ذكرت وكالة شهاب الفلسطينية أن عمليات المقاومة تستمر في اليوم ال٣٨ من حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.

 

وقالت قبل قليل إن مقاومي القسام استهدفوا قوة صهيونية خاصة متحصنة في مبنى  بشمال غزة.


وذكرت أن المقاومين هاجموا القوة العسكرية الصهيونية بقذيفة "TBG" شمال بيت حانون.


يأتي ذلك فيما اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي  بارتفاع عدد ق.

تلى الجنود الصهاينة إلى 45 منذ بدء العملية البرية على غزة.


من ناحية أخرى، ذكر مدير وكالة الأونروا أن عملياتها ستتوقف في غزة في غضون الـ 48 ساعة القادمة حيث لا يسمح بدخول الوقود.


وسبق اليوم أعلنت وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الاثنين، أن البحرية الإسرائيلية ضربت أحد منشآتها في جنوب غزة.


وقالت الأونروا إن ضربة يوم الأحد تسببت في "أضرار جسيمة" لدار الضيافة في رفح، مضيفة أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات حيث غادر موظفو الأمم المتحدة المرفق قبل 90 دقيقة من الهجوم.

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 48 ساعة القادمة 48 ساعة 90 دقيقة إعلام فلسطيني إسرائيل الأمم المتحدة ا اليوم الأثنين للاجئين الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

مستوطنون يشعلون النار في أراضي فلسطينية

أشعل مستوطنون النار في أراضي الفلسطينيين بقرية مادما جنوب نابلس بالضفة الغربية واعتدوا على ممتلكاتهم، وفقا لما ذكرته فضائية "ألقاهرة الإخبارية" نقلا عن مراسلة القناة.

وزير الإغاثة الفلسطيني: الوضع في غزة يصل إلى المجاعة السفير حسام زكي: فلسطين طلبت عقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية للتصدى لجرائم الإبادة الأونروا: نقص الوقود يعيق جهود الاستجابة الإنسانية في غزة

 

وفي إطار آخر، أكدت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، "لويز ووتريدج"، أن نقص الوقود يعيق جهود الاستجابة الانسانية في قطاع غزة، مشيرة إلى أنه منذ بداية عام 2024، تم السماح بدخول 14 بالمائة فقط من الوقود (الديزل والبنزين) الذي كان يدخل إلى غزة على أساس شهري قبل أكتوبر 2023.

وبحسب ما ذكره مركز إعلام الأمم المتحدة، اليومالاثنين، فقد قالت "ووتريدج": "ليس لدينا وقود، لذا لا يمكن لجميع العاملين في المجال الإنساني الذهاب إلى أي مكان"، مؤكدة أن عمليات الإغاثة لا تزال تواجه عراقيل بسبب صعوبة جلب الوقود من معبر كرم أبو سالم. 

وأضافت، أنه علاوة على صعوبة الدخول فعليا إلى غزة، تواجه فرق الإغاثة الإنسانية تحديات إزاء ما يمكن أن تفعله لمساعدة المحتاجين في القطاع في ظل نقص الوقود وتضاؤل الإمدادات.

وسلطت "ووتريدج" الضوء على الدمار الذي رأته في قطاع غزة..قائلة:"يمكنك سماع القصف من الشمال والوسط والجنوب غزة الآن أصبحت بمثابة جحيم على وجه الأرض، الجو حار جدا القمامة تتراكم في كل مكان، والناس يعيشون تحت أغطية بلاستيكية حيث ترتفع درجات الحرارة كانت الرحلة عبر خان يونس صادمة - لم أزر المنطقة منذ ما قبل العملية العسكرية في رفح في 6 مايو وكانت مدينة أشباح لأن كل شيء مدمر.

وقالت المسؤولة الأممية:"العديد من العائلات تعيش داخل المباني المدمرة وُضعت بطانيات أو أغطية بلاستيكية لتغطية الجدران المحطمة لذلك من الواضح جدا أن نرى الفرق الذي أحدثه غزو رفح والعمل العسكري المستمر".

وأشارت إلى انهيار القانون والنظام بعد ما يقرب من تسعة أشهر من الحرب على غزة..قائلة في ظل الأوضاع الصعبة يضطر الناس إلى إيقاف شاحنات المساعدات بحثا عن الغذاء بمجرد عبورها إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم،هذا خلافا عن الأنشطة الإجرامية وأعمال السرقة.

ولفتت إلى الأضرار التي لحقت بمنشآت الأمم المتحدة، حيث تسبب القصف الإسرائيلي المتواصل في تدمير بعضها بينما ترك ثقوبا كبيرة لدى البعض الآخر وأصبحت الآن مكشوفة.

وقالت: "تعرضت كافة مرافق الأونروا بما فيها المدارس والمستودعات وأماكن توزيع المواد الغذائية وما إلى ذلك لأضرار جسيمة أو طالها الدمار جدران مليئة بثقوب الرصاص وأخرى محطمة طوابق منهارة فوق بعضها البعض مثل الفطائر لن يكون بوسعك أن تعرف أن هذه كانت منشآت تابعة للأمم المتحدة يحميها القانون الدولي".

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: محاكم "إسرائيل" بالضفة توفر غطاء لتعذيب الفلسطينيين
  •  3 مجازر ارتكبها الاحتلال في غزة خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة الشهداء
  • كتائب المقاومة تكبد الاحتلال خسائر بالشجاعية
  • القسام تنفذ سلسلة عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال في حي الشجاعية
  • سرايا القدس تعلن استهداف قوة صهيونية في حي الشجاعية بقذيفة TBG
  • الأمم المتحدة: لا مكان آمناً في قطاع غزة
  • الأونروا: مجاعة تلوح في الأفق مع إجبار 84 ألف شخص على النزوح من غزة
  • رشقات صاروخية تستهدف مستوطنات صهيونية محاذية لغزة
  • سرايا القدس: استهدفنا دبابة ميركافا صهيونية بقذيفة RPG جنوب غرب رفح الفلسطينية
  • مستوطنون يشعلون النار في أراضي فلسطينية