إيمان الشريف قائما بأعمال عميد كلية التربية النوعية بجامعة المنيا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أصدر الدكتور عصام فرحات رئيس جامعة المنيا، قراراً بتعيين الدكتورة إيمان زكي موسى الشريف، الأستاذ بقسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية، للقيام بأعمال عميد كلية التربية النوعية، بجانب عملها وكيلاً للكلية لشئون التعليم والطلاب، وذلك خلال العام الجامعي 2023/2024.
من هي الدكتورة إيمان الشريف؟والدكتورة إيمان الشريف، هي مدرب وميسر ريادة أعمال بمنظمة العمل الدولية، وشغلت منصب استشاري التدريب وريادة الأعمال في محافظة المنيا، ولها أكثر من 20 بحثا في هذا التخصص، منشورة في المجلات الدولية والإقليمية، وأشرفت على مناقشة أكثر من 50 رسالة علمية بين دكتوراه وماجستير وحصلت على العديد من الجوائز وشهادات تكريم من مؤسسات دولية ومحلية.
وشاركت الدكتورة إيمان الشريف في إعداد وتنظيم العديد من المعارض الخاصة بالابتكار وريادة الأعمال داخل وخارج جامعة المنيا، وآخرها معرض تحيا مصر 2023، والمعرض النوعي بمحافظة الفيوم، وصممت معرض حكاية ضوء كأول معرض صور إلكتروني يسلط الضوء على مشروعات المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري حياة كريمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا رئيس جامعة المنيا جامعة المنيا كلية التربية النوعية عميد كلية التربية النوعية إیمان الشریف
إقرأ أيضاً:
الانحرافات الفكرية لدى الجماعات المتطرفة وسبل علاجها في ندوة بجامعة كفر الشيخ
نظمت جامعة كفر الشيخ ندوة بعنوان (الانحرافات الفكرية لدى الجماعات المتطرفة وسبل علاجها) بكلية التربية النوعية بالجامعة، انطلاقا من المبادرة الرئاسية "بداية" وأيضا ضمن برنامج التوعية الأسرية والمجتمعية بالتعاون مع مشيخة الأزهر الشريف تحت شعار "أسرة مستقرة ومجتمع آمن"، برعاية فضيلة الامام الاكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الازهر الشريف، ورئيس جامعة كفر الشيخ الدكتور عبد الرازق دسوقي.
وقال رئيس جامعة كفر الشيخ، وفقا لبيان صادرعن الجامعة اليوم "الإثنين"، إن الهدف من تلك الندوات هو تصحيح المفاهيم المغلوطة لدى الشباب، ونشر الوعي المجتمعي والأسري، وتقوية بنيان الأسرة المصرية وزيادة تماسكها وترابطها، ودعم أبناء الوطن في الدفاع عنه وعن مقدراته والحد من ظاهرة التطرف ومواجهتها، فضلًا عن كيفية حماية النفس والغير من الوقوع في براثن الأفكار المتطرفة.
وأشار إلى أن الوضع الراهن يتطلب وجود استراتيجية تعليمية تراعي المنظومة الدينية والأخلاقية لمجتمعاتنا، بهدف الحفاظ على الهوية وعلى أبنائنا من الوقوع ضحايا لأفكار التطرف، والتي تستهدف التأثير على هويتهم وانتماءاتهم.
من جانبه، أشار الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الي أهمية دور الأسرة في بناء المجتمع، فكلما كانت الأسرة قادرة على الترابط والتناغم فيما بينها كلما نقل أفرادها هذه الثقافة إلى المجتمع المحيط، وبالتالي اشتد بناء المجتمع وثبتت أركانه، وصار أقوى وأعتى في مواجهة أي تغييرات خارجية أو محاولات لزعزعة بنيانه والقضاء على مقوماته الأساسية.
وحاضر الندوة الدكتور محمد السعيد عضو المركز العالمي للفتوى الالكترونية بمشيخة الأزهر الشريف ، ودارت الندوة حول مفهوم التطرف الفكري والذي يعد من الظواهر الخطرة التي تهدد أمن الفرد والمجتمع بعمومه، والواقع أن تطرف بعض الشباب في أرائهم وأفكارهم واتجاهاتهم نحو بعض القضايا الاجتماعية والسياسية والدينية ظاهرة تحتل موقعها في كل المجتمعات منذ أقدم العصور، وللحد من هذه الظاهرة يجب أن يكون هناك فهم جيد للدين الصحيح.