خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية بعد تسلّمها من "سبل"
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أعلنت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية عن خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية بعد تسلّمها من البريد السعودي "سبل".
خدمة تفعيل الهوية الوطنية عبر منصة أبشر
وكشفت "الأحوال المدنية" عبر حسابها الرسمي بمنصة "إكس" عن خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية بعد تسلّمها من "سبل"، وهي كالتالي؛
خطوات الاستفادة من الخدمة:
الدخول إلى منصة أبشر ثم اختر خدمات من تبويب خدماتي.
اختر الأحوال المدنية.
اختر خدمات الهوية الوطنية.
اختر تفعيل الهوية الوطنية.
خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية بعد تسلّمها من #سبل.
#الأحوال_المدنية pic.twitter.com/mmesd9DfLy
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أبشر الأحوال المدنية سبل خطوات تفعيل بطاقة الهوية الوطنية الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
استطلاع: الهوية الوطنية عند المغاربة تتفوق على هويتهم العرقية
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أنجزته شبكة “أفرو بارومتر”، المعروفة بدراساتها المستقلة في مجال الأبحاث الاجتماعية في القارة الإفريقية، أن غالبية المغاربة يشعرون بارتباط أكبر بهويتهم الوطنية مقارنة بهويتهم العرقية.
وأوضح الاستطلاع الذي شمل عينة من المواطنين المغاربة، أن 58% منهم يفضلون الهوية الوطنية على الهوية العرقية، في حين عبر 6% فقط عن تفضيلهم للهوية العرقية.
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، أبدى 36% من المستجيبين ارتباطًا متساويًا بكلا الهويتين، الوطنية والعرقية، مما يعكس تعدد الأبعاد التي تؤثر في تشكيل الهوية الفردية والجماعية في المجتمع المغربي.
هذا التوجه يعكس تغيرًا مهمًا في فهم المغاربة لثقافتهم وهويتهم في سياق العولمة والاندماج الثقافي، حيث يبدو أن الشعور بالانتماء إلى الوطن الأم يبقى أقوى من الانتماء إلى الهويات الفرعية العرقية.
وكانت الدراسات السابقة قد أظهرت أن الهويات العرقية واللغوية تلعب دورًا مهمًا في تشكيل وعي الأفراد في بعض الدول الإفريقية، غير أن هذه الدراسة تتماشى مع توجهات جديدة في المغرب، حيث يسعى المواطنون المغاربة إلى تعزيز الهوية الوطنية في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية الراهنة.
من جانب آخر، لفت الباحثون إلى أن 58% من المشاركين الذين يفضلون الهوية الوطنية قد يكونون قد تأثروا بالأحداث السياسية والاجتماعية التي شهدها المغرب في السنوات الأخيرة، لا سيما في ظل تعزيز خطاب الوحدة الوطنية في مجالات مثل التعليم والإعلام.
ويعكس هذا الاستطلاع تفاعلاً معاصرًا بين الهوية الثقافية والعرقية، ويثير تساؤلات حول كيفية تطور الهوية الوطنية في ظل تغيرات اجتماعية متسارعة، كما يدعو إلى مزيد من البحث حول كيفية تأثير العوامل الاجتماعية والسياسية على فهم الهوية في المجتمعات متعددة الثقافات.