معبر رفح يستقبل 10 حافلات تقل 564 أجنبيًا من غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أفادت شبكة CNN نقلا عن مصدر حدودي مصري، أنه غادرت 10 حافلات تقل 564 مواطنًا أجنبيًا قطاع غزة إلى مصر عبر معبر رفح اليوم الاثنين.
وأوضح المسؤول الحدودي لـ CNN، أن حوالي 97 شاحنة إغاثة دخلت أيضًا إلى قطاع غزة، محملة بالإمدادات الأساسية مثل الغذاء والمياه ومواد الإغاثة والمعدات الطبية والأدوية.
وأضاف المسؤول الحدودي، أنه تم السماح لـ 4 جرحى فلسطينيين بالدخول إلى مصر، كل منهم برفقة شخص آخر.
ومن بين المصابين الذين تم إجلاؤهم، اليوم الاثنين، رجل يبلغ من العمر 59 عامًا مصابًا بجروح خطيرة في الرأس وتم نقله في سيارة إسعاف.
كما وصلت امرأة أخرى تم إجلاؤها، وهي امرأة تبلغ من العمر 38 عامًا، مصابة بكسر في طرفها الأيمن والتهاب السحايا، وهي الحالة التي أصيبت بها بعد أن ظلت محاصرة لمدة 6 أيام تحت أنقاض منزلها الذي تعرض للقصف.
وفي وقت سابق، أفادت منظمة الأمم المتحدة أن حوالي 455 شاحنة في المتوسط تدخل يوميا محملة بإمدادات المساعدات.
في يوم واحد.. مرور أكثر من 800 مواطن أجنبي عبر معبر رفح معبر رفح يواصل استقبال المساعدات الموجهة لقطاع غزةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة معبر رفح قطاع غزة مصر الأمم المتحدة إجلاء الأجانب معبر رفح
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة: إحباط محاولة هدر 30 مليون دينار في منفذ سفوان الحدودي
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- كشفت هيئة المنافذ الحدودية عن واحدة من أكبر محاولات التلاعب التي كادت أن تُهدِر أكثر من 30 مليون دينار عراقي في منفذ سفوان الحدودي، مما يطرح تساؤلات خطيرة حول كفاءة الإجراءات الرقابية ومحاسبة المتورطين.
بحسب البيان الصادر عن الهيئة، تمكنت مديرية منفذ سفوان من ضبط عجلتين براد محملتين بمادة “الكبدة” خارج الحرم الجمركي في سيطرة البحث والتحري، وذلك بعد إتمام معاملتها الجمركية في مركز جمرك المنفذ.
وخلال عملية التدقيق، تم اكتشاف تلاعب فاضح في وصف ووزن البضاعة، مما أدى إلى محاولة هدر المال العام بقيمة 30,562,000 دينار عراقي.
إذا كان التلاعب بهذا الحجم، فهل هناك خلل في منظومة الرقابة داخل مركز الجمرك؟ أم أن هناك تواطؤاً داخلياً؟ هل ستصل القضية إلى محاسبة الفاعلين؟
إحالة العجلات والمضبوطات إلى مركز شرطة كمرك سفوان هو خطوة إيجابية، لكن هل ستكون هناك إجراءات شفافة وحاسمة لمعرفة المتورطين ومعاقبتهم؟ دعوة للتحقيق الشامل
هذه الحادثة تسلط الضوء على ضرورة تعزيز الرقابة والإجراءات الرادعة لمنع تكرار مثل هذه المحاولات التي تستنزف المال العام في وقت يعاني فيه العراق من أزمات اقتصادية خانقة.
هل ستكون هذه الفضيحة بداية لإصلاح جذري في المنافذ الحدودية؟ أم أنها ستنضم إلى قائمة القضايا المنسية؟