قال النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أثبتت أنها شريك للمجتمع بشكل حقيقي في كل وقت وخاصة في الأزمات، وأنها صرح إعلامي على قدر المسؤولية، لافتا إلى أن الشركة لم تكتف بإرسال 150 طنا من المساعدات للأشقاء في غزة، بل سافر وفد من قيادات الشركة والإعلاميين إلى العريش معلنين تضامنهم من أهالي غزة.

معبر رفح 

وأوضح «القط» في تصريح لـ«الوطن»، أن الدولة المصرية منذ بداية الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية وهي تؤكد دائما أن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، ولم يتم إغلاقه، وقدمت جهدا غير عادي على مختلف الأصعدة من اجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

قافلة إغاثية ضخمة

وكانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أطلقت قافلة مساعدات إلى معبر رفح تمهيداً لإرسالها إلى قطاع غزة، وتضم 6 شاحنات مُحمَّلة بمواد غذائية ومياه؛ لدعم الأشقاء فى فلسطين، ضمن قافلة إغاثية ضخمة، بالتنسيق مع مؤسسة «حياة كريمة»، عضو التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى، بالإضافة لزيارة وفد رسمي من الشركة المتحدة للعريش وتفقد أحوال المصابين الفلسطينيين في المستشتفيات المصرية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمود القط النائب محمود القط قافلة المتحدة التنسيقية

إقرأ أيضاً:

هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟ 

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أثار الإعلامي عبدالمجيد الصلاحي تساؤلات حول واقعية قصص الدراما اليمنية المعروضة خلال شهر رمضان، مشيداً بالتطور الملحوظ في الإنتاج وجودة الصورة والموسيقى مقارنةً بالسنوات السابقة. ولكنه انتقد استمرار الاعتماد على نماذج شخصيات نمطية متكررة منذ سنوات.

فقد أشار الصلاحي إلى أن العديد من المسلسلات تقدم بطلاً “سوبرمانياً” خالياً من العيوب، مقابل شرير نمطي يتصف بصفات سلبية مبالغ فيها، مع نهايات متوقعة ومكررة. وأكد أن هذا الأمر مستمر منذ ثلاثين عاماً، مع نفس القضايا ونفس المعالجة الدرامية.

وأوضح الصلاحي أن هناك محاولات للتجديد من بعض القنوات، مثل قناة “يمن شباب”، التي تقدم قصصاً أقرب إلى واقع المجتمع اليمني وتتطرق إلى مشكلات ملموسة، مع شخصيات أكثر واقعية معيبة وليست خالية من العيوب. مع ذلك، لا يزال هناك مساحة كبيرة للتطوير في هذا الجانب.

كما انتقد الصلاحي تكرار ظهور نفس الممثلة في أدوار بطولة متشابهة في عدة قنوات، مع نهايات متوقعة للقصة العاطفية. واعتبر أن بعض الأساليب الدرامية المستخدمة، مثل التركيز على “إحساس” البطل وقدرته على التوقع الدقيق، باتت مكررة ومملة.

وختم الصلاحي بتأكيده على ضرورة التجديد في أفكار المسلسلات اليمنية، والابتعاد عن النمطية والتكرار، والبحث عن قصص أكثر واقعية وجاذبية.

مقالات مشابهة

  • شاهيناز: السباق وراء التريند ليس إعلامًا حقيقيًا
  • 80 % من سكان قطاع غزة لا يملكون الغذاء
  • معبر رفح يستقبل 23 مصاباً فلسطينياً و37 مرافقاً من غزة
  • معبر رفح يستقبل 23 مصاباً فلسطينياً و37 مرافقاً لهم
  • اللجنة المصرية تواصل توزيع المساعدات على أهالى قطاع غزة
  • صحيفة: حماس فاجأت إسرائيل والوسطاء بشرط جديد في مفاوضات غزة
  • معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًا
  • «التضامن» تهنئ الشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس
  • وزارة التضامن تهنئ الشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس
  • هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟