلة للتحقيق في جرائم إسرائيل في غزة.
وأوضح سفير دولة فلسطين في الاتحاد الأوروبي، في تصريحات لقناة “العربية”، أن “الضغط الدولي على إسرائيل يتزايد”.
وأضاف أن “المسؤولون الأوروبيون يضغطون لوقف الحرب في غزة “.
وأكد سفير فلسطين بالاتحاد الأوروبي،أنه “يجب إيقاف الحرب أولا للحديث عن مستقبل إدارة غزة “.
وفي وقت سابق من اليوم، قال مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن الكتلة قررت زيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكد بوريل، أن “الاتحاد الأوروبي لن يسمح بالتهجير القسري لسكان قطاع غزة أو تقليص أراضي القطاع”.
ولفت إلى أن هناك إخفاقا سياسيا وأخلاقيا في المجتمع الدولي بشأن التوصل لحل الصراع الدائر”، مؤكدا أن 25 مستشفى في قطاع غزة توقف عن العمل”.
رئيس كنيسة إنجلترا يجدد الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة الأطفال الشهداء في غزة.. الصحة الفلسطينية تكشف عن حصيلة صادمةوقال مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: “يمكن التفكير في اقتراح إيصال المساعدات عبر البحر إلى قطاع غزة، لكنه يحتاج إلى تأمين ساحل القطاع”.
وأوضح بوريل، أنه يجب إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة دون شرط، وعدم زيادة رقعة الصراع في المنطقة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل غزة الاتحاد الأوروبي فی الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
بوريل يقترح تعليق الحوار بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل
اقترح مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن يعلق التكتل الحوار السياسي مع إسرائيل، وأرجع اقتراحه إلى تورطها في انتهاكات محتملة لحقوق الإنسان في حرب غزة، وفق ما نقلت "رويترز" عن 4 دبلوماسيين.
وفي رسالة أرسلها بوريل، الأربعاء، إلى وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قبل اجتماعهم المقرر الاثنين المقبل، واطلعت عليها "رويترز"، أشار بوريل إلى "مخاوف جدية بشأن انتهاكات محتملة للقانون الإنساني الدولي في غزة". وقال: "حتى الآن، لم تتعامل إسرائيل مع هذه المخاوف بالشكل الكافي".
إعلامي: إسرائيل تفقد حلفاءها.. وأزمة مع الاتحاد الأوروبي بسبب انتقادات بوريل وزير خارجية فرنسا: إسرائيل تريد الاحتفاظ بإمكانية ضرب لبنان حتى بعد وقف إطلاق الناروالحوار السياسي جزء أساسي من اتفاقية أوسع نطاقاً بشأن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، تتناول أيضاً العلاقات التجارية، ودخلت حيز التنفيذ في يونيو 2000.
وكتب بوريل: "في ضوء الاعتبارات الموضحة أعلاه، سأقدم اقتراحاً بأن يلجأ الاتحاد الأوروبي إلى بند حقوق الإنسان لتعليق الحوار السياسي مع إسرائيل".
ويتطلب أي تعليق موافقة جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين، وهو أمر قال الدبلوماسيون إنه غير مرجح للغاية.